قال المجلس العالمي للسفر والسياحة إن مساهمة السياحة والسفر في اقتصاد الولايات المتحدة ستنمو بوتيرة أبطأ العام الجاري مقارنة بعام 2016 بسبب قوة الدولار والاعتقاد بأن الولايات المتحدة أقل ترحيبا بالأجانب.
ووقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الشهر الجاري أمرا تنفيذا معدلا يحظر سفر مواطنين من 6 دول إسلامية للولايات المتحدة وهو ما دفع البعض للتحذير من أنه قد يبعد السياح عن البلاد.
وتوقع المجلس أن ترتفع مساهمة السفر والسياحة في الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة بنسبة 2.3% العام الجاري مقارنة مع 2.8% في 2016. ويقود نمو القطاع الرحلات من الولايات المتحدة للخارج إذ أن قوة الدولار تجعل الرحلات لوجهات في المكسيك والكاريبي أرخص للأمريكيين.
وقطاع السياحة والسفر في الولايات هو الأكبر في العالم ويبلغ حجمه 1.5 تريليون دولار أو ما يوازي 20% من إجمالي مساهمة السياحة والسفر في إجمالي الناتج المحلي العالمي. وعلى مستوى العالم من المتوقع أن ترتفع مساهمة القطاع 3.8% العام الجاري لتدر دخلا 7.9 تريليون دولار مقابل نمو بنسبة 3.3% في 2016.
ووقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الشهر الجاري أمرا تنفيذا معدلا يحظر سفر مواطنين من 6 دول إسلامية للولايات المتحدة وهو ما دفع البعض للتحذير من أنه قد يبعد السياح عن البلاد.
وتوقع المجلس أن ترتفع مساهمة السفر والسياحة في الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة بنسبة 2.3% العام الجاري مقارنة مع 2.8% في 2016. ويقود نمو القطاع الرحلات من الولايات المتحدة للخارج إذ أن قوة الدولار تجعل الرحلات لوجهات في المكسيك والكاريبي أرخص للأمريكيين.
وقطاع السياحة والسفر في الولايات هو الأكبر في العالم ويبلغ حجمه 1.5 تريليون دولار أو ما يوازي 20% من إجمالي مساهمة السياحة والسفر في إجمالي الناتج المحلي العالمي. وعلى مستوى العالم من المتوقع أن ترتفع مساهمة القطاع 3.8% العام الجاري لتدر دخلا 7.9 تريليون دولار مقابل نمو بنسبة 3.3% في 2016.