كتبت نور القاسمي:أكدت أخصائي طب العائلة د.كوثر العيد لـ«الوطن» أن سماعة الرأس التي يكثر استخدامها للتلفونات الذكية تصدر منها أشعة تخترق الأغشية الحية في الأذن، ولها تأثير كبير على السمع وضعفه، وعلى تركيز الفرد وانتباهه، بل وتؤثر على الأعصاب خصوصاً إذا تم استعمالها لفترة أطول من المعتاد.وأشارت إلى أن سماعات البلوتوث تصدر منها أشعة تخترق الأغشية الحية في الأذن خلال ملامسة السماعة للأذن فتدخل الموجات إليها.