أكد وزير شؤون المتابعة محمد المطوع، أهمية الحفاظ على الهوية الخليجية وما يجمع شعوب دول المجلس من تاريخ مشترك كرافد مهم للحركة الثقافية العربية والإسلامية.وأعرب، خلال لقائه، رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية التاريخ والآثار بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، برئاسة إبراهيم المزيني، بمناسبة زيارتهم للبحرين، عن تقديره لجهود الجمعية في إبراز المعالم الحضارية والتاريخية لدول الخليج العربية، ودعم العلاقات الثقافية فيما بينها وتقوية أواصر الترابط والتعاون بين شعوبها.وشدد على، أهمية دور الجمعية في تنشيط الحركة الثقافية والبحثية وجهودها في مجال الحفاظ على الموروثات والمعالم التاريخية والحضارية بدول المجلس.