يواجه مانشستر سيتي الإنكليزي اختباراً صعباً اليوم عندما يستضيف موناكو الفرنسي صاحب القوة الهجومية الضاربة في ذهاب ثمن الدور ثمن النهائي لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
وفي مباراة ثانية، يحل أتلتيكو مدريد الإسباني وصيف الموسم الماضي، ضيفاً على باير ليفركوزن الألماني.
وتقام مباراتا الإياب في 15 مارس المقبل.
وجنبت القرعة مانشستر سيتي مواجهة أحد الفرق العريقة في هذا الدور، لكن يتعين على مدربه الإسباني جوسيب غوارديولا أن يقلق من تطور مستوى موناكو هذا الموسم، إذ يتصدر ترتيب الدوري الفرنسي بفارق ثلاث نقاط أمام باريس سان جرمان بطل المواسم الأربعة الماضية، وله أعلى سجل تهديفي في البطولات الأوروبية الرئيسية بتسجيل لاعبيه 76 هدفاً.
إلا أن السيتي يدخل المباراة وفي رصيده سجلاً جيداً على أرضه في البطولة القارية، إذ فاز في مبارياته التسع الأخيرة على ملعب "الاتحاد"، ويأمل في قطع نصف المسافة إلى ربع النهائي.
ويفتقد سيتي في المباراة نجمه البرازيلي الواعد غابريال خيسوس الذي تعرض لإصابة في مشط القدم، ويرجح غيابه حتى نهاية الموسم.
من جهته، يسعى موناكو إلى العودة من مانشستر بنتيجة مريحة قبل الإياب، معوّلاً على المواهب في تشكيلة المدرب البرتغالي ليوناردو جارديم، وفي مقدمتهم الشاب البرتغالي برناردو سيلفا (22 عاماً) مسجل هدف التعادل أمام باستيا (1-1) في الدوري المحلي الجمعة.
ويبقى أفضل إنجاز لموناكو في البطولة القارية حلوله ثانياً في 2004.
وفي المباراة الثانية، يسعى أتلتيكو مدريد بقيادة مدربه الأرجنتيني دييغو سيميوني إلى تثبيت موقعه كأحد أفضل الفرق أداءً على الساحة الأوروبية في الأعوام الماضية، بعدما بلغ نهائي المسابقة عامي 2014 و2016، ليخسر في المرتين بصعوبة أمام غريمه ريال مدريد.
إلا أن الفريق الإسباني يواجه بعض الصعوبات في الدوري المحلي هذا الموسم ويحتل المركز الرابع برصيد 45 نقطة، بفارق 7 نقاط عن ريال المتصدر.
ويعود الحارس السلوفيني يان أوبلاك إلى صفوف أتلتيكو بعد ابتعاد أكثر من شهر بسبب جراحة في كتفه، ولكن يغيب المدافعان الأوروغوياني دييغو غودين وخوانفران للإصابة، بينما يمثل لوكاس هرنانديز بديل غودين أمام المحكمة في يوم المباراة بسبب اتهامه بالعنف المنزلي ضد صديقته.
ويسعى ليفركوزن وصيف 2002 للثأر من أتلتيكو مدريد الذي أقصاه من الدور ثمن النهائي في 2015 بركلة جزاء في الوقت القاتل من المباراة. كما أقصي النادي الألماني من الدور نفسه عام 2014 على يد باريس سان جرمان، وفي 2012 على يد برشلونة الإسباني.
وفي مباراة ثانية، يحل أتلتيكو مدريد الإسباني وصيف الموسم الماضي، ضيفاً على باير ليفركوزن الألماني.
وتقام مباراتا الإياب في 15 مارس المقبل.
وجنبت القرعة مانشستر سيتي مواجهة أحد الفرق العريقة في هذا الدور، لكن يتعين على مدربه الإسباني جوسيب غوارديولا أن يقلق من تطور مستوى موناكو هذا الموسم، إذ يتصدر ترتيب الدوري الفرنسي بفارق ثلاث نقاط أمام باريس سان جرمان بطل المواسم الأربعة الماضية، وله أعلى سجل تهديفي في البطولات الأوروبية الرئيسية بتسجيل لاعبيه 76 هدفاً.
إلا أن السيتي يدخل المباراة وفي رصيده سجلاً جيداً على أرضه في البطولة القارية، إذ فاز في مبارياته التسع الأخيرة على ملعب "الاتحاد"، ويأمل في قطع نصف المسافة إلى ربع النهائي.
ويفتقد سيتي في المباراة نجمه البرازيلي الواعد غابريال خيسوس الذي تعرض لإصابة في مشط القدم، ويرجح غيابه حتى نهاية الموسم.
من جهته، يسعى موناكو إلى العودة من مانشستر بنتيجة مريحة قبل الإياب، معوّلاً على المواهب في تشكيلة المدرب البرتغالي ليوناردو جارديم، وفي مقدمتهم الشاب البرتغالي برناردو سيلفا (22 عاماً) مسجل هدف التعادل أمام باستيا (1-1) في الدوري المحلي الجمعة.
ويبقى أفضل إنجاز لموناكو في البطولة القارية حلوله ثانياً في 2004.
وفي المباراة الثانية، يسعى أتلتيكو مدريد بقيادة مدربه الأرجنتيني دييغو سيميوني إلى تثبيت موقعه كأحد أفضل الفرق أداءً على الساحة الأوروبية في الأعوام الماضية، بعدما بلغ نهائي المسابقة عامي 2014 و2016، ليخسر في المرتين بصعوبة أمام غريمه ريال مدريد.
إلا أن الفريق الإسباني يواجه بعض الصعوبات في الدوري المحلي هذا الموسم ويحتل المركز الرابع برصيد 45 نقطة، بفارق 7 نقاط عن ريال المتصدر.
ويعود الحارس السلوفيني يان أوبلاك إلى صفوف أتلتيكو بعد ابتعاد أكثر من شهر بسبب جراحة في كتفه، ولكن يغيب المدافعان الأوروغوياني دييغو غودين وخوانفران للإصابة، بينما يمثل لوكاس هرنانديز بديل غودين أمام المحكمة في يوم المباراة بسبب اتهامه بالعنف المنزلي ضد صديقته.
ويسعى ليفركوزن وصيف 2002 للثأر من أتلتيكو مدريد الذي أقصاه من الدور ثمن النهائي في 2015 بركلة جزاء في الوقت القاتل من المباراة. كما أقصي النادي الألماني من الدور نفسه عام 2014 على يد باريس سان جرمان، وفي 2012 على يد برشلونة الإسباني.