تمكنت صلة الخليج من اجتياز أهدافها التجارية واستطاعت مضاعفة حجمها خلال السنوات الثلاث الماضية. ويعتبر ذلك إنجازاً كبيراً للشركة التي تعمل بالنيابة عن عملائها لتقديم حلول متكاملة لتجربة الزبائن، مما ساهم في دعم نمو هذه الصناعة في المملكة بالإضافة إلى تعزيز موقع صلة الريادي باعتبارها الشركة الرائدة في السوق. وتفخر صلة الخليج بامتلاكها أخلاقيات عمل عالية وهيكل مكافآت ساهمت في تحفيز المؤسسة للسعي نحو تحقيق نتائج أعلى ومواصلة هذه المسيرة خلال العام 2016.كما إن صلة الخليج متحمسة لاجتيازها نموها المستهدف لعام 2015 والذي يحمل في طياته إمكانيات كبيرة. وتعتزم الشركة المحافظة على وتيرة الحماس ومستوى الإنتاجية والدافعية نحو تحقيق المزيد من النمو والتوسع للشركة، ولوضع البحرين كوجهة مفضلة للخدمات في الخليج. وبهذه المناسبة، قال الرئيس التنفيذي لصلة الخليج ريكاردو لانقويدر- قورنر: «لقد أثبتت خطة عملنا الإستراتيجية للنمو نجاحها الباهر حيث تركز بكل وضوح على تقديم التميز والدفع بتنمية المواهب». وأضاف لانقويدر- قورنر: «إننا فخورون بامتلاكنا حقوق ملكية فكرية فريدة وأقوى فريق إداري في المنطقة، ودعم كبير من المساهمين، حيث لعبت هذه العوامل دوراً كبيراً في تحقيق النجاح وصنع علامتنا التجارية. وسنواصل السعي نحو تحقيق القيمة لعملائنا، والمساهمين، والبحرين باعتبارها مركزاً تجارياً، ونطمح بأن نصبح شركة رائدة في المنطقة».إن صلة الخليج فخورة جداً لاجتيازها المناخ الاقتصادي الصعب في عام 2015 لتتبوأ أعلى المراتب في مجال خلق قيمة مضافة للعملاء والموظفين والمساهمين. كما أن صلة واثقة من قدرتها على الحفاظ على السلوك الإيجابي لدى الموظفين، وأخلاقيات العمل العالية، والتحفيز وذلك من أجل رفع الإنتاجية وتحقيق مكافآت متميزة خلال العام 2016 لأنفسهم ولعملائهم على حد سواء.وتعتبر صلة الخليج شركة متميزة حاصلة على عدة جوائز ومتخصصة في تقديم حلول تجربة العملاء وتتخذ من البحرين مقراً لها. تأسست صلة الخليج في عام 2009 كمشروع مشترك في منطقة الشرق الأوسط بين هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية في مملكة البحرين و»ميرشنتس»، المتخصصة في خدمات مراكز الاتصال بالمملكة المتحدة، وتدير أعمال في البحرين والكويت والمملكة العربية السعودية والإمارات. وتمتلك صلة قوى عاملة تزيد عن 750 شخصاً من المهنيين وتختص في مجال تقديم حلول نهائية لتجربة الزبائن في قطاع الاتصالات، الصيرفة، الحكومة، التجزئة والسفر.