أفادت صحيفة "Foreign Policy" بأن الإدارة الأمريكية تنوي تقليص تمويلها لبرامج منظمة الأمم المتحدة، بنسبة 50%.
وبحسب الصحيفة، فإن وزارة الخارجية الأمريكية تلقت توجيهات خاصة بتقليص تمويل عمليات إقامة سلام أممية، وصندوق منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، إضافة إلى برامج الأمم المتحدة للتنمية.
وأوضحت Foreign Policy أن هذه الخطط ترتبط بشكل مباشر برغبة الإدارة الأمريكية في زيادة نفقاتها الدفاعية بمقدار 54 مليار دولار، وأن البيت الأبيض سيطرح على الكونغرس مشروع ميزانية البلاد العسكرية للعام المالي المقبل قبل 16 مارس/آذار الحالي.
وكانت الإدارة الأمريكية أعلنت، في وقت سابق، عن نيتها تخفيض حجم المساعدات للبلدان الخارجية، كما اقترحت تقليص ميزانية وزارة الخارجية، والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) بـ37%.
ومن الجدير بالذكر أن رفض واشنطن تمويل برامج الأمم المتحدة قد يؤدي إلى فقدان حقها في التصويت بالجمعية العامة للأمم المتحدة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن، في 28 فبراير/شباط، عن إمكانية زيادة النفقات الدفاعية الأمريكية بمقدار 30 مليار دولار، فيما صادق الكونغرس، العام الماضي، على ميزانية البلاد العسكرية للعام 2017، والتي تبلغ 602 مليار دولار.
وبحسب الصحيفة، فإن وزارة الخارجية الأمريكية تلقت توجيهات خاصة بتقليص تمويل عمليات إقامة سلام أممية، وصندوق منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، إضافة إلى برامج الأمم المتحدة للتنمية.
وأوضحت Foreign Policy أن هذه الخطط ترتبط بشكل مباشر برغبة الإدارة الأمريكية في زيادة نفقاتها الدفاعية بمقدار 54 مليار دولار، وأن البيت الأبيض سيطرح على الكونغرس مشروع ميزانية البلاد العسكرية للعام المالي المقبل قبل 16 مارس/آذار الحالي.
وكانت الإدارة الأمريكية أعلنت، في وقت سابق، عن نيتها تخفيض حجم المساعدات للبلدان الخارجية، كما اقترحت تقليص ميزانية وزارة الخارجية، والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) بـ37%.
ومن الجدير بالذكر أن رفض واشنطن تمويل برامج الأمم المتحدة قد يؤدي إلى فقدان حقها في التصويت بالجمعية العامة للأمم المتحدة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن، في 28 فبراير/شباط، عن إمكانية زيادة النفقات الدفاعية الأمريكية بمقدار 30 مليار دولار، فيما صادق الكونغرس، العام الماضي، على ميزانية البلاد العسكرية للعام 2017، والتي تبلغ 602 مليار دولار.