أرملة مضى على طلبها الإسكاني 20 عاماً.. ومازالت تنتظر !
أرملة مضى على طلبها الإسكاني 20 عاماً.. ومازالت تنتظر !
الخميس 25 / 08 / 2016
ها نحن كمواطنين نهرم في السن وندخل سن الستين على أمل أن نحصل على وحدة سكنية تأوينا، ما أن نسمع بأن هناك مشروعاً إسكانياً سيوزع نترقب الصحف والأخبار بلهفة وشوق، ولكن هيهات.
استبشرنا خيراً عندما قرأنا بأن مشروع توبلي سيوزع وسرعان ما تحولت الفرحة إلى صفعة لنفاجأ نحن أهالي المنطقة بأن المشروع يضم جميع محافظة العاصمة ليضيع حقنا نحن أبناء منطقة توبلي وجدعلي وجرداب.
ترى هل من العدل أن تلبى طلبات 2000 و 2004 وإشراكهم في مشروع توبلي الإسكاني ونحن ننتظر منذ 1996 حتى يومنا هذا؟
عشرون سنة من الانتظار كما يبدو غير كافية من وجهة نظر الجهات التي تعمل في الإسكان، 20 سنة وأنا أنتظر، فهل من مجيب.
من خلال هذا المنبر أتقدم بهذا النداء من امرأة تعاني إلى المجلس الأعلى للمرأة للنظر في أمري، وكلي أمل في التوجيه لحل مشكلتي التي طالت كثيراً، فأنا أرملة أريد أن يحفظ حقي من كابوس الانتظار الطويل.
البيانات لدى المحررة
استبشرنا خيراً عندما قرأنا بأن مشروع توبلي سيوزع وسرعان ما تحولت الفرحة إلى صفعة لنفاجأ نحن أهالي المنطقة بأن المشروع يضم جميع محافظة العاصمة ليضيع حقنا نحن أبناء منطقة توبلي وجدعلي وجرداب.
ترى هل من العدل أن تلبى طلبات 2000 و 2004 وإشراكهم في مشروع توبلي الإسكاني ونحن ننتظر منذ 1996 حتى يومنا هذا؟
عشرون سنة من الانتظار كما يبدو غير كافية من وجهة نظر الجهات التي تعمل في الإسكان، 20 سنة وأنا أنتظر، فهل من مجيب.
من خلال هذا المنبر أتقدم بهذا النداء من امرأة تعاني إلى المجلس الأعلى للمرأة للنظر في أمري، وكلي أمل في التوجيه لحل مشكلتي التي طالت كثيراً، فأنا أرملة أريد أن يحفظ حقي من كابوس الانتظار الطويل.
البيانات لدى المحررة