أعلنت "نيسان" عن اختيار الممثلة الأسترالية مارجوت روبي سفيرة جديدة لسياراتها الكهربائية. ولهذه الغاية، تم تصوير فيلم ترويجي تظهر فيه روبي وهي تخوض جولة سباق ليلية حماسية على متن "بليد جلايدر" الكهربائية كلّياً في حلبة موناكو الشهيرة عالمياً.
وتبلغ سرعة سيارة "بليد جلايدر" من "نيسان" 190 كيلومتراً في الساعة مع قدرتها على بلوغ سرعة 100 كيلومتر في الساعة خلال أقل من 5 ثوانٍ. ويمثل هذا النموذج الأولي المتطور تحدياً للتصور التقليدي عن ماهية السيارات الرياضية الكهربائية مستقبلاً، حيث يجسد المتعة والحماس الكاملين للسيارات العاملة بالكهرباء بنسبة 100%. كما يندرج هذا النموذج ضمن رؤية "نيسان" للتنقل الذكي، والتي تتمحور حول كيفية قيادة هذه السيارات وتزويدها بالطاقة ودمجها في المجتمع تدريجياً.
وخلال الفيلم، تظهر روبي وهي تقود هذا السيارة التي تتسع لثلاثة ركاب ضمن مسارها المحيط بحلبة موناكو المغلقة، قبل أن تنافسها سيارة أخرى من نفس الطراز. وتتسابق كلتا السيارتين عاليتي الأداء بقوة 272 حصاناً عبر النفق الشهير للحلبة، وتخوضان مناورة حماسية على طول منعطف "ماسينيت" قبل بلوغ "ساحة كازينو" الساحرة.
كما تظهر نجمة فيلم "سويسايد سكواد" (Suicide Squad) وفيلم "ذا وولف أوف وول ستريت" (The Wolf of Wall Street) خلال الفيلم وهي تقود سيارة "بليد جلايدر" ببراعة فائقة تجسد الكفاءة العالية للسيارة في رياضة الدرفتينج حول "فايرمونت هيربن" الذي يعتبر من أشهر المنعطفات في عالم سباق السيارات.
وفي إطار تعليقها على الموضوع، قالت مارجوت روبي: "إنه حقاً الوقت الأمثل لإطلاق عنان السيارات الكهربائية. ونلاحظ أن معظم الناس يتوجهون تدريجياً إلى هذه السيارات، مما يمهد الطريق لمستقبل أكثر استدامة، كما أن سيارة ’بليد جلايدر‘ ترسم اليوم ملامح مستقبل السيارات الذكية".
وباعتبارها الشركة المصنعة للسيارة الكهربائية الأكثر مبيعاً في العالم "نيسان ليف"، فقد أحدثت "نيسان" نقلة نوعية في طرق توليد واستخدام الطاقة في منتجات كثيرة مثل وحدة التخزين الرئيسية الخاصة بها "إكس ستوريج هوم"xStorage Home وتقنية "وصل المركبات إلى الشبكة الكهربائية" واللتين تستفيدان من كفاءة التكنولوجيا المستخدمة في بطارية السيارات الكهربائية.
فيما قال جاريث دونسمور، مدير قسم السيارات الكهربائية لدى شركة "نيسان" في أوروبا: "تجتاح الثورة الكهربائية عالمنا اليوم. وباعتبارنا الشركة العالمية الرائدة في مجال إنتاج السيارات الكهربائية، والتي تبشر من اليوم بانتشار مذهل، بات من الضروري أكثر من أي وقت مضى أن نسلط الضوء على جميع مزايا السيارات الكهربائية، مثل كفاءة استهلاك الطاقة، والاستدامة، والأداء العالي. ولا شك أن انضمام روبي إلينا سيعزز من جهودنا الرامية لإيصال مزايا استخدام السيارات الكهربائية على الصعيدين الشخصي والمجتمعي إلى أكبر عدد ممكن من الناس".
وأضاف دونسمور: "توضح حملة ’نيسان‘ Electrify the World أهمية العمل الجماعي لتحقيق التغيير الإيجابي في مجتمعاتنا. ونحن مستمرون في سعينا لإلهام الناس من أجل اتخاذ خطوات جادة لبلوغ مدن أكثر نظافة وأمناً".
وتم عرض سيارة "بليد جلايدر" من "نيسان" في الدورة 87 من معرض "جنيف الدولي للسيارات"، والذي أُقيم مؤخّراً. وتم تطوير هذه السيارة الرياضية العاملة على الكهرباء بنسبة 100% بالاستناد إلى النموذج الأولي الذي تم إطلاقه لأول مرة في عام 2013، وهي تبشر بتوفير مجموعة من التقنيات المستقبلية التي تجمع بين مزايا التنقل الذكي، والحفاظ على البيئة، وقدرات القيادة التي تتمتع بها السيارات الرياضية.
وشكلت مدينة مونت كارلو الموقع الأمثل لتصوير الفيلم الترويجي، الذي يكشف عن تعاون "نيسان" الجديد مع مارجوت روبي. كما تمتلك موناكو إرثاً عريقاً في مجال سباقات السيارات في الشوارع، بالإضافة إلى استراتيجية طموحة ومستدامة لخفض الانبعاثات الكربونية بنسبة 50% مع حلول عام 2030.
وتبلغ سرعة سيارة "بليد جلايدر" من "نيسان" 190 كيلومتراً في الساعة مع قدرتها على بلوغ سرعة 100 كيلومتر في الساعة خلال أقل من 5 ثوانٍ. ويمثل هذا النموذج الأولي المتطور تحدياً للتصور التقليدي عن ماهية السيارات الرياضية الكهربائية مستقبلاً، حيث يجسد المتعة والحماس الكاملين للسيارات العاملة بالكهرباء بنسبة 100%. كما يندرج هذا النموذج ضمن رؤية "نيسان" للتنقل الذكي، والتي تتمحور حول كيفية قيادة هذه السيارات وتزويدها بالطاقة ودمجها في المجتمع تدريجياً.
وخلال الفيلم، تظهر روبي وهي تقود هذا السيارة التي تتسع لثلاثة ركاب ضمن مسارها المحيط بحلبة موناكو المغلقة، قبل أن تنافسها سيارة أخرى من نفس الطراز. وتتسابق كلتا السيارتين عاليتي الأداء بقوة 272 حصاناً عبر النفق الشهير للحلبة، وتخوضان مناورة حماسية على طول منعطف "ماسينيت" قبل بلوغ "ساحة كازينو" الساحرة.
كما تظهر نجمة فيلم "سويسايد سكواد" (Suicide Squad) وفيلم "ذا وولف أوف وول ستريت" (The Wolf of Wall Street) خلال الفيلم وهي تقود سيارة "بليد جلايدر" ببراعة فائقة تجسد الكفاءة العالية للسيارة في رياضة الدرفتينج حول "فايرمونت هيربن" الذي يعتبر من أشهر المنعطفات في عالم سباق السيارات.
وفي إطار تعليقها على الموضوع، قالت مارجوت روبي: "إنه حقاً الوقت الأمثل لإطلاق عنان السيارات الكهربائية. ونلاحظ أن معظم الناس يتوجهون تدريجياً إلى هذه السيارات، مما يمهد الطريق لمستقبل أكثر استدامة، كما أن سيارة ’بليد جلايدر‘ ترسم اليوم ملامح مستقبل السيارات الذكية".
وباعتبارها الشركة المصنعة للسيارة الكهربائية الأكثر مبيعاً في العالم "نيسان ليف"، فقد أحدثت "نيسان" نقلة نوعية في طرق توليد واستخدام الطاقة في منتجات كثيرة مثل وحدة التخزين الرئيسية الخاصة بها "إكس ستوريج هوم"xStorage Home وتقنية "وصل المركبات إلى الشبكة الكهربائية" واللتين تستفيدان من كفاءة التكنولوجيا المستخدمة في بطارية السيارات الكهربائية.
فيما قال جاريث دونسمور، مدير قسم السيارات الكهربائية لدى شركة "نيسان" في أوروبا: "تجتاح الثورة الكهربائية عالمنا اليوم. وباعتبارنا الشركة العالمية الرائدة في مجال إنتاج السيارات الكهربائية، والتي تبشر من اليوم بانتشار مذهل، بات من الضروري أكثر من أي وقت مضى أن نسلط الضوء على جميع مزايا السيارات الكهربائية، مثل كفاءة استهلاك الطاقة، والاستدامة، والأداء العالي. ولا شك أن انضمام روبي إلينا سيعزز من جهودنا الرامية لإيصال مزايا استخدام السيارات الكهربائية على الصعيدين الشخصي والمجتمعي إلى أكبر عدد ممكن من الناس".
وأضاف دونسمور: "توضح حملة ’نيسان‘ Electrify the World أهمية العمل الجماعي لتحقيق التغيير الإيجابي في مجتمعاتنا. ونحن مستمرون في سعينا لإلهام الناس من أجل اتخاذ خطوات جادة لبلوغ مدن أكثر نظافة وأمناً".
وتم عرض سيارة "بليد جلايدر" من "نيسان" في الدورة 87 من معرض "جنيف الدولي للسيارات"، والذي أُقيم مؤخّراً. وتم تطوير هذه السيارة الرياضية العاملة على الكهرباء بنسبة 100% بالاستناد إلى النموذج الأولي الذي تم إطلاقه لأول مرة في عام 2013، وهي تبشر بتوفير مجموعة من التقنيات المستقبلية التي تجمع بين مزايا التنقل الذكي، والحفاظ على البيئة، وقدرات القيادة التي تتمتع بها السيارات الرياضية.
وشكلت مدينة مونت كارلو الموقع الأمثل لتصوير الفيلم الترويجي، الذي يكشف عن تعاون "نيسان" الجديد مع مارجوت روبي. كما تمتلك موناكو إرثاً عريقاً في مجال سباقات السيارات في الشوارع، بالإضافة إلى استراتيجية طموحة ومستدامة لخفض الانبعاثات الكربونية بنسبة 50% مع حلول عام 2030.