أحد المسؤولين في أحد الاتحادات الرياضية أصبح يوزع المناصب «على كيفه» بل وأصبح يقوم بإغراء بعض الإعلاميين بمناصب في الاتحاد الذي يعمل فيه لغرض أن يتوقفوا عن انتقاد الجهة التي يعمل بها، ومحاولات هذا المسؤول مكشوفة بل أصبح ينقل أحاديث غير صحيحة ومغلوطة على لسان الإعلاميين، وهذه التصرفات يجب أن لا تصدر من هكذا مسؤول، فمن المفترض أن يكون حذراً في مثل هذه الأمور، ولكن «الحبيب» لا يدرك العمل الخاطئ الذي يقوم به، ويجب عليه التركيز في مهمته والإشراف على موظفيه بصورة دقيقة إذا ما أراد أن يرتقي بأدائه ويشار إليه بأنه فعلاً ساهم في عملية التطوير بهذا الاتحاد.