وقع وزير شؤون الشباب والرياضة هشام بن محمد الجودر مع الأمين العام للهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة الإماراتية إبراهيم عبدالملك محمد اتفاقية البرنامج الزمني حتى عام 2018 لتفعيل مذكرة التفاهم الموقعة في العام 2007 بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة.
ويأتي توقيع الاتفاقية تنفيذاً لقرارات اللجنة العليا المشتركة للتعاون بين البلدين الشقيقين والخاص بالجانب الشبابي والرياضي، حيث تنص الاتفاقية على تبادل الزيارات بين القيادات الشبابية في كلا البلدين، وزيارة وفد من الشباب المتميزين من الجنسين للتعرف على الأنشطة والبرامج التي تقام في كلا البلدين، بالإضافة إلى تبادل الدعوات للمشاركة في معسكرات العمل، وخدمة البيئة، وتبادل الدعوات لمشاركة قيادات العمل الشبابي بالمؤتمرات والفعاليات الشبابية في كلا البلدين.
وبين وزير شؤون الشباب والرياضة أن التجربة الإماراتية في العمل الشبابي والرياضي ووجود التكامل بين البلدين هو نموذج يمكن الاحتذاء به في تطوير هذين القطاعين، حيث تجسد هذا النموذج في شراكة فعلية وتقديم حزمة من البرامج والأنشطة والفعاليات المشتركة على أرض الواقع في جميع المجالات.
ومن جانبه أشار إبراهيم عبدالملك إلى أن تجديد هذه الاتفاقية يأتي تأكيداً للعلاقات الوطيدة التي تربط بين البلدين، كما أنها تلبي طموحات البلدين، والرغبة المشتركة بينهما في توثيق الروابط الأخوية القائمة بينهما، وإيماناً منهما بدور الشباب في تنمية العلاقات بين الشعوب، وتأكيداً على أهمية تنظيم ودعم أوجه التعاون بينهما في المجال الشبابي .
وأشار عبدالملك إلى أن تجربة مملكة البحرين في المجال الشبابي والرياضي غنية بالبرامج والأنشطة، كما أن تجربة الإمارات هي الأخرى متميزة في هذين المجالين. ومن المهم تحقيق أقصى درجات التعاون بين البلدين والاستفادة من التجربتين لتعبيد الطريق للارتقاء بالحركة الشبابية والرياضية في كلا البلدين الشقيقين.
ويأتي توقيع الاتفاقية تنفيذاً لقرارات اللجنة العليا المشتركة للتعاون بين البلدين الشقيقين والخاص بالجانب الشبابي والرياضي، حيث تنص الاتفاقية على تبادل الزيارات بين القيادات الشبابية في كلا البلدين، وزيارة وفد من الشباب المتميزين من الجنسين للتعرف على الأنشطة والبرامج التي تقام في كلا البلدين، بالإضافة إلى تبادل الدعوات للمشاركة في معسكرات العمل، وخدمة البيئة، وتبادل الدعوات لمشاركة قيادات العمل الشبابي بالمؤتمرات والفعاليات الشبابية في كلا البلدين.
وبين وزير شؤون الشباب والرياضة أن التجربة الإماراتية في العمل الشبابي والرياضي ووجود التكامل بين البلدين هو نموذج يمكن الاحتذاء به في تطوير هذين القطاعين، حيث تجسد هذا النموذج في شراكة فعلية وتقديم حزمة من البرامج والأنشطة والفعاليات المشتركة على أرض الواقع في جميع المجالات.
ومن جانبه أشار إبراهيم عبدالملك إلى أن تجديد هذه الاتفاقية يأتي تأكيداً للعلاقات الوطيدة التي تربط بين البلدين، كما أنها تلبي طموحات البلدين، والرغبة المشتركة بينهما في توثيق الروابط الأخوية القائمة بينهما، وإيماناً منهما بدور الشباب في تنمية العلاقات بين الشعوب، وتأكيداً على أهمية تنظيم ودعم أوجه التعاون بينهما في المجال الشبابي .
وأشار عبدالملك إلى أن تجربة مملكة البحرين في المجال الشبابي والرياضي غنية بالبرامج والأنشطة، كما أن تجربة الإمارات هي الأخرى متميزة في هذين المجالين. ومن المهم تحقيق أقصى درجات التعاون بين البلدين والاستفادة من التجربتين لتعبيد الطريق للارتقاء بالحركة الشبابية والرياضية في كلا البلدين الشقيقين.