جزء من سر النجاح في الحياة أن تأكل ماتحب، فقد أتاحت البحرين فرصة للجميع لتذوق أشهر وأشهى المأكولات الخليجية و العربية و الاسيوية و حتى الاجنبية في أكبر مهرجان للطعام الذي يقام في خليج البحرين.
المهرجان كان فرصة لتجمع بحريني خليجي، فلم يتوانى أخواننا الخليجين عن زيارة المهرجان و التجول لتذوق المأكولات، و ستجد السعوديين أكثر المقبلين على المهرجان و يليهم الكويتيين، الذين لم يفوتوا فرصة التذوق أشهى المأكولات و الاستمتاع بالاجواء الجميلة وسط موسيقى ساحرة و إضاءة لتكمل ليلة التناغم و الجمال، فكل مطعم يأخذك الى بلدة مختلفة و عالم آخر.
كثير من الخليجين كانت زيارتهم الاولى و ليست الاخيرة بحسب قولهم، فقالوا هذه الاجواء لا نراها دائماً كما انها ممتعة و مشوقة و تجعلنا نخرج من أجواء العمل و الروتين اليومي، و تعيدنا الى بلادنا بنفسية و روح جديدة.
وأفاد شيف مطعم دا روزا أن الاجواء جميلة جداً و مميزة و التجربة الاولى للمطعم في هذا المهرجان الاكثر من الرائع و المميز في كل شيء، عدا عن كون النظافة ممتازة رغم الاعداد الهائلة التي زارت المهرجان و هذا الشيء صعب ان نجده في جميع المهرجانات.
وأضاف أن المطعم الذي له ٣ فروع في لبنان و فرنسا و البحرين يتميز بإقبال لا يوصف و ازدياد أعداد الزبائن الذين ملؤا المقاعد، مما اضطر المطعم أن يوزع أرقام للانتظار، شاكراً البحرين التي اعطتهم مثل هذه الفرصة.
فيما قالت فاطمة مبارك إنها من الاسر المنتجة و المعرض فرصة ليبرز دور الاسر المنتجه في المجتمع البحريني، وأنهم قادرين على المشاركة مثل هذه المهرجانات و منافسة أشهر المطاعم.
وقال إبراهيم العمادي صاحب متجر ابراهيم جاليري إن الاقبال ضعيف في بداية المهرجان و لكن مع الاقبال الخليجي زاد عدد المشترين و المقبلين على شراء الحرف اليدوية و الفخار، و اصبحت الحركة في المهرجان كبيرة و متزايدة يوماً بعد الاخر و الطلبات على المنتجات في ازدياد ايضاً.
من جانبه قال السعوديين يزيد و عبدالله إنها تجربتهم الاولى لزيارة المهرجان الذي يفوق الخيال، موضحين أن هذه الزيارة الاولى و التي بلا شك لن تكون الاخيرة، و سننتظر المهرجان كل عام لزيارته.
و قالت الكويتيتن نورة و الدانه إنهن قدمن من الكويت خصيصاً لزيارة المهرجان المميز و الذي تنوع بمختلف الاطباق و الانواع، كذلك الاذواق فلن تحتاج لزيارة مطاعم أخرى فجميع الخيارات متاحة و ترضي جميع الاذواق.
المهرجان كان فرصة لتجمع بحريني خليجي، فلم يتوانى أخواننا الخليجين عن زيارة المهرجان و التجول لتذوق المأكولات، و ستجد السعوديين أكثر المقبلين على المهرجان و يليهم الكويتيين، الذين لم يفوتوا فرصة التذوق أشهى المأكولات و الاستمتاع بالاجواء الجميلة وسط موسيقى ساحرة و إضاءة لتكمل ليلة التناغم و الجمال، فكل مطعم يأخذك الى بلدة مختلفة و عالم آخر.
كثير من الخليجين كانت زيارتهم الاولى و ليست الاخيرة بحسب قولهم، فقالوا هذه الاجواء لا نراها دائماً كما انها ممتعة و مشوقة و تجعلنا نخرج من أجواء العمل و الروتين اليومي، و تعيدنا الى بلادنا بنفسية و روح جديدة.
وأفاد شيف مطعم دا روزا أن الاجواء جميلة جداً و مميزة و التجربة الاولى للمطعم في هذا المهرجان الاكثر من الرائع و المميز في كل شيء، عدا عن كون النظافة ممتازة رغم الاعداد الهائلة التي زارت المهرجان و هذا الشيء صعب ان نجده في جميع المهرجانات.
وأضاف أن المطعم الذي له ٣ فروع في لبنان و فرنسا و البحرين يتميز بإقبال لا يوصف و ازدياد أعداد الزبائن الذين ملؤا المقاعد، مما اضطر المطعم أن يوزع أرقام للانتظار، شاكراً البحرين التي اعطتهم مثل هذه الفرصة.
فيما قالت فاطمة مبارك إنها من الاسر المنتجة و المعرض فرصة ليبرز دور الاسر المنتجه في المجتمع البحريني، وأنهم قادرين على المشاركة مثل هذه المهرجانات و منافسة أشهر المطاعم.
وقال إبراهيم العمادي صاحب متجر ابراهيم جاليري إن الاقبال ضعيف في بداية المهرجان و لكن مع الاقبال الخليجي زاد عدد المشترين و المقبلين على شراء الحرف اليدوية و الفخار، و اصبحت الحركة في المهرجان كبيرة و متزايدة يوماً بعد الاخر و الطلبات على المنتجات في ازدياد ايضاً.
من جانبه قال السعوديين يزيد و عبدالله إنها تجربتهم الاولى لزيارة المهرجان الذي يفوق الخيال، موضحين أن هذه الزيارة الاولى و التي بلا شك لن تكون الاخيرة، و سننتظر المهرجان كل عام لزيارته.
و قالت الكويتيتن نورة و الدانه إنهن قدمن من الكويت خصيصاً لزيارة المهرجان المميز و الذي تنوع بمختلف الاطباق و الانواع، كذلك الاذواق فلن تحتاج لزيارة مطاعم أخرى فجميع الخيارات متاحة و ترضي جميع الاذواق.