تحمل حلبة البحرين خاصية فريدة عن باقي حلبات العالم، وذلك على غرار أن من يحرز قطب الانطلاقة يكون بنسبة شبه مؤكدة بطلاً للسباق.لكن ذلك لا يعني أن حلبة الصخير تعد كنظيرتها في موناكو أو فالنسيا أو أبوظبي إذ من يحرز قطب الانطلاقة قد ضمن بنسبة أكيدة بلقب السباق ولعل الفيصل يكمن في التوقيت الذي سيخرج على إثره السائق من مرآب الصيانة لاستبدال الإطارات .وتمكن 9 من أصل 11 كسبوا قطب الانطلاقة من إحراز لقب السباق البحريني ، وكان آخر سائق يحقق ذلك بطل الأمس لويس هاميلتون.بينما في العام الماضي كان روزبيرغ قد حقق لقب الانطلاقة لسباق 2014 بيد أن هامليتون خطف منه لقب السباق.
حلبة البحرين.. كسب قطب الانطلاقة = إحراز السباق
20 أبريل 2015