أعلنت شركة طيران الإمارات، الخميس، أن مساهمة عملياتها في الناتج المحلي الإجمالي للاقتصادات الأوروبية يقدر بنحو 6.8 مليارات يورو (7.2 مليارات دولار) سنوياً، مؤكدة أنها تدعم أكثر من 85 ألف وظيفة.
ورداً على مزاعم شركتي "لوفتهانزا" الألمانية و"إير فرانس" الفرنسية، الأسبوع الجاري، بشأن ممارسات غير عادلة لشركات الطيران الخليجية، قالت الناقلة المملوكة لحكومة دبي، في بيان، إنها قامت "مراراً بدحض ادعاءات تلقي الدعم، وإثبات أنها تعمل على أساس تجاري بحت".
ودخلت شركات الطيران الأوروبية على خط المواجهة مع الناقلات الخليجية الثلاث الكبرى (طيران الإمارات والاتحاد والخطوط الجوية القطرية)، بعد مزاعم بدعم حكومي غير عادل يضر بقوانين المنافسة.
وهذا الأسبوع، طالبت شركتا لوفتهانزا الألمانية وإير فرانس – كي إل إم الفرنسية-الهولندية، في رسالة مشتركة إلى مفوضة النقل بالاتحاد الأوروبي، فيوليتا بولك، بمواجهة ما أسمتاه "ممارسات غير عادلة لشركات الطيران الخليجية"؛ في مسعى للتأثير لفرض قيود على حقوق النقل كعقوبة.
البيان الصادر من متحدث باسم طيران الإمارات، قال: "من المثير للحيرة أن شركتين أوروبيتين كبرييين تقولان إن الناقلات الخليجية دفعتهما إلى تقليص عملياتهما في آسيا، في حين أن الحقيقة هي العكس تماماً".
وتظهر بيانات الدليل الرسمي للناقلات الجوية OAG أن 6 من الناقلات الأوروبية (إير فرانس والنمساوية وخطوط بروكسل ولوفتهانزا وكيه إل إم وسويس إير) زادت سعتها المقعدية مجتمعة بين أوروبا وآسيا بنسبة 17%، ورفعت عدد الرحلات بنسبة 6%، وذلك خلال الفترة بين عامي 2007 و2017، بحسب الأناضول.
البيان أضاف أيضاً: "إنه أمر مثير للقلق. كيف يتم استخدام ادعاءات كاذبة لشرعنة إقامة الحواجز على حساب حرية التجارة وخيارات المستهلكين، خصوصاً في وقت يتوقع أن يتضاعف الطلب على النقل الجوي خلال العقد المقبل، وهو ما يمكن لأوروبا أن تحقق منه فوائد كبيرة".
وتستعد المفوضية الأوروبية لإعادة تنظيم قانون يسمح لها بفرض رسوم على شركات الطيران من خارج الاتحاد الأوروبي، أو تعليق حقوقها في تنظيم رحلات، إذا ما خلصت إلى أن تلك الشركات تضر بمصالح نظيراتها الأوروبية، في الوقت الذي تسعى فيه المفوضية لمجابهة المنافسة المتنامية من قِبل شركات الطيران الخليجية.
و"طيران الإمارات" هي شركة طيران وطنية إماراتية، تتخذ من مطار دبي الدولي مقراً لها ومركزاً لعملياتها، وتقوم بتقديم خدماتها إلى أكثر من 120 وجهة في العالم.
ورداً على مزاعم شركتي "لوفتهانزا" الألمانية و"إير فرانس" الفرنسية، الأسبوع الجاري، بشأن ممارسات غير عادلة لشركات الطيران الخليجية، قالت الناقلة المملوكة لحكومة دبي، في بيان، إنها قامت "مراراً بدحض ادعاءات تلقي الدعم، وإثبات أنها تعمل على أساس تجاري بحت".
ودخلت شركات الطيران الأوروبية على خط المواجهة مع الناقلات الخليجية الثلاث الكبرى (طيران الإمارات والاتحاد والخطوط الجوية القطرية)، بعد مزاعم بدعم حكومي غير عادل يضر بقوانين المنافسة.
وهذا الأسبوع، طالبت شركتا لوفتهانزا الألمانية وإير فرانس – كي إل إم الفرنسية-الهولندية، في رسالة مشتركة إلى مفوضة النقل بالاتحاد الأوروبي، فيوليتا بولك، بمواجهة ما أسمتاه "ممارسات غير عادلة لشركات الطيران الخليجية"؛ في مسعى للتأثير لفرض قيود على حقوق النقل كعقوبة.
البيان الصادر من متحدث باسم طيران الإمارات، قال: "من المثير للحيرة أن شركتين أوروبيتين كبرييين تقولان إن الناقلات الخليجية دفعتهما إلى تقليص عملياتهما في آسيا، في حين أن الحقيقة هي العكس تماماً".
وتظهر بيانات الدليل الرسمي للناقلات الجوية OAG أن 6 من الناقلات الأوروبية (إير فرانس والنمساوية وخطوط بروكسل ولوفتهانزا وكيه إل إم وسويس إير) زادت سعتها المقعدية مجتمعة بين أوروبا وآسيا بنسبة 17%، ورفعت عدد الرحلات بنسبة 6%، وذلك خلال الفترة بين عامي 2007 و2017، بحسب الأناضول.
البيان أضاف أيضاً: "إنه أمر مثير للقلق. كيف يتم استخدام ادعاءات كاذبة لشرعنة إقامة الحواجز على حساب حرية التجارة وخيارات المستهلكين، خصوصاً في وقت يتوقع أن يتضاعف الطلب على النقل الجوي خلال العقد المقبل، وهو ما يمكن لأوروبا أن تحقق منه فوائد كبيرة".
وتستعد المفوضية الأوروبية لإعادة تنظيم قانون يسمح لها بفرض رسوم على شركات الطيران من خارج الاتحاد الأوروبي، أو تعليق حقوقها في تنظيم رحلات، إذا ما خلصت إلى أن تلك الشركات تضر بمصالح نظيراتها الأوروبية، في الوقت الذي تسعى فيه المفوضية لمجابهة المنافسة المتنامية من قِبل شركات الطيران الخليجية.
و"طيران الإمارات" هي شركة طيران وطنية إماراتية، تتخذ من مطار دبي الدولي مقراً لها ومركزاً لعملياتها، وتقوم بتقديم خدماتها إلى أكثر من 120 وجهة في العالم.