^ (الخوف لدى الأكثرية السُنية في سوريا أكبر، وإذا كان التصرف الطائفي ينطلق من السلطات فهذا أمر خطير لا يقل خطورة عن التصرف الطائفي داخل المجتمع. لهذا، لابد من عقد جديد بين الطوائف السورية تؤكد فيه الدعم المتبادل، كما إن مسألة المنطقة العازلة والممرات الآمنة هي بيد المجتمع الدولي، وتحديداً مجلس الأمن، لكن تركيا مستعدة للمساهمة في هذين الخيارين إذا ما تم التوافق عليهما لمساعدة الشعب السوري).^ وزير الخارجية التركي أحمـــــد داود أوغـلــــــو