وصف بعض ممن تواجدوا بدورة الألعاب الأولمبية الصيفية للكبار في لندن 2012 وكذلك تواجدوا في نانجينغ، أن القرية الأولمبية الحالية تعد أفضل من التي كانت في لندن لعدة أسباب، ومنها أنها راعت الانتشار العمراني العمودي وبالتالي فإن هناك سهولة في التنقل بدلاً من التوجه عبر المشي أو وسائل المساعدة في النقل لمسافات بعيدة، بالإضافة إلى كثرة الأماكن الترفيهية، في ما كان اللافت في الأمر وجود العديد من المتطوعين الذين يجيدون الحديث بأغلب اللغات ومنها اللغة العربية الفصحى.
العلم البحريني يُرفرف صباح اليوم
15 أغسطس 2014