أنقرة - (أ ف ب): دعا رئيس الوزراء التركي بن علي يلديريم المواطنين إلى التصويت لصالح تعديل دستوري يعزز سلطات الرئيس رجب طيب أردوغان، مضيفاً أن ذلك سيزيد من قوة تركيا في أول مسيرة ينظمها الحزب الحاكم لدعم الاستفتاء.
وتجمع أعضاء في حزب العدالة والتنمية وأنصاره من المحافظات في ملعب رياضي في أنقرة دعماً للاستفتاء الذي سيجري بتاريخ 16 أبريل حول تعديل الدستور للتحول إلى رئاسة تنفيذية، ما سيزيد من صلاحيات أردوغان بشكل كبير.
وقال يلديريم مخاطباً الحشد "لأجل تركيا قوية، ولاستقرار دائم، خيارنا هو "نعم". هذا هو أملنا، وسيتحقق".
وأضاف أن "النظام الجديد سيتيح وضع حد للإرهاب، سيقضي على الإرهاب".
وقبيل وصوله، استمعت حشود المؤيدين إلى اغان تعتبر كلماتها أن التصويت بـ"نعم" سيكون بمثابة تكريم لـ"شهداء يوليو" الذين قتلوا خلال محاولة الانقلاب الفاشلة العام الماضي.
وبث شريط مصور يظهر لقطات من محاولة الانقلاب على شاشة في المكان فيما رفع الحضور صوراً للضحايا.
وأصر رئيس الوزراء أنه لن يتم إجبار أحد على دعم التعديلات التي تؤكد الحكومة أنها ضرورية للتوافق السياسي فيما يعتبر منتقدوها أنها ستفتح المجال لحكم الشخص الواحد.
وقال يلديريم "لن يكون هناك تخويف (...) نريد "نعم" نابعة عن قناعة".
وبدا واضحاً التركيز على تحفيز صغار السن للتصويت بـ"نعم" حيث كتب على إحدى اللافتات إن "قضايا تركيا هي قضايا الشباب".
وقال يلديريم إنه قبل الاستفتاء "سنذهب من ساحة إلى أخرى ومن شارع إلى شارع ومن باب إلى باب، ونعلم ما الذي سنقوله؟ للتغيير أليس كذلك؟" فيما ردت الحشود بـ"نعم". وسيمنح الدستور المقترح الرئيس الصلاحيات التنفيذية لتعيين كبار المسؤولين، بمن فيهم الوزراء، بشكل مباشر. وسيتم استبدال منصب رئيس الوزراء بنائب أو أكثر للرئيس.
وتجمع أعضاء في حزب العدالة والتنمية وأنصاره من المحافظات في ملعب رياضي في أنقرة دعماً للاستفتاء الذي سيجري بتاريخ 16 أبريل حول تعديل الدستور للتحول إلى رئاسة تنفيذية، ما سيزيد من صلاحيات أردوغان بشكل كبير.
وقال يلديريم مخاطباً الحشد "لأجل تركيا قوية، ولاستقرار دائم، خيارنا هو "نعم". هذا هو أملنا، وسيتحقق".
وأضاف أن "النظام الجديد سيتيح وضع حد للإرهاب، سيقضي على الإرهاب".
وقبيل وصوله، استمعت حشود المؤيدين إلى اغان تعتبر كلماتها أن التصويت بـ"نعم" سيكون بمثابة تكريم لـ"شهداء يوليو" الذين قتلوا خلال محاولة الانقلاب الفاشلة العام الماضي.
وبث شريط مصور يظهر لقطات من محاولة الانقلاب على شاشة في المكان فيما رفع الحضور صوراً للضحايا.
وأصر رئيس الوزراء أنه لن يتم إجبار أحد على دعم التعديلات التي تؤكد الحكومة أنها ضرورية للتوافق السياسي فيما يعتبر منتقدوها أنها ستفتح المجال لحكم الشخص الواحد.
وقال يلديريم "لن يكون هناك تخويف (...) نريد "نعم" نابعة عن قناعة".
وبدا واضحاً التركيز على تحفيز صغار السن للتصويت بـ"نعم" حيث كتب على إحدى اللافتات إن "قضايا تركيا هي قضايا الشباب".
وقال يلديريم إنه قبل الاستفتاء "سنذهب من ساحة إلى أخرى ومن شارع إلى شارع ومن باب إلى باب، ونعلم ما الذي سنقوله؟ للتغيير أليس كذلك؟" فيما ردت الحشود بـ"نعم". وسيمنح الدستور المقترح الرئيس الصلاحيات التنفيذية لتعيين كبار المسؤولين، بمن فيهم الوزراء، بشكل مباشر. وسيتم استبدال منصب رئيس الوزراء بنائب أو أكثر للرئيس.