أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء أن الكويت في ظل قيادتها الحكيمة تزدان عاماً بعد عام بإنجازات تدعو للفخر والاعتزاز، تأكيداً على تواصل ونجاح الجهود المباركة للدولة الشقيقة في بلوغ أهدافها التنموية الطموحة في كافة المجالات، معرباً سموه عن خالص تمنياته لدولة الكويت وشعبها الشقيق بمزيد من التقدم والرقي والازدهار.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء قد شرف حفل الاستقبال الذي أقامه الشيخ عزام مبارك الصباح سفير الكويت الشقيقة لدى البحرين بمناسبة الذكرى السادسة والخمسين لليوم الوطني لدولة الكويت وذكرى يوم التحرير السادسة والعشرين، حيث قدم سموه التهنئة الى حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة وإلى سمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ولي العهد وإلى سمو الشيخ جابر المبارك الصباح رئيس مجلس الوزراء والى شعب الكويت الشقيق، متمنياً سموه للدولة الشقيقة دوام الازدهار والتقدم في ظل قيادة سمو أمير دولة الكويت وحكومته.
وأكد سموه أن البحرين والكويت الشقيقة صاغتا عبر تاريخهما المشترك نموذجاً متفرداً في العلاقات، يتميز بروابط الأخوة والمحبة الصادقة والإيمان الراسخ بوحدة الهدف والمصير، والتعاضد في كافة المواقف والظروف، لذلك كانتا وستظلان بمشيئة الله بلداً واحداً وشعبين متآخين على الدوام وخير الأشقاء والسند لبعضهما البعض.
وقال سموه إن ما يكنه أبناء البحرين من محبة وتقدير لأشقائهم في دولة الكويت هو ترجمة لما يربط بين البلدين من وشائج أرساها الأجداد والآباء، وإن فرحتهم بعيدهم الوطني تجد صداها في النفوس والقلوب، لتجسد خير شاهد على عمق العلاقات والروابط الأخوية بين البلدين والشعبين الشقيقين وتميزها على كافة المستويات.
ونوه سموه بالجهود التي يقوم بها صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة في دعم كل ما من شأنه تقوية البيت الخليجي وتعزيز التضامن العربي وفق منهجية ورؤية تستهدف الخير والرخاء للبشرية جمعاء، واستذكر سموه بالتقدير مواقف دولة الكويت الشقيقة المساندة والداعمة لمملكة البحرين والتي ستظل ماثلة في الذاكرة الوطنية البحرينية.
وأعرب سفير الكويت الشقيقة لدى البحرين عن اعتزازه وتقديره بزيارة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء وحرص سموه على تقديم التهاني بالعيد الوطني الكويتي مما يعكس بصورة جلية خصوصية العلاقات التي تربط بين البحرين والكويت الشقيقة، مقدراً عالياً لسمو رئيس الوزراء هذه اللفتة والتي توثق للاهتمام الذي يبديه سموه لتنمية وتطوير العلاقات البحرينية الكويتية.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء قد شرف حفل الاستقبال الذي أقامه الشيخ عزام مبارك الصباح سفير الكويت الشقيقة لدى البحرين بمناسبة الذكرى السادسة والخمسين لليوم الوطني لدولة الكويت وذكرى يوم التحرير السادسة والعشرين، حيث قدم سموه التهنئة الى حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة وإلى سمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح ولي العهد وإلى سمو الشيخ جابر المبارك الصباح رئيس مجلس الوزراء والى شعب الكويت الشقيق، متمنياً سموه للدولة الشقيقة دوام الازدهار والتقدم في ظل قيادة سمو أمير دولة الكويت وحكومته.
وأكد سموه أن البحرين والكويت الشقيقة صاغتا عبر تاريخهما المشترك نموذجاً متفرداً في العلاقات، يتميز بروابط الأخوة والمحبة الصادقة والإيمان الراسخ بوحدة الهدف والمصير، والتعاضد في كافة المواقف والظروف، لذلك كانتا وستظلان بمشيئة الله بلداً واحداً وشعبين متآخين على الدوام وخير الأشقاء والسند لبعضهما البعض.
وقال سموه إن ما يكنه أبناء البحرين من محبة وتقدير لأشقائهم في دولة الكويت هو ترجمة لما يربط بين البلدين من وشائج أرساها الأجداد والآباء، وإن فرحتهم بعيدهم الوطني تجد صداها في النفوس والقلوب، لتجسد خير شاهد على عمق العلاقات والروابط الأخوية بين البلدين والشعبين الشقيقين وتميزها على كافة المستويات.
ونوه سموه بالجهود التي يقوم بها صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة في دعم كل ما من شأنه تقوية البيت الخليجي وتعزيز التضامن العربي وفق منهجية ورؤية تستهدف الخير والرخاء للبشرية جمعاء، واستذكر سموه بالتقدير مواقف دولة الكويت الشقيقة المساندة والداعمة لمملكة البحرين والتي ستظل ماثلة في الذاكرة الوطنية البحرينية.
وأعرب سفير الكويت الشقيقة لدى البحرين عن اعتزازه وتقديره بزيارة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء وحرص سموه على تقديم التهاني بالعيد الوطني الكويتي مما يعكس بصورة جلية خصوصية العلاقات التي تربط بين البحرين والكويت الشقيقة، مقدراً عالياً لسمو رئيس الوزراء هذه اللفتة والتي توثق للاهتمام الذي يبديه سموه لتنمية وتطوير العلاقات البحرينية الكويتية.