دبي - (العربية نت): على وقع خطة أمنية يتم الحديث عنها في لبنان، تفاءل فيها «آنيا» المواطن الذي ظن أن الفرج قد اقترب وأن الخارجين على القانون المحميين من فرقاء سياسيين سوف يقتادون إلى السجون. نقضت حادثة أبطالها أنصار ميليشيات «حزب الله» كل هذا التفاؤل بحسب مراقبين جددوا تأكيدهم على أن الدولة في لبنان ثابتة في الغياب حتى إشعار آخر. وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لإطلاق نار كثيف واعتباطي في الضاحية الجنوبية من قبل مسلحين ينتمون إلى ميليشيات «حزب الله»، خلال تشييع لمقاتل من الحزب سقط في سوريا، واستقرت إحدى الرصاصات في رأس طفل يدعى منير دخل في حالة موت سريري.
ميليشيات «حزب الله» تثير الرعب في بيروت وتصيب طفلاً
14 يونيو 2015