جمعت فعالية «هذه البحرين»، أصحاب الديانات من مكونات المجتمع البحريني وأطيافه المشاركين بالفعالية، في صلاة العيد الجامعة في المركز الإسلامي بواشنطن.وتوجه جموع المشاركين في «هذه هي البحرين» إلى المركز الإسلامي بواشنطن في الصباح الباكر، وبداخلهم رسالة واضحة يريدون إيصالها، مفادها أن البحرين البلد الصغير بحجمه كبير بمكوناته المختلفة ودياناته المتنوعة وأطيافه المختلفة والقائمة على الاحترام المتبادل.وقالت الجموع المشاركة إن هذه الركائز لم تكن لتوجد لدى المجتمع البحريني لولا المشروع الإصلاحي الرائد لجلالة الملك المفدى، بعد أن أرسى قواعد الاحترام المتبادل بين أطياف المجتمع البحريني.