رفع سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة البحرين د.عبدالله بن عبدالملك آل الشيخ باسمه واسم أعضاء السفارة السعودية أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس الوزراء وإلى شعب مملكة البحرين الحبيب.
وأكد السفير د.عبدالله بن عبدالملك آل الشيخ " أن الذكرى الـ 16 للتصويت على ميثاق العمل الوطني هو يوم مشهود في تاريخ مملكة البحرين، تجلت فيه أجمل وأروع صور الحب والولاء وقوة الترابط واللحمة والتصدي لأي تغيرات ايدلوجية تستنزف حب الشعب البحريني الكريم لوطنه وقيادته الرشيدة بقيادة جلالة الملك حفظة الله، أن اجماع كلمة شعب مملكة البحرين الشقيقة بالالتفاف حول قيادته بالموافقة على الميثاق العمل الوطني حقق نقلة نوعية وتاريخية للبحرين مكنتها من التميز إقليميا ودولياً باعتباره خطوة متقدمة ومميزة في مسيرة التحديث السياسي، مع ترسيخ المؤسسات الدستورية بما يلبي التطلعات والآمال نحو مزيد من التقدم والتطور والرقي الحضاري في ظل الإنجازات المحققة على مختلف الصعد التنموية والاقتصادية والثقافية".
واشار السفير إلى أن مملكة البحرين أصبحت منارةً مشعة ينظر إليها من قبل المراقبين على إنها نموذجاً يحتذى به، وهذا إن دل فانه يدل على حكمة جلالة الملك ورؤيته الثاقبة في الحاجة إلى ميثاق عمل وطني يرسم مسارات للعمل الوطني إن مملكة البحرين بتاريخها العريق كانت حاضنة لحضارات في الماضي، ولها قصب السبق في العصر الحديث و ببساطة التعامل وحرية التعبير بين الحاكم والمحكوم الذي يرسخه دستور مملكة البحرين الشقيقة".
ودعا سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة البحرين السفير د.عبدالله بن عبدالملك آل الشيخ من الله العلي القدير في هذه المناسبة العزيزة لذكرى السادسة عشرة للتصويت على ميثاق العمل الوطني باعتباره الركيزة الأساسية للمشروع الإصلاحي الذي يقوده بكل حكمة واقتدار حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى للارتقاء بالمملكة على درب التقدم والازدهار، ولتتبوأ مكانتها بين دول العالم المتطورة والمزدهرة والمتقدمة، وهي تنعم بوافر الأمن والاستقرار في ظل القيادة الحكيمة.
وأكد السفير د.عبدالله بن عبدالملك آل الشيخ " أن الذكرى الـ 16 للتصويت على ميثاق العمل الوطني هو يوم مشهود في تاريخ مملكة البحرين، تجلت فيه أجمل وأروع صور الحب والولاء وقوة الترابط واللحمة والتصدي لأي تغيرات ايدلوجية تستنزف حب الشعب البحريني الكريم لوطنه وقيادته الرشيدة بقيادة جلالة الملك حفظة الله، أن اجماع كلمة شعب مملكة البحرين الشقيقة بالالتفاف حول قيادته بالموافقة على الميثاق العمل الوطني حقق نقلة نوعية وتاريخية للبحرين مكنتها من التميز إقليميا ودولياً باعتباره خطوة متقدمة ومميزة في مسيرة التحديث السياسي، مع ترسيخ المؤسسات الدستورية بما يلبي التطلعات والآمال نحو مزيد من التقدم والتطور والرقي الحضاري في ظل الإنجازات المحققة على مختلف الصعد التنموية والاقتصادية والثقافية".
واشار السفير إلى أن مملكة البحرين أصبحت منارةً مشعة ينظر إليها من قبل المراقبين على إنها نموذجاً يحتذى به، وهذا إن دل فانه يدل على حكمة جلالة الملك ورؤيته الثاقبة في الحاجة إلى ميثاق عمل وطني يرسم مسارات للعمل الوطني إن مملكة البحرين بتاريخها العريق كانت حاضنة لحضارات في الماضي، ولها قصب السبق في العصر الحديث و ببساطة التعامل وحرية التعبير بين الحاكم والمحكوم الذي يرسخه دستور مملكة البحرين الشقيقة".
ودعا سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة البحرين السفير د.عبدالله بن عبدالملك آل الشيخ من الله العلي القدير في هذه المناسبة العزيزة لذكرى السادسة عشرة للتصويت على ميثاق العمل الوطني باعتباره الركيزة الأساسية للمشروع الإصلاحي الذي يقوده بكل حكمة واقتدار حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى للارتقاء بالمملكة على درب التقدم والازدهار، ولتتبوأ مكانتها بين دول العالم المتطورة والمزدهرة والمتقدمة، وهي تنعم بوافر الأمن والاستقرار في ظل القيادة الحكيمة.