كتبت زهراء حبيب:كشفت التحقيقات في قضية دفن طفل ـ ولد سفاحاً ـ تحت شجرة الحياة عن تفاصيل كثيرة ومثيرة، بينها اعترافات المتهمة الأولى «الأم» من أن والد الطفل رماه أرضاً حال أن ولدته في دورة المياه، قبل أن يفارق الحياة لاحقاً، إضافة إلى أن الأم أصلاً هي «ابنة زنا» بدورها. وبينما أنكر أحد المتهمين بالقضية اقتراحه دفن الطفل، اعترف بجريمة أخرى مماثلة، وهي إجهاض صديقته قبل 6 أشهر، ودفن الطفل المولود ميتاً في مقبرة البسيتين. وقالت خالة المتهمة الأولى، إن ابنة شقيقتها هي أيضاً ثمرة علاقة غير شرعية، فيما ساعدت المتهمة الخليجية المتورطة بقضايا دعارة، الأم على الإجهاض عبر مشروب.
اكتشفت أنها «ابنة زنا» بعد قتل عشيقها طفلها المولود سفاحاً
26 مايو 2015