كثيراً ما تؤثر العلاقة التي تربطنا بأمهاتنا فينا طوال حياتنا. ما نوع الروابط بينك وبين أمك؟ أهي علاقة مشاركة أم قوة أم إخضاع؟ لمعرفة ذلك أجيبي عن أسئلة الاختبار الآتي:
• لديك حبيب جديد. ترغب أمك في التعرف اليه:أ- بالتأكيد. ستدعوينه ال العشاء.ب- لاحقاً، والا فسيهرب.ج- تخافين ألا يعجبها.• تفوزين برحلة الى أوروبا مدة أسبوع. تحلم أمك بالذهاب:أ- تدعوينها، ذلك سيسعدها كثيراً.ب- الأمر مدهش، ستلهوان كثيراً هناك.ج- لا مجال، تفضلين الذهاب مع صديقة.
• أنت منشغلة جداً، ولم تتصلي بأمك منذ أكثر من أسبوع. تفكرين:أ- ستعتبر أنك تبالغين، لذا تتصلين.ب- تشتاقين إليها، لديك الكثير لتخبريها به.ج- من الجيّد أن تبتعدي عنها قليلاً.
• اشتريت فستاناً جميلاً ولكنه غال. ردة فعل أمك تكون:أ- هل فكرت جيداً قبل ابتياعه؟ب- يناسبك تماماً حبيبتي.ج- تهدرين مالك بغباء.
فساتين سهرة أنيقة للأمهات من وحي عيد الأم
• حبيبك بعيد وهذا يحزنك. تتصل بك أمك في هذا الوقت:أ- لا تقولين لها شيئاً لكي لا تحزن.ب- تخبرينها لكي تؤاسيك.ج- تقفلين الخط غاضبة: تتصل دائماً في الوقت غير المناسب.• تنظّم أمك غداء مع صديقاتها. تدعوك:أ- تذهبين والا فستحزن.ب- صديقاتها هن صديقاتك أيضاً.ج- ليس لديك الوقت لتضيعيه مع صديقاتها.
مجموعة من أجمل الرسائل والمسجات لعيد الأم 2013
• من المقرر أن تمضي عطلة نهاية الأسبوع مع صديقاتك. لكن أمك محبطة وتريد أن تبقي معها:أ- الوقت غير مناسب، ولكن تبقين معها.ب- تهرعين إليها.ج- فلتتصل بصديقاتها.أكثرية أستبقين ابنتها الصغيرةحبّك تجاه أمك صاف وصادق. ولا مجال لإعادة النظر في هذه العاطفة. لذا لا تفكرين في مواجهتها أو الاعتراض عليها. وتخضعين لإرادتها حتى إذا فرضت عليك خيارات لا تريدينها. على الأرجح أنك كنت طفلة هادئة ومطيعة. لربما أدركت أن الطريقة الوحيدة لكي تُحَب هي في أن تبقي كما تريدك أمك، فتاة عاقلة. إذا كانت هذه حالتك، فقد ينعكس هذا التعلق العاطفي في علاقاتك الغرامية وصداقاتك.أكثرية بعلاقة مشاركةتتميز العلاقة التي تربطك بأمك بمشاركة لافتة. تثيرين غيرة بعض صديقاتك بهذه العلاقة شبه الاتحادية. تخبر احداكما الاخرى بكل شيء. وتمضيان ساعات في التحدث والضحك والتسوق. تتشاركان غالباً الأذواق نفسها وتفهم إحداكما الأخرى. أنت فخورة كونك ابنة أمك وترغبين في السير على خطاها. ولكن حذارِ عدم تركيز حياتك على نصائح أمك فحسب.
أكثرية جعلاقة متزعزعةالعلاقة التي تربطك بأمك متشنجة قليلاً. فتتحول المواضيع السخيفة الى معركة منهكة عندما تتحدثان بها. ولا تتفقان دائماً. قد تغضبين منها في بعض الحالات. من الممكن أن تكون أمك مثيرة للغيظ، ولم تتمكني من تقبلها كما هي مع مرور الوقت. لذا من الأفضل أن تتنبهي الى ردود فعلك. كفي عن العودة باستمرار الى أحاسيس تلك الفتاة الصغيرة، وأنشئي روابط جديدة مع أمك، وأبعدي كل حقد للعيش بهدوء معها.
للمزيد من الأفكار عن هدايا عيد الأم ومناسبة عيد الأم على بريدك، إشترك بنشرة ليالينا الإلكترونية