قال نائب رئيس مجلس الأمناء المدير التنفيذي لمركز عيسى الثقافي د.الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة لـ"بنا"، أن المؤتمر الـ 23 لجمعية المكتبات المتخصصة- فرع الخليج العربي، فرصة سانحة لاستعادة مكانة المكتبة واستنهاض روحها القويمة.
وأشار إلى أنه "من دواعي الاعتزاز أن تحتضن مملكة البحرين، الدورة الثالثة والعشرون لمؤتمر ومعرض جمعية المكتبات المتخصصة فرع الخليج العربي - التي أبينا إلا أن نضفي عليها رعايتنا في مركز عيسى الثقافي، انطلاقاً من فضاءنا المتألق والمتجسد في المكتبة الوطنية".
وأعرب عن تقديره لجمعية المكتبات المتخصصة - فرع الخليج العربي، على جهودها الدؤوبة في سبيل تنمية المعرفة الإنسانية، وإعلاء قيم الفكر والاجتهاد والإبداع في منطقة الخليج العربي، مشيدا بأنشطة الجمعية الرائدة والمتواصلة، التي أضحت فضاء رحباً للإنجاز العلمي والثقافي، وواحة من الفرص الدائمة المليئة بأجواء النقاش الرصين، وتبادل الآراء بين الأكاديميين والمتخصصين، حول علم المكتبات ومصادر المعلومات والمعرفة الإنسانية".
وأثنى د.الشيخ خالد بن خليفة على الجمعية وأعضاءها فيما يخص اختيار موضوع "جودة برامج التدريب والتأهيل في المكتبات والمعلومات: خريطة الطريق نحو الاعتماد المهني والأكاديمي" لهذا العام، لارتباطه الوثيق بواقعنا، وخاصة في ظلّ التغيّرات المتسارعة التي يشهدها العالم.
ولفت إلى "أن المؤتمر هو مناسبة سانحة لاستحضار المسؤولية الجسيمة الملقاة على عاتق المتحدثين والمشاركين فيه، ودورهم في التنوير المعرفي، واستعادة مكانة المكتبة العربية واستنهاض روحها القويمة، وما تحققه من وظائف هادفة للارتقاء بالإنسان والحضارة الإنسانية جمعاء".
وأكد ان محاور المؤتمر الرئيسة حملت بين ثناياها أوراقا تؤكد على تميز الطرح، والشمولية الموسومة بجدارة العمل الفكري المتأصل، فضلاً عن ما يقدمه المعرض المصاحب من بصمات متألقة من الإبداع والابتكار، مواكبين بذلك آخر ما توصل إليه علم المكتبات ومصادر التعلم والاستنباط المعرفي.
وأشار إلى أنه "من دواعي الاعتزاز أن تحتضن مملكة البحرين، الدورة الثالثة والعشرون لمؤتمر ومعرض جمعية المكتبات المتخصصة فرع الخليج العربي - التي أبينا إلا أن نضفي عليها رعايتنا في مركز عيسى الثقافي، انطلاقاً من فضاءنا المتألق والمتجسد في المكتبة الوطنية".
وأعرب عن تقديره لجمعية المكتبات المتخصصة - فرع الخليج العربي، على جهودها الدؤوبة في سبيل تنمية المعرفة الإنسانية، وإعلاء قيم الفكر والاجتهاد والإبداع في منطقة الخليج العربي، مشيدا بأنشطة الجمعية الرائدة والمتواصلة، التي أضحت فضاء رحباً للإنجاز العلمي والثقافي، وواحة من الفرص الدائمة المليئة بأجواء النقاش الرصين، وتبادل الآراء بين الأكاديميين والمتخصصين، حول علم المكتبات ومصادر المعلومات والمعرفة الإنسانية".
وأثنى د.الشيخ خالد بن خليفة على الجمعية وأعضاءها فيما يخص اختيار موضوع "جودة برامج التدريب والتأهيل في المكتبات والمعلومات: خريطة الطريق نحو الاعتماد المهني والأكاديمي" لهذا العام، لارتباطه الوثيق بواقعنا، وخاصة في ظلّ التغيّرات المتسارعة التي يشهدها العالم.
ولفت إلى "أن المؤتمر هو مناسبة سانحة لاستحضار المسؤولية الجسيمة الملقاة على عاتق المتحدثين والمشاركين فيه، ودورهم في التنوير المعرفي، واستعادة مكانة المكتبة العربية واستنهاض روحها القويمة، وما تحققه من وظائف هادفة للارتقاء بالإنسان والحضارة الإنسانية جمعاء".
وأكد ان محاور المؤتمر الرئيسة حملت بين ثناياها أوراقا تؤكد على تميز الطرح، والشمولية الموسومة بجدارة العمل الفكري المتأصل، فضلاً عن ما يقدمه المعرض المصاحب من بصمات متألقة من الإبداع والابتكار، مواكبين بذلك آخر ما توصل إليه علم المكتبات ومصادر التعلم والاستنباط المعرفي.