لم يكن طفل في الثانية من عمره في إنجلترا معجبا للغاية بفرصة لقاء الملكة إليزابيث الثانية، وأعلن عن ذلك بنوبة غضب أمامها.

وكان الطفل الصغير "ألفي لون" من المفترض أن يمنح الملكة باقة من الزهور في افتتاح نصب تذكاري جديد للحرب في لندن الخميس.

لكن بدلا من ذلك، هرب من ذراعي والدته وحاول الجلوس على الأرض. في النهاية، تمكنت والدته من حمله مجددا، وبتردد أعطى الباقة للملكة.

ولم يظهر على الملكة البالغة من العمر 90 عاما التأثر بنوبة غضب الطفل. فقد ابتسمت له ولوالديه.