قبل 12 يوماً من الموعد المقرر لطرح ألبوم تامر حسني «عمري ابتدا» بالأسواق، فوجئ تامر بتسريب الألبوم كاملاً عبر الإنترنت، بعدما قضى عامين كاملين من أجل التحضير للألبوم الجديد. وقد سلم حسني قبل أسبوع الماستر النهائي الخاص به لشركة «روتانا» المنتجة للألبوم، إلا أنه فوجئ بأن الأغنيات باتت متاحة للجميع، حتى قبل أن يبدأ حملة الدعاية والإعلان الخاصة بالعمل. وفي أول ردة فعل له على التسريب، أعلن حسني من خلال صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن الأمر، وكتب يوضح أن تسريب الألبوم وقع بالفعل، وأن ما تسبب في ذلك هو خطأ كبير وقعت فيه شركة مسؤولة عن توزيع الألبوم بالخارج، وهو ما أكدته له الشركة المسؤولة عن إنتاج الألبوم.