ألقى النقيب عبدالله عبدالعزيز العجمان قصيدة بعنوان «زحل الملوك»، بمناسبة تفضل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى القائد الأعلى بزيارة الحرس الملكي.سر ياقلم واكتب قصيدي على أقدام الفــرص مـره قبـل نشفــة الريقخل الحبر يرعف علئ بيض الاوراقانزف وانا بسبك جزيـل الطواريقوان كــان ماغنيــت لا لاح براقماني بشـوق المترفـات الغرانيـقهذا ويهنالك من الكيف مالاقوالنعم فالاثنين عاشق وعشيقواللي يساوي كنوز مصرٍ والعراقوالا يساوي ماس روما والاغريقشوفة ملكنا مع زكيين الاعراقاخوان نجلا متعبين الملاحيقمافاقت عداهم ولا خاطرٍ ضاقوحصيلهم بالسيف روس المطاليقبطش الهنادي كنه البرق شعاقوتشهد على ماقلت انا هامة طويقوسلام ياواحد له القاف يشتاقزيزوم شوباش الرجال المطاليقحمد، الئ رد البرا،، وثار تفاقوالمدح في غيره مذمه وتلفيقزحل الملوك، اللي للامجاد عشاقلاجيت فهروجه، فلا تونس الضيققدرٍ كبيــر وجـــاه والعز مــــاراقياهونها عنده ليا انساق ماسيقله فزعتن يشبع بها الذيب ماضاقمنه ارتوت بقعا وابانات وبقيقودخيلهم يمسي وله تنثني الساقحقه عليهم،،، كالعهود المواثيقوخويهم له منزل وسط الاعماقويبشر بنا لين الضعن للضعن سيقوالضيف له حقٍ كما شمس الاشراقيقلط على الماجوب فوق الشواهيقفي لازمه نفعل ونكرم وننساقله كلنا نشدي غروسٍ مدانيقيا ستر مهيوف الحشا ساس الاعراقويـا شوق عين الريم معسولة الريقويامرحبا ترحيبــةٍ مابهـــا نفـــاقترحيبة تسطي بوسط المعاليقوسلام من جيشٍ كما الرمح زراقبقولها يـــوم المراجـــل توافيــقجند الحرس وافين لا ثار تفاقنومـاس راســي، ذالرجال المطاليقويا بلادنا امنج بتفداه الاعناقسور الوطن محمي وخضر الزماليقوياعزتـــي للــــي نوانـــا بمسباقيـوم الملافق لفقوه المـلافيقمتوهميـــنٍ والريا ســــم الاحداقيالله تكفينا من الشر ماويقخبلن يحسب النعم تشرا فالاسواقلا ذايقن همه ولا ذاق به ضيقولمدورين الحب وفراق عشاقهماج ماء ومافلا الاوفاق توفيقوقبل الختم بدعي ليا التم الاشفاقودر المعاني مخلده فالصناديقيالله يـاخالق ومرسل الناقرضاك عنا لابعثت المخاليقعساننا لا لتفت الساق بالساقانك تثبتنا علئ حقٍ يليـقيوم السؤال ويوم نشفات الارياقعسا الكتاب في ايماننا كالمواثيقوفجنتك تسقيننا كاس ديهاقوكواعبٍ اتراب وثمرٍ مدانيقامين ياوهاب وياخير رزاقيالله عسانا من عذابك معاتيقوصلاة ربي ما بدا الصبح بشراقعلئ النبي طه شفيع المخاليق
«زحل الملوك»
٢٠ يناير ٢٠١٦