شدد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الخميس، خلال جلسة مباحثات مع الرئيس الصيني شي جين بينغ في بكين، على مضي البلدين لتحقيق شراكة استراتيجية في المجالات كافة. ونوّه إلى ضرورة العمل المشترك لمواجهة تحديات تهدد أمن العالم واستقراره مثل الإرهاب، والتدخل في شؤون الغير، وسباق التسلح، وصدام الثقافات.
الرئيس الصيني، من جهته، أكد للملك سلمان أن بكين توّاقة لتعاون استراتيجي مع السعودية وتتطلع إلى تنفيذ المشاريع الجديدة بعد نتائج مبهرة فاقت التوقعات لتحقيق الاتفاقات السابقة.
ووأعلنت السعودية والصين في وقت سابق الخميس، عن توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات تفاهم تقدر قيمتها بنحو 65 مليار دولار تشمل القطاعات التجارية والاقتصادية والعسكرية والأمنية.
يذكر أن الصين تولي اهتماماً بالغاً لزيارة العاهل السعودي، سعياً لتحقيق استراتيجية مد الحزام الاقتصادي واستكمال خطة استعادة طريق الحرير التجاري.
وأعلن البلدان في قاعة الشعب الكبرى في بكين عن توقيع اتفاقيات وخطابات نوايا تقدر قيمتها بنحو 65 مليار دولار تشمل القطاعات التجارية والاقتصادية والعسكرية. ووفق مسؤولين صينيين، فإن بكين التي تعتبر من الدول الرائدة عالمياً في الابتكار العلمي والتكنولوجي، تثمن الشراكة مع السعودية وتعول عليها في مناح عدة.
فمنذ الإعلان عن رؤية 2030 وضعت لنفسها موقعاً ثابتاً من هذه الرؤية حيث سبق لرئيس الصين أن زار المملكة عام 2016 وتم الاتفاق على آلية تعاون.
الرئيس الصيني أكد لخادم الحرمين الشريفين أن بكين تواقة لتعاون استراتيجي مع السعودية، وتتطلع إلى تنفيذ المشاريع الجديدة بعد نتائج مبهرة فاقت التوقعات لتحقيق الاتفاقات السابقة.
كما تشهد زيارة الملك سلمان تعميق التعاون في مجالات عدة خصوصاً العسكري والأمني، فالقوات الملكية الجوية السعودية تستخدم طائرات عسكرية بدون طيار صينية والطرفان أجريا مناورات مشتركة ضخمة لمكافحة الإرهاب في الصحراء الصينية الغربية، وتبادلا الزيارات العسكرية على مستويات عدة.
وكان الرئيس الصيني شي جين بينغ استقبل الخميس، خادم الحرمين الشريفين ، الذي وصل الأربعاء إلى بكين المحطة الخامسة في جولته الآسيوية، في زيارة رسمية على رأس وفد رفيع المستوى.
وكان خادم الحرمين الشريفين وصل إلى جمهورية الصين الشعبية الأربعاء، قادماً من اليابان، حيث كان في استقباله بمطار بكين الدولي مستشار الدولة يانغ قيتشي.
الرئيس الصيني، من جهته، أكد للملك سلمان أن بكين توّاقة لتعاون استراتيجي مع السعودية وتتطلع إلى تنفيذ المشاريع الجديدة بعد نتائج مبهرة فاقت التوقعات لتحقيق الاتفاقات السابقة.
ووأعلنت السعودية والصين في وقت سابق الخميس، عن توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات تفاهم تقدر قيمتها بنحو 65 مليار دولار تشمل القطاعات التجارية والاقتصادية والعسكرية والأمنية.
يذكر أن الصين تولي اهتماماً بالغاً لزيارة العاهل السعودي، سعياً لتحقيق استراتيجية مد الحزام الاقتصادي واستكمال خطة استعادة طريق الحرير التجاري.
وأعلن البلدان في قاعة الشعب الكبرى في بكين عن توقيع اتفاقيات وخطابات نوايا تقدر قيمتها بنحو 65 مليار دولار تشمل القطاعات التجارية والاقتصادية والعسكرية. ووفق مسؤولين صينيين، فإن بكين التي تعتبر من الدول الرائدة عالمياً في الابتكار العلمي والتكنولوجي، تثمن الشراكة مع السعودية وتعول عليها في مناح عدة.
فمنذ الإعلان عن رؤية 2030 وضعت لنفسها موقعاً ثابتاً من هذه الرؤية حيث سبق لرئيس الصين أن زار المملكة عام 2016 وتم الاتفاق على آلية تعاون.
الرئيس الصيني أكد لخادم الحرمين الشريفين أن بكين تواقة لتعاون استراتيجي مع السعودية، وتتطلع إلى تنفيذ المشاريع الجديدة بعد نتائج مبهرة فاقت التوقعات لتحقيق الاتفاقات السابقة.
كما تشهد زيارة الملك سلمان تعميق التعاون في مجالات عدة خصوصاً العسكري والأمني، فالقوات الملكية الجوية السعودية تستخدم طائرات عسكرية بدون طيار صينية والطرفان أجريا مناورات مشتركة ضخمة لمكافحة الإرهاب في الصحراء الصينية الغربية، وتبادلا الزيارات العسكرية على مستويات عدة.
وكان الرئيس الصيني شي جين بينغ استقبل الخميس، خادم الحرمين الشريفين ، الذي وصل الأربعاء إلى بكين المحطة الخامسة في جولته الآسيوية، في زيارة رسمية على رأس وفد رفيع المستوى.
وكان خادم الحرمين الشريفين وصل إلى جمهورية الصين الشعبية الأربعاء، قادماً من اليابان، حيث كان في استقباله بمطار بكين الدولي مستشار الدولة يانغ قيتشي.