فيما يلي أبرز ماجاء في تقرير لجنة التحقيق البرلمانية حول العمالة السائبة:
- 60 ألف عامل غير نظامي مسجل لدى "سوق العمل"
- 282 ألف عامل من أصل 474 ألف يقطنون في سكن العزاب
- تصحيح وضع 25 ألف عامل مخالف في البحرين
- 70 مفتش في وزارة الصناعة، وإلغاء 9 آلاف سجل غير مفعل
- زالة 2360 فرشة لعمالة سائبة في 2015 والموجود أكثر بكثير
- النسبة الأكبر من العمالة السائبة جاءت بسبب تسريح أصحاب العمل لعمالتهم في السوق بعد إنتهاء التصاريح
- إغلاق 50 وكالة لاستقدام الأيدي العاملة من أصل 80
- توجد سجلات تجارية لا تعمل وتستقدم عمالة أجنبية
- انخفاض اعداد العمالة السائبة من 60 ألف إلى 48 ألف بعد فترة تصحيح الأوضاع
- هيئة تنظيم سوق العمل تفتش 17 ألف سجل تجاري من أصل 90 ألف
- انتشار خبر الحملة التفتيشية بين العمال بسبب بطء الإجراءات يبن الجهات المعنية يدفعهم للهرب
- هيئة تنظيم سوق العمل تحتاج 4 سنوات لزيارة جميع السجلات التجارية بعدد المفتشين الموجود لديها
- هيئة تنظيم سوق العمل تدر على الدولة 20 ضعف الميزانية المخصصة لها
- 97% من الطلبات تستقبلها هيئة تنظيم سوق العمل عبر الانترنت
- 9 آلاف عامل هارب في البحرين فقط .. والباقي مسرحون !
- مراكز الإيواء للعمالة قبل ترحيلها غير كافية
- كلفة الشخص الواحد في مركز الإيواء 6 دنانير يومياً
- تجهيز مقر في منطقة سترة الصناعية لاستقبال العمال المخالفين لإصدار بطاقة "العامل المرن"
- عدم التشدد في تطبيق نسبة البحرنه في القطاعات التي لا يرغبها البحرينيون
- ضرورة تفعيل مدد مناسبة لتعديل أوضاع العمالة السائبة
- ضرورة تفعيل بصمة اليد والعين في المنافذ قبل دخول العمالة للبلاد
- إنشاء إدارة في وزارة الداخلية متخصة بمكافحة الأضرار المترتبة من ظاهرة العمالة السائبة
- الفريق التفتيشي في الهيئة يمكنه زيارة 10 أماكن فقط في اليوم الواحد
- قصور في أداء هيئة تنظيم سوق العمل لمعالجة العمالة السائبة
- بيروقراطية في هيئة تنظيم سوق العمل وعدم تنظيم إداري يمنعها من ممارسة صلاحياتها بكفاءة
- بيع وتجارة تأشيرات للعمالة الوافدة واستغلالها منذ تسفيرهم من بلادهم
- عدم تفعيل النصوص القانونية الخاصة بجلب العمالة أدى لتفشي العمالة السائبة
- عدم وجود بدائل قانونية سريعة لمواجعة مشكلة العمالة السائبة
- عزوف المواطنون عن الانخراط في بعض المهن أدى لرواج العمالة السائبة
- تسهيل الإجراءات لشركات العمالة الأجنبية والتشديد على العمالة القانونية أدى لتفاقم الظاهرة
- عدم السيطرة على قطاع المقاولات واتخاذ إجراءات حاسمة أدى للتلاعب في العمالة السائبة
- اعتماد القطاع الخاص على العمالة الأجنبية الزائدة عن الحاجة بناء على استقدامهم وفقاً لسجلات وهمية
- تشتت الجهود الحكومية بين الداخلية وسوق العمل والصناعة والتجارة وغيرها من الجهات أدى لتفاقم الظاهرة
- الجهات الحكومية اتبعت أسلوب تقاذف الأخطاء والمهام وعدم التعاون في ملف العمالة السائبة
- خطة اللجنة الوطنية لمعالجة العمالة السائبة لا تتناسب مع حقيقة وواقع هذه الظاهرة
- ضعف إجراءات القبض على المخالفين في ظاهرة العمالة السائبة خصوصاً الباعة الجائلين
- نقص عناصر وزاة الداخلية المشاركة في عمليات التفتيش على العمالة السائبة
- لا توجد جهة موحدة لرصد حالات العمالة السائبة وتضارب الأعداد بين الجهات المعنية
- 60 ألف عامل غير نظامي مسجل لدى "سوق العمل"
- 282 ألف عامل من أصل 474 ألف يقطنون في سكن العزاب
- تصحيح وضع 25 ألف عامل مخالف في البحرين
- 70 مفتش في وزارة الصناعة، وإلغاء 9 آلاف سجل غير مفعل
- زالة 2360 فرشة لعمالة سائبة في 2015 والموجود أكثر بكثير
- النسبة الأكبر من العمالة السائبة جاءت بسبب تسريح أصحاب العمل لعمالتهم في السوق بعد إنتهاء التصاريح
- إغلاق 50 وكالة لاستقدام الأيدي العاملة من أصل 80
- توجد سجلات تجارية لا تعمل وتستقدم عمالة أجنبية
- انخفاض اعداد العمالة السائبة من 60 ألف إلى 48 ألف بعد فترة تصحيح الأوضاع
- هيئة تنظيم سوق العمل تفتش 17 ألف سجل تجاري من أصل 90 ألف
- انتشار خبر الحملة التفتيشية بين العمال بسبب بطء الإجراءات يبن الجهات المعنية يدفعهم للهرب
- هيئة تنظيم سوق العمل تحتاج 4 سنوات لزيارة جميع السجلات التجارية بعدد المفتشين الموجود لديها
- هيئة تنظيم سوق العمل تدر على الدولة 20 ضعف الميزانية المخصصة لها
- 97% من الطلبات تستقبلها هيئة تنظيم سوق العمل عبر الانترنت
- 9 آلاف عامل هارب في البحرين فقط .. والباقي مسرحون !
- مراكز الإيواء للعمالة قبل ترحيلها غير كافية
- كلفة الشخص الواحد في مركز الإيواء 6 دنانير يومياً
- تجهيز مقر في منطقة سترة الصناعية لاستقبال العمال المخالفين لإصدار بطاقة "العامل المرن"
- عدم التشدد في تطبيق نسبة البحرنه في القطاعات التي لا يرغبها البحرينيون
- ضرورة تفعيل مدد مناسبة لتعديل أوضاع العمالة السائبة
- ضرورة تفعيل بصمة اليد والعين في المنافذ قبل دخول العمالة للبلاد
- إنشاء إدارة في وزارة الداخلية متخصة بمكافحة الأضرار المترتبة من ظاهرة العمالة السائبة
- الفريق التفتيشي في الهيئة يمكنه زيارة 10 أماكن فقط في اليوم الواحد
- قصور في أداء هيئة تنظيم سوق العمل لمعالجة العمالة السائبة
- بيروقراطية في هيئة تنظيم سوق العمل وعدم تنظيم إداري يمنعها من ممارسة صلاحياتها بكفاءة
- بيع وتجارة تأشيرات للعمالة الوافدة واستغلالها منذ تسفيرهم من بلادهم
- عدم تفعيل النصوص القانونية الخاصة بجلب العمالة أدى لتفشي العمالة السائبة
- عدم وجود بدائل قانونية سريعة لمواجعة مشكلة العمالة السائبة
- عزوف المواطنون عن الانخراط في بعض المهن أدى لرواج العمالة السائبة
- تسهيل الإجراءات لشركات العمالة الأجنبية والتشديد على العمالة القانونية أدى لتفاقم الظاهرة
- عدم السيطرة على قطاع المقاولات واتخاذ إجراءات حاسمة أدى للتلاعب في العمالة السائبة
- اعتماد القطاع الخاص على العمالة الأجنبية الزائدة عن الحاجة بناء على استقدامهم وفقاً لسجلات وهمية
- تشتت الجهود الحكومية بين الداخلية وسوق العمل والصناعة والتجارة وغيرها من الجهات أدى لتفاقم الظاهرة
- الجهات الحكومية اتبعت أسلوب تقاذف الأخطاء والمهام وعدم التعاون في ملف العمالة السائبة
- خطة اللجنة الوطنية لمعالجة العمالة السائبة لا تتناسب مع حقيقة وواقع هذه الظاهرة
- ضعف إجراءات القبض على المخالفين في ظاهرة العمالة السائبة خصوصاً الباعة الجائلين
- نقص عناصر وزاة الداخلية المشاركة في عمليات التفتيش على العمالة السائبة
- لا توجد جهة موحدة لرصد حالات العمالة السائبة وتضارب الأعداد بين الجهات المعنية