بين وقت وأخر يتعرض ثلة أمنة من المواطنين الى الأفتزازات الحكومية الفرعونيةوالتي بدأت تكشف عن أنيابها وبدأ يتكشف ذلك القناع الذي ترتديــه المزخرف بحب هذا البلد والولاء لهُ ولأبناءه. إلا أننا اليوم أمام حكومة عميلة منقادة الى دول أقليمية لاتريد الخير لا الى العراق ولا الى أبناءه.وهذا ما جسدهُ ألأعتداء الهمجي الذي تعرض اليه مكتب مرجع ديني معروف بولائهُ لبلده وأبناء بلده ولم يساوم على شعبه برغم المحاولات لزعزته وأنصاره من مكانه المعروف في قول الحق.وهو مكتب المرجع الديني السيد الصرخي الحسني.إلا أن هذا الشئ لم يرق للحكومة فعمدت الى الأساليب الدكتاتورية من أعتداء وأعتقال وتخويف وأرغام المواطنين الى الخضوع الى رغباتها الدنيئة في أشراك نفسها وأبناء شعبها الى التدخل بشؤون الدول الأخرى بتحريك من دول مجاورة .والتي تريد إسكات هذا الصوت الوطني الذي أصبح الصوت البارز في وسط الضجيج الأعلامي ولأنهُ يصدر من قلب مرهف بحب بلده فأصبح صوته يصل الى جميع القلوب . وهذا ما أثار حفيضة الحكومة العراقية والعماد الى الأعتداء على أنصاره في محافظة المثنى وبالتحديد في مدينة السماوة وأعتقالهم وأتهامهم بقضايا (4) أرهاب أن لم يخضعوا الى رغاباتها .للتطوع القسري الى سوريا ولبنان .وهذا ما أكدت عليهمعلومات خطيرة أدلى بها أحد مصادر الاجهزة الامنية لم يكشف عن اسمه بان المدعو النقيب مجيد حميد والمدعو النقيب على الظالمي وبمساعدة القاضي هاشم ال خوام قاموا بترتيب تهمة 4 ارهاب لابناء مرجعية السيد الصرخي الحسني في مدينة السماوة في حال امتناعهم ورفضهم للدعوة الموجهة اليهم من قبل جهات طائفية للتطوع للقتال في سوريا ولبنان ..وأضاف المصدر بان الاعتداء الذي حصل على المكتب الشرعي التابع لأنصار المرجع السيد الصرخي الحسني جاء نتيجة رفض لمثل هكذا دعوة والضغط عليهم من اجل الانصياع لمطالبهم بالتطوع والا تفعيل بحقهم تهمة 4 إرهاب ..ويذكر ان تظاهرة كبيرة خرجت يوم الخميس 11-7-2013 لاتباع المرجع السيد الصرخي الحسني في مدينة السماوة عبرت عن رفضها وشجبها للاعتداء الذي وصفوه بالبربري على مكتبهم الشرعي وايضا رفضهم القاطع للضغوطات التي تمارسها عليهم بعض الجهات الطائفية معبرين عن تمسكهم بنهجهم المعتدل وعدم التدخل بشؤون الدول الاخرى وعدم تأيدهم للقتال الطائفي والمصلحي وبراءتهم من كل قطرة دم تسيل من غير وجه حق ورفضهم المطلق الى التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى وهذا مقتطف من التظاهرة التي أنطلقت من قبل أتباع السيد الصرخي الحسني ..http://www.youtube.com/watch?v=v3qugvabT9A&feature=player_embeddedالى متى يا وطني بين الأعتقالات والأعتداءات وحكومة المليشيات بقلم: سهير الخالدي بين وقت وأخر يتعرض ثلة أمنة من المواطنين الى الأفتزازات الحكومية الفرعونية والتي بدأت تكشف عن أنيابها وبدأ يتكشف ذلك القناع الذي ترتديــه المزخرف بحب هذا البلد والولاء لهُ ولأبناءه. إلا أننا اليوم أمام حكومة عميلة منقادة الى دول أقليمية لاتريد الخير لا الى العراق ولا الى أبناءه. وهذا ما جسدهُ ألأعتداء الهمجي الذي تعرض اليه مكتب مرجع ديني معروف بولائهُ لبلده وأبناء بلده ولم يساوم على شعبه برغم المحاولات لزعزته وأنصاره من مكانه المعروف في قول الحق. وهو مكتب المرجع الديني السيد الصرخي الحسني. إلا أن هذا الشئ لم يرق للحكومة فعمدت الى الأساليب الدكتاتورية من أعتداء وأعتقال وتخويف وأرغام المواطنين الى الخضوع الى رغباتها الدنيئة في أشراك نفسها وأبناء شعبها الى التدخل بشؤون الدول الأخرى بتحريك من دول مجاورة . والتي تريد إسكات هذا الصوت الوطني الذي أصبح الصوت البارز في وسط الضجيج الأعلامي ولأنهُ يصدر من قلب مرهف بحب بلده فأصبح صوته يصل الى جميع القلوب . وهذا ما أثار حفيضة الحكومة العراقية والعماد الى الأعتداء على أنصاره في محافظة المثنى وبالتحديد في مدينة السماوة وأعتقالهم وأتهامهم بقضايا (4) أرهاب أن لم يخضعوا الى رغاباتها .للتطوع القسري الى سوريا ولبنان .وهذا ما أكدت عليه معلومات خطيرة أدلى بها أحد مصادر الاجهزة الامنية لم يكشف عن اسمه بان المدعو النقيب مجيد حميد والمدعو النقيب على الظالمي وبمساعدة القاضي هاشم ال خوام قاموا بترتيب تهمة 4 ارهاب لابناء مرجعية السيد الصرخي الحسني في مدينة السماوة في حال امتناعهم ورفضهم للدعوة الموجهة اليهم من قبل جهات طائفية للتطوع للقتال في سوريا ولبنان .. وأضاف المصدر بان الاعتداء الذي حصل على المكتب الشرعي التابع لأنصار المرجع السيد الصرخي الحسني جاء نتيجة رفض لمثل هكذا دعوة والضغط عليهم من اجل الانصياع لمطالبهم بالتطوع والا تفعيل بحقهم تهمة 4 إرهاب .. ويذكر ان تظاهرة كبيرة خرجت يوم الخميس 11-7-2013 لاتباع المرجع السيد الصرخي الحسني في مدينة السماوة عبرت عن رفضها وشجبها للاعتداء الذي وصفوه بالبربري على مكتبهم الشرعي وايضا رفضهم القاطع للضغوطات التي تمارسها عليهم بعض الجهات الطائفية معبرين عن تمسكهم بنهجهم المعتدل وعدم التدخل بشؤون الدول الاخرى وعدم تأيدهم للقتال الطائفي والمصلحي وبراءتهم من كل قطرة دم تسيل من غير وجه حق ورفضهم المطلق الى التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى وهذا مقتطف من التظاهرة التي أنطلقت من قبل أتباع السيد الصرخي الحسني .. http://www.youtube.com/watch?v=v3qugvabT9A&feature=player_embedded
International
الى متى يا عراق بين الأعتقالات والأعتداءات وحكومة المليشيات
14 يوليو 2013