- عدم التزام الوزارة بتطبيق الإجراءات المتبعة بخصوص المتأخرات المستحقة. - رفع دعاوى قضائية على 19 حساباً فقط من أصل 115 حساباً.- 41 مليون دينار متأخرات الرسوم وإيجار الأملاك البلدية لغاية أغسطس 2015.- أمانة العاصمة والبلديات تطالبان الكهرباء بتحويل المتأخرات لضمان تحصيلها.- البلديات تكتفي بإشعار الحسابات بالمبالغ المستحقة دون إجراءات قانونية لتحصيلها.- البلديات لم توقف المعاملات البلدية للمتخلفين عن السداد لأكثر من 3 أشهر.- البلديات لا تأخذ مبلغ تأمين عند فتح الحسابات باستثناء الجنوبية والمحرق.- اللائحة التنفيذية والقرارات الوزارية لم يحددا أسس احتساب الرسوم البلدية. - معاملة المساكنة المؤثثة جزئياً معاملة المؤثثة بالكامل.- بلديات تطبق على برك السباحة رسوم المزارع التجارية. - رسوم دينارين على المحلات التجارية دون سند قانوني.- «البلديات» تعتمد على التقديرات الشخصية لموظفيها لتحديد قيمة الرسوم.- تحديد رسوم الفنادق بناء على عدد النجوم وليس مساحة الفندق وعدد الغرف.- لا التزام بالحدود المعتمدة لقيمة الرسوم البلدية المحددة.- احتساب رسوم 697 حساباً تقل عن الحد الأدنى و27 حساباً تزيد عن الحد الأعلى.- تسجيل المساكن التي يخصصها المالك لسكن أقاربه حتى الدرجة الثالثة باسم المالك نفسه.- تكرار احتساب رسوم سكن المالك لنفس القريب في أكثر من مسكن.- عدم قيام البلديات بتوثيق الأسس التي اعتمدت عليها في تقدير أجرة الممثل.- عدم إجراء مراجعة دورية ومنتظمة للحسابات المعفية من رسوم البلدية.- 14 حساباً يمارس أنشطة غير معفية من الرسوم من أصل 41 حساباً - ضعف في متابعة وتحديث رسوم حسابات المواقع السكنية والتجارية المؤجرة.- منح تخفيض للرسوم للمستأجرين الذين يمتلكون مساكن خاصة.- 92 حساباً لمستأجر عقار منتفع بالخدمات الإسكانية.- تطبيق الرسم البلدي المخفض دون التحقق من مساحة العقار. - عدم التزام البلديات بتطبيق العقوبات على الملاك غير الملتزمين.- لا إجراءات لمتابعة حسابات الرسوم البلدية المؤقتة واعتماد الرسوم النهائية.- تطبيق رسوم سكنية على حسابات مصنفة على أنها تجارية.عمليات تنظيم الثروة البحرية- الثروة البحرية استمرت بمنح تراخيص لاستخراج الرمال دون رقابة أو إشراف. - عدم تحصيل رسوم التراخيص لفترات طويلة وتعرض البحر للاستنزاف والتدمير.- عدم قيام وزارة الأشغال بتشكيل لجنة تعنى باقتراح مواقع استخراج الرمال.- منح تراخيص لاستخراج الرمال دون تحديد المدة ما أدى لاستنزاف البحر.- تأخر صدور قرار بتحديد رسوم التراخيص لمدة عام ما أدى لعدم تحصيلها. - منح تراخيص لمزاولة نشاط استخراج الرمال لشركات لا يتضمن نشاطها التجاري. - شركات تزاول نشاط استخراج الرمال دون ترخيص من الثروة البحرية.- الثروة السمكية تمنح تراخيص للحفر بالتزامن مع استخراج الرمال. - منح تراخيص استخراج الرمال دون توفر الحد الأدنى لقياس الكميات المستخرجة.- لا توجد أي سجلات بكميات الرمال المستخرجة لإنتاج مواد البناء ولا مواقع الرمال.- تأخر تحديد سعر المتر المكعب من الرمال تسبب في خسائر مادية. - منح تراخيص صيد جديدة رغم صدور قرار بإيقافها حتى إشعار آخر.- عدم تحديد الكميات المسموح بصيدها أدى لاستنزاف الثروة السمكية.- الثروة البحرية لم تمتلك دراسات لاستخراج المحار حين منحت الرخص.- استمرار تجديد رخص استخراج المحار رغم صدور قرار بتعليقها.- عدم تحديد أحوال إصدار تراخيص للهواة أدى لعدم الرقابة عليهم.- عدم وجود قسم يعنى بالتصدير يحكم معاينة جميع الشحنات المصدرة.- غياب التنسيق مع وزارة المالية بتحصيل أتعاب المعاينة من القطاع الخاص.- غياب إجراءات إزالة التعديات بمرافئ الصيد من ممارسي الرياضات البحرية.- عدم توفر الموارد البشرية اللازمة للإشراف على جميع مرافئ الصيد البحري. - استلام الإيرادات من مستأجري المرافئ دون متابعة الإيرادات المستحقة.- موظفو الرقابة البحرية غير مدربين للقيام بالمهام المنوطة بهم. - دوريات الرقابة البحرية لا تتمكن من عملها على مدار الساعة.- عدم وجود رقابة على أي من المراسي الموزعة على شواطئ المملكة.- لا رقابة على محلات استيراد وبيع المنتجات البحرية وأدوات الصيد.إدارة الهندسة الزراعية ومصادر المياه- تجاوز الكميات المسحوبة من المياه الجوفية من طبقة الدمام قلص المنسوب.- عدم تطبيق التعرفة على استهلاك المياه الجوفية رغم قرار فرضها في 1980.- الترخيص بحفر آبار جوفية بطبقة الدمام رغم حظرها في 1997.- عدم سد بعض آبار المياه لجوفية القديمة حال استبدالها بأخرى جديدة.- ضعف مساهمة مشروع معالجة «الصرف» في خفض استهلاك المياه الجوفية.- «الأشغال» لم تضع آليات وإجراءات لاحتساب التعرفة على المستهلكين وتحصيلها.- عدم القيام بدراسة القراءات والتحاليل التي تجريها لتقييم وضع المياه الجوفية.- عدم الاستناد لدراسات عند تحديد مواقع الآبار الخاصة بشركة الرقابة. - ضعف أداء الرقابة على الآبار الجوفية وعدم اتخاذ إجراءات حيال المخالفين.- عدم اتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المخالفين لعملية استخدام المياه الجوفية.- 11 بئراً غير مرخصة و70 للزراعة تستخدم للسكن والصناعة و128 بدون عدادات.- لا إجراءات لتصحيح وضع 204 آبار قديمة مفتوحة بالمياه الجوفية و285 بئراً غير مستخدمة.- إيصال المياه المعالجة لـ547 مزرعة ولا إجراءات لسد الآبار الجوفية بها.- تأخير في تنفيذ أعمال الصيانة لشبكة توزيع المياه المعالجة.- 146 مزرعة موصلة بالمياه المعالجة لا تضم عدادات بذريعة عدم وجود موازنة.- حرمان خزينة الدولة من إيرادات رسوم الترخيص لـ1684 بئراً.- وجود شواغر في 80% من الوظائف المعتمدة على الهيكل التنظيمي للإدارة.- 21 موظفاً يعملون في وظائف تختلف عن مسمياتهم لفترة تتجاوز 6 أعوام.وزارة الداخلية- تجاوز المصروفات الميزانية بـ 21.740 مليون دينار.- استخدام ميزانية المشاريع في تمويل المصروفات المتكررة.- تحويل موظفين بالوزارة للجمارك دون تنسيق مع المالية.
تجاوز المصروفات الفعلية «المتكررة» 83 مليون دينار مقارنة بـ 33 مليون في 2014 «التربية» تتجاوز «المتكررة» بـ18.1 مليون دينار و«الجمارك» بـ2.8 مليون دينار
10 نوفمبر 2016