أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر ان ما تتكئ عليه العلاقات البحرينية الهندية من تاريخ طويل يجعل أفق التعاون الثنائي بينهما ممتد الى ابعد الحدود ويزيد من فرص نجاح التعاون الاقتصادي والاستثماري والتجاري باعتباره من أبرز المحطات المرتبطة بتاريخ علاقات البلدين.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء قد استقبل بقصر سموه بالرفاع صباح اليوم معالي السيد بيناراي فيجاين الوزيرالأول لولاية كيرلا بجمهورية الهند.
وخلال اللقاء نوه صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بمسار علاقات التعاون والصداقة التاريخية المتميزة التي تجمع بين مملكة البحرين وجمهورية الهند الصديقة، في جميع المجالات وما تشهده من تطور بفضل المساعي المشتركة من قبل البلدين لتنمية هذه العلاقات وتعزيز أواصرها بما يعود بالنفع على البلدين والشعبين الصديقين.
وأكد سموه حرص مملكة البحرين على توسيع أطر التعاون مع جمهورية الهند الصديقة على جميع المستويات، وتعزيز سبل الاستفادة المتبادلة مما يمتلكه البلدان من إمكانيات وفرص، ولاسيما في المجالات الاستثمارية والاقتصادية والبناء عليها نحو مزيد من توثيق التعاون الثنائي، وشدد سموه على ضرورة توسيع دائرة التعاون البحريني الهندي لتشمل المجالات التعليمية ومجالات الصيرفة.
وعبر سموه عن تقديره لدور الجالية الهندية وإسهاماتها في عملية البناء والتنمية في مملكة البحرين.
من جانبه أبدى الوزير الأول لولاية كيرلا الهندية إعجابه بمظاهر النهضة والتنمية التي تشهدها مملكة البحرين والتي تعكس النجاح الحكومي وفاعلية السياسات التنموية، مشيداً بدور وجهود صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، في توطيد العلاقات البحرينية الهندية، واهتمام سموه بتعزيز التعاون بين البلدين الصديقين، معربا عن اعتزازه بما تحظى به الجالية الهندية في البحرين من ترحيب ورعاية تهيء لها العمل في أجواء من الأمن والطمأنينة.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء قد استقبل بقصر سموه بالرفاع صباح اليوم معالي السيد بيناراي فيجاين الوزيرالأول لولاية كيرلا بجمهورية الهند.
وخلال اللقاء نوه صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بمسار علاقات التعاون والصداقة التاريخية المتميزة التي تجمع بين مملكة البحرين وجمهورية الهند الصديقة، في جميع المجالات وما تشهده من تطور بفضل المساعي المشتركة من قبل البلدين لتنمية هذه العلاقات وتعزيز أواصرها بما يعود بالنفع على البلدين والشعبين الصديقين.
وأكد سموه حرص مملكة البحرين على توسيع أطر التعاون مع جمهورية الهند الصديقة على جميع المستويات، وتعزيز سبل الاستفادة المتبادلة مما يمتلكه البلدان من إمكانيات وفرص، ولاسيما في المجالات الاستثمارية والاقتصادية والبناء عليها نحو مزيد من توثيق التعاون الثنائي، وشدد سموه على ضرورة توسيع دائرة التعاون البحريني الهندي لتشمل المجالات التعليمية ومجالات الصيرفة.
وعبر سموه عن تقديره لدور الجالية الهندية وإسهاماتها في عملية البناء والتنمية في مملكة البحرين.
من جانبه أبدى الوزير الأول لولاية كيرلا الهندية إعجابه بمظاهر النهضة والتنمية التي تشهدها مملكة البحرين والتي تعكس النجاح الحكومي وفاعلية السياسات التنموية، مشيداً بدور وجهود صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، في توطيد العلاقات البحرينية الهندية، واهتمام سموه بتعزيز التعاون بين البلدين الصديقين، معربا عن اعتزازه بما تحظى به الجالية الهندية في البحرين من ترحيب ورعاية تهيء لها العمل في أجواء من الأمن والطمأنينة.