اتهمت منظمة «العفو» الدولية شرطة مدينة فيرجسون الأمريكية «بانتهاك حقوق الإنسان في حالات عديدة»، وأدانت المنظمة الحقوقية في تقرير نشر أمس، «رد الفعل المفرط من جانب الشرطة على الاحتجاجات السلمية غالباً، والتي ثارت بعد موت المراهق الأمريكي ميشيل براون على يد شرطي». وأضاف التقرير أن «المحتجين تعرضوا لتخويف وقيدت حرية الصحافة وألقي القبض على العديد من الصحافيين». ولفت إلى «عمليات التمييز المتزايدة ضد البشر والتي يمارسها حماة القانون في الولايات المتحدة.