بعد أيام من تحرير مدينة و ميناء المخا تستمر العمليات العسكرية في اليمن لتحرير شريطها الساحلي من الحوثيين و تتواصل انتصارات قوات الشرعية مسنودة بمقاتلات التحالف العربي في عملية الرمح الذهبي.
وتتواصل عملية الرمح الذهبي لتحرير الشريط الساحلي لليمن من ميليشيات الحوثي الانقلابية، حيث تحتشد القوات على مشارف مدينة الخوخة شمال المخا و الشريط الساحلي الغربي و سط معارك و اشتباكات عنيفة مع الانقلابيين.
و شنت مقاتلات التحالف أكثر من 15 غارة على مواقع و مخازن أسلحة للانقلابيين في محيط مدينة الحديدة.
في وقت تواصل فيه قوات الجيش التحضير للسيطرة على معسكر خالد بن الوليد، أهم وأكبر معسكر للانقلابيين في جنوب محافظة تعز .
كما تخوض قوات الجيش الوطني بإسناد من القوات المسلحة الإماراتية، معارك عنيفة في مناطق يختل والرويس و الزهاري، شمال مدينة المخا.
هذا وأعلنت المقاومة الشعبية في مديرية عتمة التابعة لمحافظة ذمار مقتل وإصابة أكثر من 60 من المسلحين الحوثيين خلال الأيام الثلاثة الماضية في معارك بين الطرفين.
فيما تواصل قوات الشرعية مدعومة بمقاتلات التحالف العربي تقدمها على جبهة حرض وميدي
ومثلت السيطرة على المخا ضربة قاضية للانقلابيين ليبدأ تقدم الجيش من اتجاه المخا، يقابله تقدم من اتجاه ميدي، ويصبح من خلالها على مشارف الحديدة، وبذلك يحرم الانقلابيين من مياه البحر الأحمر، واستخدام الموانئ في تهريب السلاح، الذي يصل من إيران وبعض الجزر الإفريقية، التي تعد محطة لهذه الأسلحة.
و قد كان الناطق باسم قوات التحالف العربي اللواء السعودي أحمد عسيري قد أكد ان عاصفة الحزم حققت أكثر من 85 في المئة من أهدافها و انه لا يوجد نفوذ للانقلابيين الا في صنعاء و بعض مناطق صعدة، في وقت قتل قائد المسلحين الحوثيين في المنطقة الحدودية المقابلة لمنطقة نجران السعودية، وعدد من مرافقيه. مضيفاً ان إقرار السلام سيتحقق في القريب العاجل، مؤكداً أن الميليشيات الحوثية مندحرة بعد خسائرها الكبيرة في العتاد و الأرواح.
وتتواصل عملية الرمح الذهبي لتحرير الشريط الساحلي لليمن من ميليشيات الحوثي الانقلابية، حيث تحتشد القوات على مشارف مدينة الخوخة شمال المخا و الشريط الساحلي الغربي و سط معارك و اشتباكات عنيفة مع الانقلابيين.
و شنت مقاتلات التحالف أكثر من 15 غارة على مواقع و مخازن أسلحة للانقلابيين في محيط مدينة الحديدة.
في وقت تواصل فيه قوات الجيش التحضير للسيطرة على معسكر خالد بن الوليد، أهم وأكبر معسكر للانقلابيين في جنوب محافظة تعز .
كما تخوض قوات الجيش الوطني بإسناد من القوات المسلحة الإماراتية، معارك عنيفة في مناطق يختل والرويس و الزهاري، شمال مدينة المخا.
هذا وأعلنت المقاومة الشعبية في مديرية عتمة التابعة لمحافظة ذمار مقتل وإصابة أكثر من 60 من المسلحين الحوثيين خلال الأيام الثلاثة الماضية في معارك بين الطرفين.
فيما تواصل قوات الشرعية مدعومة بمقاتلات التحالف العربي تقدمها على جبهة حرض وميدي
ومثلت السيطرة على المخا ضربة قاضية للانقلابيين ليبدأ تقدم الجيش من اتجاه المخا، يقابله تقدم من اتجاه ميدي، ويصبح من خلالها على مشارف الحديدة، وبذلك يحرم الانقلابيين من مياه البحر الأحمر، واستخدام الموانئ في تهريب السلاح، الذي يصل من إيران وبعض الجزر الإفريقية، التي تعد محطة لهذه الأسلحة.
و قد كان الناطق باسم قوات التحالف العربي اللواء السعودي أحمد عسيري قد أكد ان عاصفة الحزم حققت أكثر من 85 في المئة من أهدافها و انه لا يوجد نفوذ للانقلابيين الا في صنعاء و بعض مناطق صعدة، في وقت قتل قائد المسلحين الحوثيين في المنطقة الحدودية المقابلة لمنطقة نجران السعودية، وعدد من مرافقيه. مضيفاً ان إقرار السلام سيتحقق في القريب العاجل، مؤكداً أن الميليشيات الحوثية مندحرة بعد خسائرها الكبيرة في العتاد و الأرواح.