عقد مؤخرا الاجتماع الأول لانتخاب الهيئة الإدارية الثانية لـ "نادي خريجي بوليتكنك البحرين"، الذي يعنى بمتابعة شؤون الخريجين والخريجات ويكون حلقة تواصل بين الكلية وخريجيها بإشراف القائم بأعمال الرئيس التنفيذ لكلية البحرين التقنية "بوليتكنك البحرين" د.محمد العسيري، حيث تم اختيار 6 من خريجي البوليتكنك لعضوية المجلس الجديد، برئاسة الطالبة نورة يوسف أحمد مبارك.
أما عن بقية المناصب، فاز الطالب محمد غلوم درويش بمنصب نائب رئيس النادي، فيما فازت فاطمة الحمادي بمنصب سكرتير النادي، وأحمد عاشور أمينًا للصندوق، وفرح زينل وفاطمة المهزع عضوين أساسيين.
فيما هنأ العسيري نيابة عن مجلس الأمناء والإدارة التنفيذية، أعضاء نادي خريجي البوليتكنك الجدد، متمنيًا أن يكونوا على أهبة الاستعداد لتحمل مسؤولياتهم الجديدة، وأن يكونوا خير سفراء للبوليتكنك، موجها شكره للأعضاء القدامى للنادي، مقدرا جهودهم الالتي بذلوهم طوال فترة عضويتهم، والتي تكللت عن تنظيم العديد من الفعاليات الخاصة بالخريجين، وعقد الندوات والمؤتمرات التي ناقشت مختلف القضايا التي تهم الشباب البحريني وعلى رأسها متطلبات سوق العمل.
وتتبلور رؤية نادي خريجي "بوليتكنك البحرين" في التواصل المستمر مع المجتمع، ومتابعة خريجي الكلية لتحقيق نظام تعليمي متكامل، وتفعيل الأساليب والبرامج الدراسية في ضوء معايير الجودة، لتتوافق مع متطلبات أسواق العمل المحلية والإقليمية والدولية، إضافة إلى فتح قنوات اتصال وتواصل بين الكلية وخريجيها من خلال شبكات التواصل الاجتماعي، والاجتماعات الدورية التي تهدف إلى متابعة وتقديم الدعم والخدمات إلى جميع الخريجين.
أما عن بقية المناصب، فاز الطالب محمد غلوم درويش بمنصب نائب رئيس النادي، فيما فازت فاطمة الحمادي بمنصب سكرتير النادي، وأحمد عاشور أمينًا للصندوق، وفرح زينل وفاطمة المهزع عضوين أساسيين.
فيما هنأ العسيري نيابة عن مجلس الأمناء والإدارة التنفيذية، أعضاء نادي خريجي البوليتكنك الجدد، متمنيًا أن يكونوا على أهبة الاستعداد لتحمل مسؤولياتهم الجديدة، وأن يكونوا خير سفراء للبوليتكنك، موجها شكره للأعضاء القدامى للنادي، مقدرا جهودهم الالتي بذلوهم طوال فترة عضويتهم، والتي تكللت عن تنظيم العديد من الفعاليات الخاصة بالخريجين، وعقد الندوات والمؤتمرات التي ناقشت مختلف القضايا التي تهم الشباب البحريني وعلى رأسها متطلبات سوق العمل.
وتتبلور رؤية نادي خريجي "بوليتكنك البحرين" في التواصل المستمر مع المجتمع، ومتابعة خريجي الكلية لتحقيق نظام تعليمي متكامل، وتفعيل الأساليب والبرامج الدراسية في ضوء معايير الجودة، لتتوافق مع متطلبات أسواق العمل المحلية والإقليمية والدولية، إضافة إلى فتح قنوات اتصال وتواصل بين الكلية وخريجيها من خلال شبكات التواصل الاجتماعي، والاجتماعات الدورية التي تهدف إلى متابعة وتقديم الدعم والخدمات إلى جميع الخريجين.