أكد سفراء ودبلوماسيون لدى اليونسكو، أن جائزة اليونسكو ـ الملك حمد بن عيسى آل خليفة لاستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بمجال التعليم، تسهم في نشر التعليم والوعي والتسامح والألفة بين أفراد المجتمع. وقدم السفراء خلال حفل استقبال نظمته مندوبية البحرين الدائمة لدى اليونسكو بالتعاون مع سفارة البحرين في فرنسا، بمناسبة التجديد للجائزة، شكرهم لمبادرة البحرين الرائدة في هذا المجال. واستقبلت المستشارة الثقافية ونائب المندوب الدائم لدى اليونسكو نجود الدوسري، بحضور القائم بأعمال سفارة البحرين لدى فرنسا حسين آل محمود، شخصيات من منظمة اليونسكو وعدداً من سفراء الدول الأعضاء بالمنظمة. وعبرت المستشارة الثقافية عن تقدير البحرين لدعم الدول الأعضاء في اليونسكو من أجل التجديد للجائزة المهمة والفريدة من نوعها، والهادفة لتقليص الفجوة التعليمية، وخدمة التعليم وإيصاله عبر استخدام تقنيات الاتصال الحديثة لأكبر عدد ممكن من الدول، وإلى المناطق المعزولة والنائية.
سفراء بـ«اليونسكو»: جائزة الملك حمد للتكنولوجيا تعمم التسامح بالمجتمع
25 نوفمبر 2014