من بائع في بقالة والده إلى محام بولاية بنسلفانياوجد في حركة الفكر الجديد ما قد يضمد جراحهبعد فترة وجيزة من تعافيه بدأ كتابة مقالات عن الحقيقة أثناء عمله محرراً في مجلة الفكر الجديدأبدى اهتماماً بالبحث في الأديان واستكشافها بشكل عام والهندوسية خاصةكتب ستة مجلدات باسم التعاليم الغامضة بدون اسم كاتبساعد آتكنسون على نشر المفاهيم الشرقية المرتبطة باليوغا والهندوسية بأمريكاترجمة - فاطمة جاسم الصباغ:في كل أرض وزمان هناك ثمة مصلحون، علماء، محبون، أخيار، يحاولون تقديم الخير والمحبة والسلام، لأهل الأرض، بعضهم نلتقي بهم في حياتنا القصيرة، والبعض الآخر منهم، نلتقي بآثارهم التي دونوها أو التي دونها تلامذتهم أو مريدوهم، ثم وصلت إلينا، أحياناً بعد مرور عقود من السنين وأحياناً بعد مرور العديد من القرون.ولكن في كل الحالات يكون الخير لمن يأتون بعدهم، ليستفيدوا من آرائهم وأفكارهم وتجاربهم، ومن هذه الأسماء التي توقفت عندها وأحببت إن يشاركني القراء بها، هو العالم الروحي الأمريكي، «ويليام والكر آتكنسون» فمن هذه الشخصية التي استطاعت أن توقفني عندها؟حياته الشخصيةويليام والكر آتكنسون محامٍ وتاجر وناشر وكاتب ومنجم أو مطلع على علم التنجيم ورائد من رواد حركة الفكر الجديد، ولد في الخامس من ديسمبر عام 1862م في بالتيمور وهي أكبر مدن ولاية ميريلاند الأمريكية لويليام وإيما آتكنسون اللذين ولدا بنفس المدينة، ولا يعرف أي شيء عن سنواته الأولى سوى ذلك.في أكتوبر من عام 1889 تزوج ويليام بفتاة من مدينة بيفرلي في نيوجرسي تدعى مارغريت فوستر بلاك ورزق منها طفلان، وقد كان حينها يشتغل بالتجارة فقد اكتسب مهارات وخبرة في التجارة حينما كان يعاون أباه بالعمل في البقالة وهو لايزال ابن الخامسة عشر عاماً، ثم عين كمحامٍ في ولاية بنسلفانيا بعد مرور خمس سنوات على زواجه.كارثة يعقبها نجاحاكتسب آتكنسون الكثير من النجاح المادي في مهنة المحاماة ولكن الفرط في الجهد أدى إلى خسارته في نهاية المطاف فقد تعرض إلى كارثة مالية جراء ما اعتراه خلال هذا الوقت من انهيار بدني وعقلي تام.أخذ آتكنسون يتطلع إلى ما قد يضمد جراحه حتى وجده في حركة الفكر الجديد إذ أنه بعد فترة وجيزة من تعافيه بدأ بكتابة مقالات عن الحقيقة التي اكتشفها -والتي تعرف لاحقاً بعلوم العقل- منها مقال بعنوان علم العقل على طريقة تعليم مبادئ الدين المسيحي، أي طريقة تعليمية تعتمد على الأسئلة الثابتة والأجوبة. وقد نشر هذا المقال في مجلة الفكر الجديد الدورية لتشارلز فلمور وهو مؤسس كنيسة الوحدة إبان حركة الفكر الجديد.شيكاغو قبلة أتباع حركة الفكر الجديد: في السنوات الأولى من عام 1890 تحولت مدينة شيكاغو إلى المركز الرئيس لحركة الفكر الجديد نتيجة أعمال الكاتبة الملهمة والقائدة الروحية التي ساهمت بالكثير في تنظيم حركة الفكر الجديد إيما كرتزهوبكنز والتي عرفت باسم معلمة المعلمين نسبة إلى عدد مؤسسي الكنائس المتبنية لتعاليم ومبادئ الفكر الجديد والداعمة له ممن تتلمذوا على يدها. وبما أن مدينة شيكاغو آنذاك كانت بمثابة قبلة المؤمنين بحركة الفكر الجديد، انتقل ويليام والكر آتكنسون إليها، وسرعان ما أصبح المروج النشط للحركة سواء بعمله كمحرر أو ككاتب.ولادة كتابه الأولفي عام 1900، عمل ويليام كمساعد محرر في صحيفة تعنى بالفكر الجديد تعرف باسم صحيفة اقتراح، ثم كتب أول كتبه بعنوان قوة الفكر في الأعمال التجارية والحياة اليومية وهو بمثابة سلسلة من الدروس في المغناطيسية النفسية، التأثير النفسي، قوة الفكر، التركيز، قوة الإرادة، والتطبيق العملي للعلوم العقلية يتضح من خلال هذا العمل الكلاسيكي بأن الغرض الوحيد من قيام ويليام والكرآتكنسون بكتابة هذا الكتاب هو التعريف بمعنى مصطلح التنمية وكيفية استخدام الفرد بفعالية للقوى الجبارة الكامنة في داخله: قوى المغناطيسية الشخصية أو الذاتية والتأثير النفسي، الجميل في هذا الكتاب بأنه ليس مادة نظرية فحسب بل قدم الكاتب مجموعة من التمارين سهلة التطبيق التي تمكن القراء من تطبيقها عملياً وممارستها لتعزيز وتقوية قواهم الكامنة وتطويرها خاصة قوى الظهور وإثبات الذات والنفوذ، وليس المقصود بالنفوذ هنا بمعناها السلبي ولكن القصد منها أنها تمكن صاحبها من أن يكون قيادياً ورائداً. ثمار التعاون بين آتكنسون وفلاوربعدها أصبح محرراً إضافة إلى أدائه لمهام رئيس تحرير في مجلة الفكر الجديد لرجل الأعمال المعروف السيد سيدني فلاور لأربع سنوات متتالية أي من ديسمبر 1901 لغاية 1905. بنى آتكنسون خلال هذه السنوات مكاناً ثابتاً في قلوب قراء المجلة نظراً لقوة وحيوية الكلمات المتدفقة من قلمه في كتابة مقال تلو المقال. في الوقت ذاته، أسس النادي النفسي الخاص به وكذلك مدرسة آتكنسون لعلم العقل وكلاهما يقعان في فناء شركة السيد فلاور للأبحاث النفسية ودار نشر مجلة الفكر الجديد.اهتمام آتكنسون بالهندوسيةأثناء عمله كمحرر في مجلة الفكر الجديد أبدى آتكنسون اهتماماً بالبحث في الأديان واستكشافها بشكل عام ، وبالهندوسية بشكل خاص خاصة حينما التقى بأحد رهبانها أو كما يسمى بالبابا بهاراتا وهو أحد تلامذة الراحل يوغي راماجاراكا، وقد أبدى الاثنان اهتماماً مشتركاً وأفكاراً مماثلة فنتج عن تعاونهما -آتكنسون بموهبة الكتابة وبهاراتا بإمداده بمعلومات المادة العلمية- إخراج سلسلة من 13 كتاباً نسبت إلى يوغي راماجاراكا تقديراً واحتراماً منهما له، وقد تم طباعة ونشر هذه السلسلة من قبل جمعية يوغي للنشر في شيكاغو، في الواقع لقد ساعد آتكنسون على نشر المفاهيم الشرقية المرتبطة باليوغا والهندوسية على نطاق واسع في أمريكا عبر كل الكتب التي كتبها تحت هذا الاسم المستعار «راماجاراكا» وقد بلغت هذه الكتب من الشهرة حيث لايزال تطبع نسخ منها إلى يومنا هذا، وتعد هذه الكتب أكثر شعبية وانتشاراً بين الناس في وقتنا الحالي من كتب آتكنسون المتعلقة بالفكر الجديد.من انهيار إلى ازدهارلكن تظل هناك شعبية لكتب آتكنسون في الفكر الجديد، فقد كان لها انتشار واسع خاصة بين المعتنقين للفكر والمؤمنين به والمطبقين له ، ويعتقد أن آتكنسون قد تمكن من الشفاء تماماً إضافة إلى تمكنه من تقوية جهازه العصبي بتطبيق وممارسة مبادئ الفكر الجديد الذي ظل يدعو إليه في كثير من مقالاته وكتبه الداعمة لحركة الفكر الجديد، فازدهرت حياته الصحية والمالية، وتوالت نجاحاته فأصبح من كاتب مقالات في مجلة إليزابيث تاون إلى محرر مجلة الفكر المتقدم ، ثم إلى الرئيس الفخري لمعهد الفكر الدولي الجديد وهو أول شخص يحتل هذا المنصب في المعهد.أشهر مؤلفاته العالمية على الرغم من أن كتب آتكنسون تعود إلى أواخر القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين إلا أن قيمتها العلمية لم تضمحل إلى يومنا هذا وذلك لأنها تتسم بالعالمية فهي صالحة للتطبيق حتى في زماننا هذا إضافة إلى أن ما يميز أعمال آتكنسون بأنها مكتوبة بلغة بسيطة وتتضمن على تمارين سهلة التطبيق يمكن لأي فرد مهما كانت درجة متوسط ذكائه أن يفهمها ويدركها ويطبقها، ومن أشهر مؤلفاته كتاب بعنوان سر النجاح بالرغم من أن عنوان الكتاب يشبه عناوين كتب ومقالات كثيرة أصدرت في هذا المجال لكن كتاب آتكنسون فريد من نوعه ومختلف عنها في المضمون، فبدلاً من سرد نصائح وصياغة مفاهيم تملأ صفحات كتاب دون أن تؤدي رسالتها بفاعلية في أخذ يد المرء إلى طريق النجاح الذي يبدو سهلاً عند قراءة أي كتاب، ومقالة ولكن في الواقع النجاح أمر آخر، يتمكن الكاتب العبقري آتكنسون من جعل كل فرد منا ناجحاً عبر سلسلة من تسع دروس نظرية وتطبيقية حول كيفية استخدام القوى الكامنة للفرد للبلوغ إلى النجاح.كتاب التطبيق العملي لقراءة الذهن ويعتبر من أفضل الكتب على الإطلاق في تعليم كل ما يتعلق بتناقل الفكر وتوارد الخواطر وكيفية عمل التيارات والروابط العقلية وموائمتها رغم أنه مكتوب في عام 1906. لم يحظَ هذا الكتاب على التقدير المناسب حيث إن غالبية الناس كانوا إما في جهل تام عما يعرف بتوارد الخواطر أو غير مصدقين بالأمر لدرجة أنهم كانوا يصدون أي فكرة تتعلق بالأمر علاوة على ذلك كانوا يحتقرون ويستهزؤون بأي شخص يغامر بالكشف عن شغفه أو تصديقه لهذه الظاهرة العلمية العظيمة. ولكن شتان ما بين الأمس واليوم، فاليوم قلما نسمع من يرفض وجود الفكرة قطعاً فكل واحد منا قد صادفته مواقف تؤكد وجود ما يسمى بتبادل الأفكار أو توارد الخواطر أو قراءة أفكار الغير، فإن كنت من يحب أن يدهش الناس من حوله بالتنبؤ بأفكارهم والتظاهر بقراءة ما يدور في خلدهم فسيكون هذا الكتاب بلاشك حليفك.كتاب عقلك وكيف تستخدمه ويعد هذا الكتاب بمثابة دليل للتطبيق العملي لعلم النفس، ففيه نجح آتكنسون وببراعة بتغطية موضوع مثير جداً للاهتمام من شتى النواحي ألا وهو العقل، حيث تطرق إلى ماهية العقل وكيف يعمل وكيف تتخلق عنه أو بواسطته المشاعر وكيف لهذه المشاعر أن تتبدل أو تتحول أو تستخدم لغرض منفعة الذات.ذبذبة الفكر كتاب له تأثير كبير على ما يعرف بفلسفة العصر الجديد بالرغم من أنه أُلف في مطلع القرن العشرين وتحديداً عام 1906. ففيه يبين لنا المفكر والكاتب آتكنسون قانون الجاذبية في عالم الفكر باعتبار أن الفكر قوة أو مظهر من مظاهر الطاقة لها قوة جذب مغناطيسية وموجات تعمل في إطار قانون الجاذبية أو الجذب تماماً مثل الكون الذي يسير وفق أنظمة وقوانين عظيمة ثابتة. ومن خلال دراسة قانون الجذب في عالم الفكر يتمكن الفرد من فهم كيفية طريقة عمل عقله مما يمكنه من تسخير قواه العقلية الخارقة الموجودة في كل واحد منا لصالحه، كما سيتعرف على سر الإرادة وكيفية تحصين ذاته ضد مغنطسية تيارات الفكر السلبية أو تحويل الأفكار السلبية إلى إيجابية إذا ما أصابته عدوى الأفكار السلبية. ويتطرق هذا الكتاب أيضاً إلى سيكولوجية العواطف وكيفية تطوير خلايا دماغية جديدة.كتبه بأسماء مستعارةكتب آتكنسون ما يقارب مائة كتاب تحت أسماء مستعارة مثل كتاب قوة التركيز باسم ثيرون غ. دومونت، في هذا الكتاب يرشد آتكنسون قراءه إلى طريقة عملية لممارسة فن التركيز للحصول على النتيجة المرجوة، فالكتاب الذي يمثل سلسلة من الدروس يتناول في طياته ما يلي : كيفية كسب ما تريد من خلال التركيز، التركيز وتحقيق الرغبات، التركيز هو القوة الصامتة التي تنتج النتائج في كل الأعمال التجارية، كيفية التغلب على العادات السيئة من خلال التركيز، التركيز والاتزان العقلي وغيرها من الدروس. ويعتقد أتباع حركة الفكر الجديد بأن الشخص القادر على التركيز هو الأكثر استفادة من الأفكار البناءة والأكثر مناعة ضد الأفكار المدمرة.من الكتب المثيرة للدهشة والتي كتبها آتكنسون تحت الاسم المستعار سوامي بانجاداسي كتاب كيفية الوصول إلى قوى الاستبصار والغيبيات. فالكتاب يعلم خطوات كيفية اكتساب مهارات تبادل الخواطر وقراءة الذهن واستبصار الغيبيات والتحديق الكريستالي، وتعلم كل ما يتعلق بعوامل الجذب الشخصية النفسية والشفاء النفسي كما يتطرق إلى ما يسمى بالشفاء المغناطيسي. يرجح الكثير من العاملين في مجال مراقبة دور النشر والطباعة بحظر تسويق هذا الكتاب في الأسواق المفتوحة نظراً لقوة محتواه الذي قد يؤدي إلى ما لا يحمد عقباه لو تم استغلاله بطريقة سلبية من قبل القراء، ومن مؤلفات آتكنسون تحت نفس الاسم المستعار بانجاداسي: نسمة الإنسان: ألوان النجوم وأشكال الفكر- العالم النجمي مشاهده، سكانه، وظواهره- دليل كامل لفلسفة التنفس الشرقي لتنمية البدن والعقل والنفس والروح بعنوان علم الهندوسي يوغي في التنفس وغيرها.مؤلفات.. بدون توقيعساهم آتكنسون في كتابة العديد من الكتب مع أسماء معروفة مثل إدوارد إي بيلز، لوريان، ويليام لورانس دي، كما كتب سلسلة كتب من ست مجلدات بدون أي توقيع لاسم الكاتب تحمل عنوان التعاليم الغامضة ولكن تم التوصل إلى هوية ويليام والكر آتكنسون من خلال أسلوبه وأفكاره التي تجلت في الموضوعات التي تناولتها الكتب مثل: التركيبة الغامضة، الكيمياء العقلية، القوانين الكونية والمغناطيسية الحيوية. ومن أقوال والكرآتكنسون: «نرسل أفكاراً في كل حين مهما بلغت شدتها، ونحصد نتائج هذه الأفكار، موجات فكرنا لا تؤثر فينا وفي من حولنا فحسب بل لديها القوة لجذب الأشياء والظروف والناس وأفكارهم على نحو متفق مع طبيعة الأفكار المتبادرة إلى أذهاننا»، «المواد الخام للمهام العقلية الجبارة في اللاوعي هي بطاريات تخزين لإنجازات رائعة»، «تذكر أن الشيء الوحيد الذي يجب أن نخاف منه هو الخوف، فلا تخف من الخوف مطلقاً لأنه في أفضل أحواله يكون الخوف جبناً وسيزول حالما تظهر شيئاً من الشجاعة»، «امض في الدنيا ونعمة الله وفضله في قلبك، وإرادة قوية وجيدة في راحة يدك».وفاتهتوفي ويليام والكر آتكنسون أحد عظماء حركة الفكر الجديد في 22 نوفمبر عام 1932 عن عمر يناهز 70 عاماً. ملاحظة: المعلومات مأخوذة من المرجع المذكور أدناهhttp://williamwalkeratkinson.wwwhubs.com/المترجمة في سطوربالإضافة إلى العربية تجيد الإنجليزية والفرنسية وشيئاً من اللغات الألمانية واليابانية والإسبانية. نشرت في «الوطن» «أمنيتي أن أكون كاتبة قصص مشهورة خاصة كما أتمنى أن أنشئ مجلة للأطفال، لغتي الأم العربية وأجيد اللغة الإنجليزية والفرنسية وتعلمت القليل، لي مساهمات في الصحف المحلية في الفترة من 2007 إلى 2010 منها ما نشر بصحيفة «الوطن» مقالات منها:من يصقل شخصية الطالب المثالية، صفحة من مذكراتي، علم اللغات المقارن، كيف شكرتها، اتقوا الله في كل ذات كبد رطب، متحدون رغم الاختلاف، ساهمت بعشر فوازير رمضانية للعشر الأواخر من رمضان».ومن ترجماتها السابقة «عمل تطوعي أو مبادرة شخصية» ترجمة عدد من الأنشطة اليدوية البسيطة والموجهة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.أعددت مقترح منهج تربوي مخصص لمرحلة رياض الأطفال مقتبس من المنهج التربوي الأمريكي للورانس ريكيو ودايفد بويل الذي ترجمته بنفسي أيضاً.ترجمة مسرحية النجمة لمسرح البيادر 2009.التطوع لترجمة عدد من القصص المصورة لصالح موقع سايبر دودو الذي تعنى بالتعريف بحقوق الطفل.عضوة في مكتبة الأطفال الإلكترونية كمترجمة متطوعة. www.childrenslibrary.orgلي قصة قصيرة بعنوان ومضة نور 2007مشاركات أخرىمشاركات بمركز الدراسات الفرنسية بجامعة البحرين خلال دراستي منها «عرض أحد أشهر الروايات الفرنسية للراوي الفرنسي جول فيرن حول العالم في 80 يوماً باللغة العربية، عرض قصة قصرة من تأليفي باسم «هل عرفتني أنا السيد جبنة» خلال الاحتفال بيوم الجبن نوفمبر 2004 بالفرنسية، إعداد ألغاز وكلمات متقاطعة باللغة الفرنسية خلال الاحتفال بالفرانكفونية 2004.
ويليام والكر آتكنسون.. أبرز نشطاء حركة الفكر الجديد بأمريكا
21 فبراير 2015