- تحجيم البرلمان: البرلمان أصبح بلا سلطة تحت فرض الاتفاقيات الأوروبية.2- الاقتصاد الأوروبي المتعفن: مع نهاية العام الماضي حقق الاقتصاد البريطاني نمو 6.8 % أكبر مما كان عليه في عام 2008، بينما الاقتصاد الأوروبي حقق فقط 1.9%.3- فضيحة الميزانية الزراعية: رغم مساهمة بريطانيا بـ12.5 % من الميزانية العامة للاتحاد الأوروبي، فإن بريطانيا ترى فقط 7% من ميزانية السياسة الزراعية المشتركة التي تنفق لديها.4- القوانين الخضراء: يفرض الاتحاد الأوروبي قوانين لحماية البيئة ومنها الحظر على المصابيح الكهربائية، واستخدام مصابيح صديقة للبيئة بدلًا منها.5- ضريبة القيمة المضافة: وفقاً لقواعد الاتحاد الأوروبي، فإنه إذا وضع على منتج ضريبة القيمة المضافة، لا يسمح لأي حكومة من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بإلغاء هذه الضريبة دون موافقة بروكسل. وبالتالي فإن أقل ضريبة تكون حوالي 5 %، مما يشكل عبئاً كبيراً على بعض المواطنين البريطانيين.6- فقدان السيطرة على البحار: دمرت عضوية الاتحاد الأوروبي صناعة صيد الأسماك في بريطانيا.7- مراقبة نزوح اللاجئين: نحو 1.3 مليون شخص نزحوا للاتحاد الأوروبي، منهم 370 ألف سوري، ومن يستطيع توفيق أوضاعه منهم تسنح له الفرصة بحرية التنقل.8- حماية الخدمات العامة: حرية الحركة والتنقل تعني أن بريطانيا لا تعلم عدد الأجانب المقيمين على أرضها.9- الروتين يحكم الأعمال: أوضحت دراسات أن قواعد السوق الأوروبي قد تفرض نفقات بمعدل 7% على الناتج القومي المحلي البريطاني.10- فساد مسؤولي الاتحاد الأوروبي: اعترفت محكمة الاتحاد الأوروبي لمراجعي الحسابات أن بروكسل قد انتهكت مخالفات مالية.11- دخول تركيا للاتحاد الأوروبي: رفض ديفيد كاميرون مراراً أن يمنح الدعم لدخول تركيا، التي تضم 77 مليون مواطن، في الاتحاد الأوروبي. 12- حماية بريطانيا من الإرهاب: حذرت هيئة تأمين الحدود الأوروبية بأن المتشددين يستغلون الحدود المفتوحة في أوروبا وأزمة اللاجئين للتسلل لداخل القارة الأوروبية والقيام بأعمال إرهابية.13- إبعاد غير المرغوب فيهم: القوانين البريطانية تنص على إبعاد أي شخص خارج الاتحاد الأوروبي يكون وجوده ليس في صالح المجتمع.14- الخارجون عن القانون: بسبب الاتحاد الأوروبي فإن هناك كثيراً من القتلة والخارجين عن القانون يقيمون في بريطانيا، ومن ثم فإن حرية التنقل في دول الاتحاد تضر بالصالح العام لبريطانيا.15- نوعية نظام الهجرة: تحت قانون الاتحاد الأوروبي، يجب أن تستقبل بريطانيا أي مواطن أوروبي بغض النظر عن مؤهلاته، ولكن النتيجة أنه يصبح من الصعب الحصول على تصاريح عمل للأشخاص الأكفاء ذي المهارات خارج الاتحاد الأوروبي.16- تأمين الحدود: حالياً لا يوجد حد لتوافد اللاجئين أو على تحكم في الحدود البريطانية، فهناك أكثر من 3 ملايين مهاجر يعيشون في بريطانيا.17- الملايين التي تمنحها بريطانيا لبروكسل: بريطانيا تنفق على الاتحاد الأوروبي أكثر مما تأخذ، فقد وصل إجمالي إسهامها في العام الماضي نحو 8.5 مليار جنية أسترليني، أي بمعدل 23 مليوناً يومياً.18- سوق العمل: هناك نحو 3.3 مليون فرصة عمل في بريطانيا مرتبطة بعضويتها في الاتحاد الأوروبي.19- صفقات التبادل التجاري العالمية: ستكون بريطانيا لديها الحرية للمفاوضة على الصفقات التجارية.20- السيادة: ترك الاتحاد الأوروبي سيمنح بريطانيا الفرصة مجددًا لتحديد مصيرها وسن قوانينها باعتبارها دولة ذات سيادة بعيداً عن الاندماج في كيان الاتحاد الأوروبي.* وفقاً لموقع «ديلي ميل»
20 سبباً تدعو بريطانيا لترك الاتحاد الأوروبي
25 يونيو 2016