1933- ولادة المخرج الفرنسي جان كلود بريالي. 1937- ولادة الممثل الأمريكي وارن بيتي. 1941- وفاة الروائية الأمريكية فيرجينيا وولف غرقاً. 1949- قائد الجيش حسني الزعيم يقوم بانقلاب يطيح الرئيس شكري القوتلي في سوريا. 1951- إدانة الأمريكيين جوليوس وايثيل روزنبرغ بالتجسس خلال الحرب بعد أن استوليا على أسرار تتعلق بالقنبلة الذرية ونقلاها إلى الاتحاد السوفياتي. 1979- حوالي مائة في المائة من الإيرانيين يؤيدون في استفتاء إقامة جمهورية إسلامية في إيران. 1981- الرئيس الأمريكي رونالد ريغان يتعرض لاعتداء. 2002- وفاة والدة العاهلة البريطانية الملكة اليزابيت الثانية.تفادي أكثر من نصف الأمراض السرطانية.. أمر ممكنواشنطن - أ ف ب: يمكن تفادي أكثر من نصف الأمراض السرطانية على ما أفاد باحثون أمريكيون، أشاروا في دراسة نشرت في الولايات المتحدة إلى عوامل مضرة مثل التدخين والوزن الزائد وعدم القيام بتمارين بدنية إضافةً إلى بعض السياسات العامة. وأوضح د.غراهام كولديتس وهو متخصص في علم الأوبئة وأستاذ محاضر في الطب في مركز "سيتمان” للأمراض السرطانية التابع لكلية الطب في جامعة واشنطن، قائلاً "نمتلك بيانات هائلة عن أسباب الأمراض السرطانية والوقاية منها”. وأضاف "حان الوقت للاستفادة من كل هذه المعرفة”. وهذا الطبيب هو أحد المعدين الرئيسيين للتقرير الذي نشر في مجلة "ساينس ترانسلكشونال ميديسين” وهي أحد إصدارات المجلة العلمية الأمريكية "ساينس”. وأضاف الباحث "نعلم أن نمط العيش والمجتمع يلعبان دوراً حاسماً في مسببات السرطان”، مشيراً إلى التدخين ونوع الغذاء المستهلك وقلة التمارين البدنية. وشدد هؤلاء الباحثون على أن التدخين يتحمل بمفرده مسؤولية ثلث جميع الأمراض السرطانية الأخرى في الولايات المتحدة وليس فقط سرطان الرئة. من جهة أخرى أوضحوا أن الوزن الزائد والبدانة يتسببان بخمس الحالات. وبعيداً عن العادات السيئة للأفراد، فإن تركيبة المجتمع بحد ذاتها تؤثر على وتيرة الأمراض السرطانية ويمكن تعديلها بحيث تخفض الإصابة بالمرض، بحسب ما قال معدو الدراسة. بالنسبة إليهم، هناك عراقيل عدة تعيق تطبيق واسع للاستراتيجيات الوقائية، مثل الفكرة التي تقول بأنه لا يمكن تفادي السرطان. وكانت معدلات التدخين في ولايات أمريكية عدة قد أثبتت أنه بالإمكان تفادي 75% من سرطانات الرئة من خلال الإقلاع عن التدخين. وأشار أيضا الباحثون إلى عامل مضر آخر للوقاية ألا وهو تركيز الأبحاث على أهداف قصيرة المدى وذلك على حساب الوقاية التي يساء تقديرها.يعكس مشاركات المستمعين عبر صفحته في «فيس بوك»«آي أف أم».. برنامج جديد على إذاعة بحرين «إف أم»كتب - عادل محسن:ينطلق عبر إذاعة بحرين "أف أم” برنامج "آي أف أم” معتمداً على مشاركه المستمعين عبر صفحته التي ستطلق عبر "فيسبوك” وتبث كل المشاركات والنقاشات للمرة الأولى عبر الإذاعة إضافة إلى المكالمات الهاتفية.يعد ويقدم البرنامج المذيعين عماد عبدالله وسيما العريفي ويخرجه إبراهيم تلفت ويبث يومياً من الساعة 7 مساءً ولساعتين عدا يومي الجمعة والسبت وينطلق بداية أبريل المقبل.وقال عماد عبدالله لـ«الوطن” إن البرنامج يبث بمساعدة متخصصين في تقنية المعلومات ومواقع التواصل الاجتماعي (إبراهيم راشد وأحمد العبيدلي) لمتابعة وإعداد الصفحة الخاصة بالبرنامج والتي ستنقل عبر الأثير بفقرات متنوعة يومية وأسبوعية، مشيراً إلى أن البرنامج وللمرة الأولى عبر إذاعة أناشيد يومية يتم النقاش حول الأخلاقيات التي تحملها في تغيير كامل عن نهج البرامج الأخرى التي تعتمد على الأغاني السريعة.وأضاف:«نقدم من خلال البرنامج فقرة تناقش ونتحدث من خلالها عن الأخلاقيات والسلوكيات التي يدعو لها الناس ويناقضون أنفسهم بعدم تطبيقها، وسيتم عرض "مقطع فيديو” من خلال الصفحة وسيتم مناقشة مضمونه عبر فقرة "يوتيوب”، وكذلك فقرة يومية بعنوان "أزعجني” ويعرض فيه المشاركين موقف أزعجهم ويفتح فيه النقاش، إضافة لفقرة ping”" بنغ وفيها رسالة يومية تطرح تساؤل وبمواضيع مختلفة. وحول الفقرات الأسبوعية سيتم استضافة شخصية لمدة خمس دقائق في فقرة "رنديفو” كل أسبوع باختيار شخصيات معروفة قليلة الظهور إعلامياً كملحنين ولاعبين ومعلقين رياضين دون التركيز على الفنانين المشهورين، إضافة إلى فقرة "دي جي” بمشاركة متابعي الصفحة وبث مشاركات "الديجي” التي سيقوم بعملها المشاركين خصيصاً للبرنامج.معـرض لحطــام «تايتانيــك» بعـد 100 عام على غرقهــــاواشنطن - أ ف ب: تنظم "ناشونال جيوغرافيك” معرضاً في واشنطن يستذكر أشهر حادث غرق في العالم ويلقي الضوء على مهمات الاستكشاف التي قادها روبرت بالارد والمخرج الكندي جيمس كامرون بحثاً عن حطام سفينة "تايتانيك” في أعماق المحيط. هيكل سفينة تايتانيك لايزال صلباً بعد مائة عام على الكارثة وهو يرقد على عمق حوالي أربعة آلاف متر في مياه تنتشر فيها باقات الورد... وعبوات الجعة. وفي المعرض وهو بعنوان "تايتانيك: مائة عام من الشغف” نموذج مصغر أنجز علمياً لمقدم السفينة. ويلقي المعرض الضوء على كيفية انشطار السفينة التي كانت تعتبر الأكبر في تلك الفترة إلى قسمين في المحيط المتجمد ويحاول أن يفهم كيف أن كارثة الغرق هذه لاتزال تستحوذ على الأذهان. ويقول جايمي شريف رئيس تحرير مجلة "ناشونال جيوغرافيك” التي تعنى بالطبيعة والعلوم تطوير محرك للأقمار الاصطناعية الصغيرةجنيف - أ ف ب: طور باحثون من معهد لوزان المتعدد الفنون محركاً صغيراً يزن 200 غرام، من شأنه أن يساهم بخفض تكاليف الاكتشافات الفضائية بشكل ملحوظ، بحسب ما أتى في بيان نشر الخميس. والنموذج الأولي لهذا المحرك الذي يعمل بواسطة سائل "أيوني”، وهو مركب كيميائي، صنع حديثاً في مختبرات الأبحاث التابع لمعهد لوزان المتعدد الفنون. ويهدف المحرك إلى تجهيز الأقمار الاصطناعية الصغيرة بحسب ما قال متحدث باسم المعهد لوكالة فرانس برس، ومن شأن تكلفته أن تخفض عشر مرات كلفة إطلاق قمر اصطناعي ما. وصمم المحرك الصغير هذا ليوضع في قمر اصطناعي لا يتخطى جانبه عشرة سنتيمترات. وهذا النموذج الأولي يزن 200 غرام بما في ذلك الوقود الذي يحتويه. ومن المتوقع أن يزود ممتص الغبار "كلين سبييس وان” الذي كان قد صممه معهد لوزان، بهذا المحرك الأيوني الصغير. لكن الأبحاث ذات الصلة تتطلب عاماً إضافياً من العمل. وتقتضي مهمة "كلين سبييس وان” بالتخلص من الحطام الفضائي.