من بين 418 إصدار مطبوع، اختير مؤخرًا كتاب "أماكن الإنتاح- الألمنيوم" للفوز بجائزة أجمل كتاب في المسابقة السنوية التي يقيمها مكتب الاتحاد السويسري للثقافة، وكانت هيئة البحرين للثقافة والآثار قد أصدرت الكتاب عام 2016 خلال مشاركتها في معرض العمارة الدولي الخامس عشر بمدينة البندقية بإيطاليا.
ويوثق الكتاب الذي أطلقته الهيئة من قلب جناح البحرين المشارك في معرض العمارة الدولي الخامس عشر بمدينة البندقية والمصمم من قبل المهندسة نورا السايح من هيئة الثقافة، والمهندس العالمي آن هولتروب تاريخ شركة "ألبا" وما تلى تأسيسها من ازدهار في صناعة الألمونيوم، وقد عرض الجناح دراسة خاصة لتفاصيل استخراج معدن الألمونيوم وإمكانيات استخدامه، واستلهمت الهيئة التوجّهات المعمارية الحديثة في استخدام هذا المعدن العالمي وتأثيره على الهوية المعمارية المحلية، هذا عدا عن ارتباط صناعة الألمونيوم في البحرين بمكانة المملكة التاريخية خلال عصور تجارة المعادن والتي تعود جذورها إلى الألفية الثالثة قبل الميلاد.
الجدير بالذّكر، إنّ بينالي فينيسيا تشارك فيه 63 دولةً من مختلف أنحاء العالم، تقدّم جميعها اشتغالاتها في ذات الحقل الموضوعيّ، وللمرّة الأولى تنضمّ 4 دول، هي: اليمن، الفلبين، نيجيريا وسيشيل. وتعتبر هذه المشاركة هي الرابعة بالنّسبة لمملكة البحرين، إذ حصدت في مرّتها الأولى في العام 2010م جائزة الأسد الذّهبيّ في معرض (ريكليم) الذي انتقل لاحقًا لدول أخرى، أتبعتها مشاركة مميّزة في العام 2012م من خلال معرض (خلفيّة) و من ثم مشاركة عام 2014م من خلال معرض حمل عنوان " Fundamentalists and Other Arab Modernisms".
ويوثق الكتاب الذي أطلقته الهيئة من قلب جناح البحرين المشارك في معرض العمارة الدولي الخامس عشر بمدينة البندقية والمصمم من قبل المهندسة نورا السايح من هيئة الثقافة، والمهندس العالمي آن هولتروب تاريخ شركة "ألبا" وما تلى تأسيسها من ازدهار في صناعة الألمونيوم، وقد عرض الجناح دراسة خاصة لتفاصيل استخراج معدن الألمونيوم وإمكانيات استخدامه، واستلهمت الهيئة التوجّهات المعمارية الحديثة في استخدام هذا المعدن العالمي وتأثيره على الهوية المعمارية المحلية، هذا عدا عن ارتباط صناعة الألمونيوم في البحرين بمكانة المملكة التاريخية خلال عصور تجارة المعادن والتي تعود جذورها إلى الألفية الثالثة قبل الميلاد.
الجدير بالذّكر، إنّ بينالي فينيسيا تشارك فيه 63 دولةً من مختلف أنحاء العالم، تقدّم جميعها اشتغالاتها في ذات الحقل الموضوعيّ، وللمرّة الأولى تنضمّ 4 دول، هي: اليمن، الفلبين، نيجيريا وسيشيل. وتعتبر هذه المشاركة هي الرابعة بالنّسبة لمملكة البحرين، إذ حصدت في مرّتها الأولى في العام 2010م جائزة الأسد الذّهبيّ في معرض (ريكليم) الذي انتقل لاحقًا لدول أخرى، أتبعتها مشاركة مميّزة في العام 2012م من خلال معرض (خلفيّة) و من ثم مشاركة عام 2014م من خلال معرض حمل عنوان " Fundamentalists and Other Arab Modernisms".