احتفل مركز كانو التجاري التابع لمجموعة شركات يوسف بن أحمد كانو الوكيل المعتمد لعدد من الوكالات العالمية ومعدات النفط والغاز والطاقة بالمنجزات والنجاحات التي حققها المركز لسنة 2015.وأعرب العضو المنتدب للمجموعة خالد كانو عن شكره وتقديره لكافة الموظفين نظير جهودهم وإسهاماتهم المهمة في نمو الشركة وازدهارها وإسهاماتهم في رقيها وتطورها، حتى أصبحت مثالاً في الجودة العالية والخدمات المتميزة. وقال في كلمته إن الإنجازات التي يحققها مركز كانو التجاري عاماً بعد عام هي بفضل من الله تعالى ثم بعمل وجهود الموظفين الملموسة في تحسين جودة الخدمات المقدمة لجميع العملاء والتي تركت أثراً في مضاعفة نسبة المبيعات. وقال: «إننا مسرورون اليوم بنتائج المبيعات التي قدمها المركز لسنة 2015 والذي يأتي نتيجة لجهود العاملين وتفانيهم بالعمل ما مكنهم من مضاعفة مبيعاتها مقارنة بالسنوات الماضية، وجعلها تمضي نحو مزيد من التطور والتقدم وبفضل الارتباط الكبير بين الشركة وعملائها، استطاعت شركة كسب ثقة العملاء فيما يخص المبيعات والأداء وخدمات ما بعد البيع». وقال نائب رئيس مجلس الإدارة فوزي كانو بأن الآليات الثقيلة ومعدات النفط والغاز والطاقة الموجودة لدى المركز هي محط اهتمام كبير وثقة متزايدة من قبل المستهلكين في السوق المحلية، وذلك بفضل جودتها العالية، وقدرتها الكبيرة على التحمل، واليوم تتألق الشركة بنتائجها المتفوقة كل عام، إضافة إلى خدماتها المتميزة، كما يحق لنا أن نفخر بالموظفين العاملين في القسم على ما يبذلونه من جهد وعمل.وفي تعليقه على نتائج المبيعات والإنتاج لمركز كانو التجاري قال المدير العام التنفيذي براين أو سيليفان: «يسعدنا الاحتفال بهذا الإنجاز الجديد في الإنتاجية والمبيعات، والذي تحقق بالرغم من الظروف الصعبة التي يمر بها السوق حالياً. ومع إطلالة العام الجديد، نؤكد التزامنا الثابت تجاه القيام بأكثر مما هو ضروري، وذلك من خلال تحسين الأداء والكفاءة وضمان تقديم أعلى معايير الخدمة للعملاء. ويمثل قسم الآليات بشركة يوسف بن أحمد كانو العديد من الشركات الصناعية العالمية الرائدة في مجالات عديدة مثل: الصيانة، الإنشاءات، الرافعات، مناولة المواد، توليد الطاقة، المحركات البحرية، معدات المطارات، تجهيزات اللحام، خدمات السلامة، الخدمات المتخصصة، المعدات الزراعية، قطع الغيار اللازمة للعملاء والخدمات المساعدة للورش.
«كانو» التجاري يحقق نتائج متميزة لعام 2015
21 فبراير 2016