على الرغم من حقيقة أن رأس السنة قد يكون مشبعاً بالحركة وربما الإفراط في عادات غير صحية للبعض كالإفراط في الكحول أو الطعام أو النوم بعدها، فقد أظهرت دراسة حديثة أن اليوم الأول من يناير هو الأخطر على مدار العام على صحة الكل.وكشفت دراسة أجرتها جامعة كاليفورنيا بعد جمع البيانات، أن الأسبوعين المتمحورين حول عيد الميلاد والسنة الجديدة يشكلان النسبة الأعلى لمعدلات الوفيات على مدار السنة.وبشكل عام فقد وجدت الأبحاث أن اليوم الذي يكون فيه الناس عرضة بدرجة أكبر، للموت بأسباب طبيعية، هو اليوم الأول من العام الجديد، الأول من يناير.وقد تم تحديد ذلك بعد أن فحص الباحثون شهادات الوفاة التي صدرت خلال فترة 25 عاماً في الولايات المتحدة.