أشاد عبدالرضا عبدالله الخوري سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى البحرين، باهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى بسباق القدرة الذي يمثل فرصة مثالية للإثارة والتحدي والقوة ويشارك فيه خيرة الفرسان، موضحا ان اهتمام جلالة الملك، برياضة الخيول هو ترسيخ للتراث العربي الأصيل الذي اكتسبناه من الأجداد وتتناقله الأجيال المتعاقبة في دول مجلس التعاون الخليجي.
وأكد أن اهتمام القيادتين الحكيمتين في الإمارات والبحرين بالرياضة والرياضيين ينبع من احساس شيوخنا العميق بانها من افضل السبل لتربية الشباب على القيم العربية الأصيلة ووسيلة سامية وراقية للتقارب والتواصل بين الشعوب الشقيقة.
ورحب بالمشاركة الكبيرة من فرسان دولة الإمارات العربية المتحدة في سباق كأس جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة للقدرة اليوم 4 مارس 2017، والذي حظي بتغطية مباشرة من بعض قنوات الإمارات الرياضية، وذلك باعتباره احد السباقات الخاصة التي تحظى باهتمام واسع وكبير من جانب كل المشاركين والمهتمين في دول المنطقة.
وأضاف ان الفوز في السباق الكبير مستحق لكل من شارك فيه خاصة انه يحمل اسم جلالة الملك، كما ان تنظيم هذا السباق صار مناسبة تجمع شيوخنا الكرام وشبابنا في ساحة طيبة وهو أمر يساهم في تمتين العلاقات والروابط الأخوية الممتدة بين بلدينا الشقيقين لما فيه خير شعوبنا والمنطقة.
وأشاد بالتنظيم والإعداد الجيد لهذا السباق بفضل الجهود الطيبة التي بذلت من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية الرئيس الفخري للاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة، وسمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة رئيس الإتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة، وأعضاء الاتحاد الملكي للقدرة، واللجان الفنية والإدراية المحترفة.
وأوضح ان البحرين سباقة دائما في استقطاب وتنظيم المؤتمرات والمعارض والفعاليات الكبرى في مختلف المجالات على المستوي العالمي والاقليمي والمحلي، واكتسبت الخبرات وحققت نجاحات كبيرة، الأمر الذي يسهم في تقارب الشعوب وتعزيز الروابط وتطوير العلاقات بين الدول.
وأكد أن اهتمام القيادتين الحكيمتين في الإمارات والبحرين بالرياضة والرياضيين ينبع من احساس شيوخنا العميق بانها من افضل السبل لتربية الشباب على القيم العربية الأصيلة ووسيلة سامية وراقية للتقارب والتواصل بين الشعوب الشقيقة.
ورحب بالمشاركة الكبيرة من فرسان دولة الإمارات العربية المتحدة في سباق كأس جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة للقدرة اليوم 4 مارس 2017، والذي حظي بتغطية مباشرة من بعض قنوات الإمارات الرياضية، وذلك باعتباره احد السباقات الخاصة التي تحظى باهتمام واسع وكبير من جانب كل المشاركين والمهتمين في دول المنطقة.
وأضاف ان الفوز في السباق الكبير مستحق لكل من شارك فيه خاصة انه يحمل اسم جلالة الملك، كما ان تنظيم هذا السباق صار مناسبة تجمع شيوخنا الكرام وشبابنا في ساحة طيبة وهو أمر يساهم في تمتين العلاقات والروابط الأخوية الممتدة بين بلدينا الشقيقين لما فيه خير شعوبنا والمنطقة.
وأشاد بالتنظيم والإعداد الجيد لهذا السباق بفضل الجهود الطيبة التي بذلت من قبل سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية الرئيس الفخري للاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة، وسمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة رئيس الإتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة، وأعضاء الاتحاد الملكي للقدرة، واللجان الفنية والإدراية المحترفة.
وأوضح ان البحرين سباقة دائما في استقطاب وتنظيم المؤتمرات والمعارض والفعاليات الكبرى في مختلف المجالات على المستوي العالمي والاقليمي والمحلي، واكتسبت الخبرات وحققت نجاحات كبيرة، الأمر الذي يسهم في تقارب الشعوب وتعزيز الروابط وتطوير العلاقات بين الدول.