أرجعت الناشطة الاجتماعية نورة عبدالله عزمها الترشح لانتخابات المجالس البلدية عن الدائرة الأولى في الوسطى إلى رغبتها بـ«الحصول على صلاحيات تخولها تقديم المزيد لأهالي منطقتها بعد أن كانت تتواصل قبلاً مع الجهات المعنية لعمل إصلاحات في الحي دون صلاحيات». وقالت إنها تؤمن أن شعار «حياة أفضل للجميع» يذلل العقبات أمامها ويقوي من عزمها في تقديم أفضل الخدمات البلدية في حال فوزها بعضوية المجلس. وتابعت: "كنت في السابق أتواصل مع البلدية وإدارة الطرق في وزارة الأشغال في بعض الأمور التي تتعلق بالحي الذي نسكن فيه والمنطقة. وأمثل الأهالي في هذا الطلب أوذاك. ولا أملك أي صلاحيات تخولني لعمل المزيد وشكل نجاحي في كثير من المساعي شعوراً لدي بأنه يمكنني عمل المزيد لخدمة الناس كعضو مجلس بلدي وهذا ما شجعني على خوض غمار التجربة».