قال علماء إن الأمريكيين سيشهدون على الأرجح زيادة ست مرات في الأيام التي تزيد فيها درجة الحرارة عن 35 درجة مئوية بحلول 2100 وإن ذلك يرجع جزئياً إلى تغير المناخ في الوقت الذي يربط فيه الخبراء حالياً بين الحر ومئات من حالات الوفاة السنوية في الولايات المتحدة. وكتب الدراسة فريق تحت إشراف برايان جونز من كلية باروتش للشؤون العامة في نيويورك في دورية نيتشر كلايميت تشينج. واستندت الدراسة إلى تقدير بأن عدد سكان الولايات المتحدة سيصبح 470 مليون نسمة في 2100 بينما كان نحو 280 مليوناً في عام 2000. وتقول دراسات الأمم المتحدة إن انبعاثات الغازات الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري هي السبب وراء ظاهرة الاحتباس الحراري.
الأمريكيون يشهدون زيادة ست مرات في الأيام الحارة عام 2100
20 مايو 2015