قال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى مؤسس منظمة KHK MMA إنني لدي حساب على برنامج الإنستغرام وهو khaled_hamad_alkhalifa، وأديره بنفسي وأتشرف بالتواصل مع الآخرين.وأكد سموه أن الهدف الأسمى الذي يسعى إليه دائماً هو رفع اسم المملكة عالياً لتحتل المكانة التي تستحقها، مشيراً سموه إلى أن الشباب البحريني لديه طاقات إبداعية مميزة، تجعله يتميز في العديد من المجالات، معبراً سموه عن ثقته في إمكانيات وطاقات الشباب البحريني للمشاركة في بناء المستقبل الزاهر.وقال سموه إن أكثر لحظات السعادة بالنسبة لي على المستوى الوطني تنتابني مع كل إنجاز تحققه البحرين ومشاركتي إخواني العسكريين من رجال قوة دفاع البحرين الأبطال بأداء واجبهم الوطني المقدس خلال المشاركة مع قوات التحالف العربي للدفاع عن الشرعية في اليمن الشقيق بقيادة القوات المسلحة بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، أما على المستوى الشخصي فعندما أكون مع نجليّ فيصل وعبدالله.وشدد سموه على أنه لا يمكن وصف المشاعر عندما أكون بين رجال قوة الحرس الملكي الخاصة بالحرس الملكي البحريني الذين يشاركون مع أشقائهم في التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية الشقيقة من أجل الدفاع عن الشرعية في اليمن الشقيق، لأن رجالنا البواسل يسطرون أروع ملاحم الفداء والعزة والانتصار للدين والوطن في هذا الموقف الاستثنائي الذي تمر به المنطقة.ما هي العوامل التي تساعد الشاب على النجاح من وجهة نظر سموك؟- بعيداً عن العبارات النظرية، لابد من الإشارة إلى أن التجارب الحياتية لكل إنسان تدفعه لاستنباط السبيل الأمثل لإيجاد طريقه إلى النجاح والتميز، وذلك بناء على عوامل أساسية تقوم بالأساس على الإصرار والعزيمة والطموح المشروع لتحقيق الغايات المنشودة.وعلى ذلك لابد لكل الشباب أن يضعوا نصب أعينهم هدفاً أساسياً يسعون لبلوغه، وفي سبيل هذا عليهم بناء قدراتهم بصورة شاملة بحيث يمتلكون المقومات اللازمة للمنافسة في مضمار الحياة استناداً إلى الثقة في الله أولاً ثم في أنفسهم، بعد ذلك يجب العمل على اكتشاف القدرات والتعرف على المهارات التي لدى الشاب نفسه، ثم السعي الدؤوب على تطوير الذات والإلمام بأحدث الوسائل العلمية والتعليمية.وفي هذا الإطار يجب الإشارة إلى أن الشباب البحريني لديه طاقات إبداعية مميزة، تجعله يتميز في العديد من المجالات، وبالتأكيد فإن إيمان البحرين وعلى رأسها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في طاقات شبابنا ودورهم في تحقيق التنمية المستدامة للمملكة، فقد وفرت لهم القيادة العديد من السبل للارتقاء بإمكانياتهم، عبر حرص جلالته الدائم على توفير الدعم غير المحدود للتعليم والبرامج الشبابية الموجهة لهذه الفئة التي تمثل أحد عناصر القوة لمجتمعنا البحريني الذي يملك تاريخاً حضارياً عريقاً.ولهذا فقد حرصت القيادة الرشيدة على إنشاء وزارة لشؤون الشباب والرياضة والتي تعنى بتقديم برامج رياضية وثقافية للشباب.أظهرتم كقائد قوة الحرس الملكي الخاصة بالحرس الملكي البحريني شجاعة عندما كنت تحرص على التواجد في الصفوف الأولى بين القوات البحرينية المشاركة في الدفاع عن الشرعية في اليمن الشقيق والمرابطة على الحدود الجنوبية للمملكة العربية السعودية الشقيقة ضمن قوات التحالف العربي، صف لنا هذه التجربة، وأعز وأرقى معاني التضحية من أجل حماية أمن الوطن؟- لا يمكن وصف المشاعر عندما أكون بين رجال قوة الحرس الملكي الخاصة بالحرس الملكي البحريني الذين يشاركون مع أشقائهم في التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية الشقيقة من أجل الدفاع عن الشرعية في اليمن الشقيق، لأن رجالنا البواسل يسطرون أروع ملاحم الفداء والعزة والانتصار للدين والوطن في هذا الموقف الاستثنائي الذي تمر به المنطقة، ورجال قوة دفاع البحرين الأبطال يظهرون كل إقدام وتميز عبر وقوفهم صفاً واحداً في مواجهة التحديات والأخطار التي تمر بها المنطقة، وإنه لشرف عظيم بأن نشارك أشقاءنا بالقوات المسلحة السعودية الباسلة في حفظ أمن حدود المملكة العربية السعودية الشقيقة ولابد أن نشير إلى دعم ومؤازرة العميد الركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ألا وهو مصدر فخر واعتزاز لنا جميعاً في الحرس الملكي.ماذا تقول عن شهداء الواجب الذين استشهدوا أثناء قيامهم بأداء واجبهم الوطني المقدس خلال المشاركة مع قوات التحالف العربي للدفاع عن الشرعية في اليمن الشقيق بقيادة القوات المسلحة بالمملكة العربية السعودية الشقيقة؟- في البداية نؤكد «بأننا كقوة وكرجال قوة الدفاع متمسكون بمبادئنا في الدفاع عن وطننا وامتنا، وأقول إني خدمت معهم لـ8 سنوات والعمل مع هؤلاء الرجال شرف ولا يمكن وصف مدى تقديري لهم ومواساتي لأهاليهم، وحول تخصيص يوم للشهيد هو تقدير واجب ومستحق لهؤلاء الرجال الذين بذلوا أرواحهم فداء لوطنهم وأمتهم وإن شاء الله منزلتهم في الجنة وعند الله أكبر وأعلى».المبادرات الإنسانية لسموك مشهود لها، ومنها في مارس 2014 عندما اجتزت مسافة 42 كيلومتراً سباحة في مدة زمنية وصلت لعشرين ساعة متواصلة من الغطس والسباحة في عمق البحرين قادماً من شاطئ الغروب بالمملكة العربية السعودية إلى الزلاق سباحة في تحدٍّ خصص ريعه لصالح مرضى السرطان، كيف تقيم هذه التجربة، وكيف نشجع الشباب على الإقدام على العمل الخيري والتطوعي؟- شبابنا هم ثروة هذا الوطن التي يستند عليها لبناء المستقبل الزاهر بإذن الله، وبما أن العمل الاجتماعي والتطوعي يكتسب أهمية متزايدة على مستوى العالم أصبح من الضروري أن نشجع الأجيال الجديدة على الانخراط في البرامج التطوعية التي تفيد المجتمع ، لأن هذه الأعمال تنعكس إيجابياً على الشباب أنفسهم من خلال رفع مستوى الوعي لديهم، ويسهم في تعزيز انتماء ومشاركة الشباب في مجتمعهم، وتنمية قدراتهم ومهاراتهم الشخصية والعلمية والعملية ويتيح للشباب الفرصة للتعبير عن آرائهم وأفكارهم في القضايا العامة التي تهم المجتمع، ويوفر للشباب فرصة المشاركة في تحديد الأولويات التي يحتاجها المجتمع والمشاركة في اتخاذ القرارات.حيث كانت هذه الفكرة تراودنا من فترة طويلة وهي تحقيق إنجاز جديد في مجال تحدي السباحة لمسافات طويلة كالسباحة من المملكة العربية السعودية إلى مملكة البحرين دون توقف، فقمنا بدراسة هذه الفكرة التي تحولت إلى رؤية ثم إلى واقع ورغبة جامحة في خوض تحدٍّ قوي لنؤكد بأن أبناء البحرين هم أهل للتحدي وأنه بإمكانهم تحقيق مختلف الإنجازات ومنافسة غيرهم من دول العالم، وهي رسالة موجهة للتعريف بمملكتنا الغالية وما تمتلكه من قدرات وطاقات شبابية متميزة.وهذه من الإنجازات الجميلة التي أعتز بها بشكل كبير، حيث خضت هذا التحدي بالسباحة من السعودية إلى البحرين لمسافة 42 كيلومتراً لصالح مرضى السرطان، وكان مبعث سعادتي الكبير بهذا.تحدث لنا عن اللحظة التي وصل سموكم لحدود البحرين وكان في استقبالك جلالة الملك شخصياً، فكيف استقبلت ذلك؟ وهل كنت متوقعاً حضور جلالته شخصياً عند لحظة النهاية؟- في الحقيقة لم يكن مرتباً حضور جلالة الملك المفدى، لكن عهدنا بجلالته أننا نتوقع كل المبادرات الطيبة من جلالته ولا نعتبرها مفاجئة لنا، بل هذا هو المعتاد من جلالته بحرصه على المبادرة دوما بتكريم كل المجدين وأصحاب الإنجازات وتقديرهم، ونهج التكريم عموماً هو نهج راسـخ لدى جلالته لكل من قدم إنجازات للمملكة، وكان استقبال جلالة الملك الوالد لي عند نقطة نهاية السباحة فضلاً عن كونه لفتة أبوية جميلة من جلالته، بل إنها كانت من أجمل اللحظات الجميلة في حياتي، فإنها جسدت أيضاً تقدير جلالته للإنجازات والنجاحات المضيئة التـي يحققها أبناء البحرين في مختلف المجالات وخاصة الإنسانية منها.ماذا تعني لك مشاركة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بجانب سموكم الكريم في أول كيلومتر والنهاية في السباحة؟- سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة هو شقيقي وعضيدي وقد تعلمت من سموه العديد من القدرات والخبرات، وسموه دائماً يساندني ويؤازرني في كافة البطولات والمسابقات والتحديات، وكان سموه يشاركنا في التدريبات قبيل الانطلاقة، وكان كذلك يمدنا بالنصائح والإرشادات التي استفدنا منها كثيراً، فأتقدم إلى سموه بوافر الشكر والتقدير على الدعم والمساندة والوقوف بجانبنا.تحت سموكم تم تنظيم منافسات محلية لفنون القتال المختلطة على ثلاث مراحل وتم اختيار 10 مقاتلين لفريق خالد بن حمد لفنون القتال تحت مسمى (khk mma team) لتمثيل مملكة البحرين في كافة المحافل الدولية لفنون القتال المختلطة وتمكن من تحقيق العديد من الجوائز ورفع اسم المملكة في هذه المحافل، ما الذي يضيفه هذا النوع من الرياضة إلى الشباب البحريني، وكذلك قيمة المنافسة التي تشجع على الإنجاز؟- رياضة فنون القتال المختلطة من الرياضات العالمية التي تلقى صدى كبيراً لدى الشباب، والتي بدأت بالانتشار بمجتمعاتنا الخليجية والعربية، ونهدف إلى نشر ثقافة هذه الرياضة بين الشباب البحريني في إطارها الآمن، والذي يعزز من مكانة البحرين على خارطة الرياضة الخليجية والعربية والعالمية كدولة تهتم بجميع الرياضات من خلال تنظيم مختلف الفعاليات والبطولات الرياضية، من أجل إعداد جيل قادر على الدفاع عن نفسه وأهله ووطنه من خلال هذه الرياضة، وتعزيز أهمية الرياضة بمختلف أنوعها في الحياة ولاسيما على الجانب الصحي والبدني، وتنمية التوازن الداخلي والتوحد بين العقل والروح والجسد.ونتطلع من خلال الجهود المبذولة للوصول بهذه الرياضة لمرحلة الاحتراف، خاصة أن البحرين خطت خطوات واضحة في تهيئة كافة الأجواء المناسبة لهذه الرياضة، عبر رعايتها للشباب البحريني الممارس لهذه اللعبة، وإقامة التصفيات المحلية والنهائية التي شهدت مشاركة واسعة من المقاتلين البحرينيين وعلى المستوى الشخصي أنا سعيد بما حققه فريق خالد بن حمد للفنون القتال المختلطة khk mma team من إنجازات ساهمت في رفع اسم المملكة على المستوى العالمي، وقد نجحت رياضة فنون القتال المختلطة البحرينية في كسب احترام الجميع بمختلف المشاركات والبطولات، عبر الظهور المشرف وتحقيقها للإنجازات وهذا ما يحقق هدفنا في تعزيز مكانة مملكة البحرين على خارطة الرياضة العالمية. كما أن هذه النتائج المتميزة تدفعنا لمضاعفة الجهود من أجل الاستمرار بالظهور المميز وتحقيق المزيد من الإنجازات للرياضة البحرينية.ونؤكد أن جميع الجهود والتي تتماشى وتوجهات القيادة الرشيدة وكذلك سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، في استمرار الديمومة التنموية في هذا القطاع الحيوي من أجل تحقيق نهضة رياضية شاملة.أطلقتم العام الماضي جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي من أجل إعادة إحياء المسرح في الأندية والمراكز الشبابية، ما هي أهمية هذه الجائزة في تنمية الوعي الثقافي لدى الشباب وتوفير الدعم اللازم للأندية الوطنية والمراكز الشبابية في الارتقاء بالعمل المسرحي الذي كان يميز الحياة المسرحية في البحرين على المستوى الخليجي والعربي؟- المسرح البحريني له تاريخ عريق على المستوى الخليجي والعربي، وقد ساهمت الدورة الأولى لجائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي باكتشاف المواهب الشابة القادرة على إحياء هذا التاريخ العريق خاصة أن الشباب استطاعوا أن يقدموا لوحات فنية رائعة بحس وطني فريد.قد كسبت البحرين جيلاً جديداً من الشباب البحريني المتميز على خشبة المسرح، والذي سيضيف الكثير للحركة المسرحية البحرينية، بما يخدم في تطورها وارتقائها. فالشباب استطاعوا خلال هذه العروض أن يقدموا الأفكار الفنية المتوافقة مع الواقع المجتمعي بالمملكة، بما يساهم في عرض جوانب الحياة البحرينية في لوحة فنية مميزة.ودعمنا سيتواصل للشباب البحريني في هذا الجانب الحيوي من الفن، بما يخدم تطور وارتقاء مسيرة المسرح البحريني، والتي تسهم في تحقيق البحرين المزيد من الإنجازات خلال المشاركات الخارجية القادمة.يلاحظ على سموكم اهتمام كبير بالفعاليات الرياضية التي تختص بالمعاقين، فما سر اهتمامكم الشخصي والعملي بهذا الجانب؟- بالفعل، لدي اهتمام كبير بالفعاليات الرياضية التي تختص بالمعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة، وهذا الاهتمام يتوافق بصفة عامة مع ما تسعى إليه البحرين بفضل توجيهات عاهل البلاد المفدى وحرص جلالته على الاهتمام بهذه الفئة الغالية ودعمها في كافة المجالات، ومن هذا المنطلق فإنني مهتم جداً بتعزيز الأنشطة الرياضية لذوي الاحتياجات الخاصة ومرضى السرطان وأبذل جهدي في سبيل تقديم الدعم والرعاية لهم في هذا المجال.على مستوى الإعلام باعتبار أن سموكم الرئيس الفخري لبطولة الخليج للإعلام الرياضي، ما هو تقييمكم للإعلام الرياضي في البحرين ودوره في تنشيط الصحافة وتطوير الحركة الشبابية والرياضية؟- أحرص باهتمام على متابعة مختلف النشاطات الرياضية التي تقام في البحرين وأرى الجهود الكبيرة من جانب القائمين على تلك الفعاليات التي تعكس ما وصلت إليه البحرين اليوم من تطور في نواحي الحياة كافة ومنها الجانب الإعلامي، وأعتز بشكل كبير لما وصلت إليه البحرين من مكانة كبيرة في هذا المجال حيث غدت مملكتنا اليوم إحدى أهم المحطات في مسيرة الإعلام الرياضي بجميع مستوياته، وهذا شيء نعتز به جميعاً كونه يعكس مدى تطور الحركة الشبابية والرياضية ويسهم في دفعها قدماً إلى الأمام وتطورها بشكل كبير.مؤخراً أصبح أبناء الشيوخ أكثر ظهوراً عبر مواقع التواصل الاجتماعي والإنستغرام، فما هي علاقتك بتلك المواقع وهل تدير حسابك بنفسك؟- أعتقد أن حسابات التواصل الاجتماعي مرتبطة بالشخص نفسه وليس لها أي صلة بشخصيته الاعتبارية، فهو في النهاية إنسان له أصدقاء، فالمسألة ببساطة أن الشخص يحاول أن ينغمس في المجتمع كواحد من أفراده، وليس كفرد متعالٍ عليهم، لذلك فتوجه أصحاب السمو والشيوخ لبرامج التواصل الاجتماعي، فرصة لتحقيق ذلك لمشاركة إخوانهم وأخواتهم من أفراد المجتمع بما يشعرون به ويحاولون كذلك التعرف على ما يشعر ويفكر به الآخرون تجاه موقف أو قضية معينة وبالفعل، لدي حساب على برنامج الإنستغرام أحد برامج التواصل الاجتماعي وهو khaled_hamad_alkhalifa ، وأديره بنفسي وأتشرف بالتواصل مع الآخرين.أكثر اللحظات السعادة بالنسبة إليك؟- على المستوى الوطني، أسعد جداً بكل إنجاز تحققه البحرين ومشاركتي إخواني العسكريين من رجال قوة دفاع البحرين الأبطال بأداء واجبهم الوطني المقدس خلال المشاركة مع قوات التحالف العربي للدفاع عن الشرعية في اليمن الشقيق بقيادة القوات المسلحة بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، وعلى المستوى الشخصي عندما أكون مع نجليّ فيصل وعبدالله.أكثر أمر يكرهه سموكم؟- أكثر شيء أكرهه هو الكذب، لأنني أحب دوماً المصارحة والوضوح في كل الأمور.حكمتك في الحياة؟- من جد وجد ومن زرع حصد ومن سار على الدرب وصل.كلمة توجهها للشباب؟- الشباب ما شاء الله عليهم مفعمون بالحيوية والنشاط ولديهم طاقة كبيرة مع حبهم وطموحهم للإنجاز والتقدم، وأنا دائماً أنصح جميع الشباب بممارسة الرياضة والمواظبة عليها كجانب هام يعزز من القدرة على الإنجاز في الحياة ويدفع إلى الأمام وهذا عن تجربتي الشخصية فممارستي ومواظبتي على الكثير من أنواع الرياضات والإنجاز فيها كان دافعاً مهماً لي للتطلع إلى الأمام وفتح آفاق أخرى لتحقيق الإنجازات والنجاح في الكثير من المجالات.