تفضل سمو الشيخ علي بن خليفة بن سلمان آل خليفة نائب رئيس الوزراء الثلاثاء، بزيارة تفقدية لجناح شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات "جيبك" وذلك خلال إفتتاح سموه للمعرض الذي أقيم على هامش مؤتمر الشرق الأوسط العشرين للنفط نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء.
ورافق سموه خلال تفقده لجناح الشركة، وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، وكان في الإستقبال رئيس الشركة د.عبدالرحمن جواهري وعدد من أعضاء الإدارة التنفيذية الذين رحبوا بسموه ومرافقيه، وتجول معهم في أرجاء الجناح، وتم شرح بإيجاز كيفية سير عمليات الشركة التشغيلية وما تنتجه من مواد ذات جودة عالية يتم تصديرها إلى معظم الأسواق العالمية، وفق معايير عالية تفي بالمتطلبات العالمية للسلامة والصحة المهنية والبيئة.
وأعرب سموه عن إعجابه بما شاهده من تطور كبير في صناعة البتروكيماويات بمملكة البحرين، والجودة الكبيرة التي تتميز بها منتجات الشركة، إضافة إلى الكفاءة العالية للعناصر الوطنية التي تدير هذا الصرح الصناعي بكل كفاءة وإقتدار، مشيداً سموه بإنجازات الشركة على الصعيدين الإقليمي والعالمي، ومجدداً في الوقت ذاته حرص الحكومة على مواصلة دعمها للشركة، معرباً عن تقديره الكبير لإدارة الشركة ومساهميها وجميع العناصر الوطنية العاملة بها والتي وصفها سموه بأنه محل فخر واعتزاز.
وأضاف سموه أن الحكومة لا تدخر جهداً في توفير البيئة الخصبة التي تجعل من المملكة منطقة جذب لمختلف الإستثمارات بما في ذلك الإستثمار في القطاع الصناعي والنفطي، معرباً عن إعجابه الكبير بالمستوى الرفيع والمتطور الذي وصلت إليه الشركة التي أسهمت وعلى نحو رائع في تكريس التعاون الخليجي المنشود، مشيراً إلى أن الشركة هي أنموذج وشاهد لنجاح المشاريع المشتركة بين دول مجلس التعاون الخليجي.
فيما أعرب جواهري عن تشرف الشركة وجميع منتسبيها بهذه الزيارة الكريمة التي قام بها سمو نائب رئيس الوزراء لجناح الشركة، مؤكداً أن سموه حريص دائماً وأبداً على متابعة سير عمل الشركات الصناعية الكبرى بالمملكة وفي مقدمتها جيبك والتي تثبت عاماً بعد آخر تميزها ونجاحها ليس على صعيد تحقيق الأرباح فحسب، بل أيضاً عبر مساهمتها المتنامية في خدمة المجتمع ورعاية مؤسساته.
ورافق سموه خلال تفقده لجناح الشركة، وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، وكان في الإستقبال رئيس الشركة د.عبدالرحمن جواهري وعدد من أعضاء الإدارة التنفيذية الذين رحبوا بسموه ومرافقيه، وتجول معهم في أرجاء الجناح، وتم شرح بإيجاز كيفية سير عمليات الشركة التشغيلية وما تنتجه من مواد ذات جودة عالية يتم تصديرها إلى معظم الأسواق العالمية، وفق معايير عالية تفي بالمتطلبات العالمية للسلامة والصحة المهنية والبيئة.
وأعرب سموه عن إعجابه بما شاهده من تطور كبير في صناعة البتروكيماويات بمملكة البحرين، والجودة الكبيرة التي تتميز بها منتجات الشركة، إضافة إلى الكفاءة العالية للعناصر الوطنية التي تدير هذا الصرح الصناعي بكل كفاءة وإقتدار، مشيداً سموه بإنجازات الشركة على الصعيدين الإقليمي والعالمي، ومجدداً في الوقت ذاته حرص الحكومة على مواصلة دعمها للشركة، معرباً عن تقديره الكبير لإدارة الشركة ومساهميها وجميع العناصر الوطنية العاملة بها والتي وصفها سموه بأنه محل فخر واعتزاز.
وأضاف سموه أن الحكومة لا تدخر جهداً في توفير البيئة الخصبة التي تجعل من المملكة منطقة جذب لمختلف الإستثمارات بما في ذلك الإستثمار في القطاع الصناعي والنفطي، معرباً عن إعجابه الكبير بالمستوى الرفيع والمتطور الذي وصلت إليه الشركة التي أسهمت وعلى نحو رائع في تكريس التعاون الخليجي المنشود، مشيراً إلى أن الشركة هي أنموذج وشاهد لنجاح المشاريع المشتركة بين دول مجلس التعاون الخليجي.
فيما أعرب جواهري عن تشرف الشركة وجميع منتسبيها بهذه الزيارة الكريمة التي قام بها سمو نائب رئيس الوزراء لجناح الشركة، مؤكداً أن سموه حريص دائماً وأبداً على متابعة سير عمل الشركات الصناعية الكبرى بالمملكة وفي مقدمتها جيبك والتي تثبت عاماً بعد آخر تميزها ونجاحها ليس على صعيد تحقيق الأرباح فحسب، بل أيضاً عبر مساهمتها المتنامية في خدمة المجتمع ورعاية مؤسساته.