في مضمار صحراوي بشرق مصر تسابقت جمال فوق الرمال يقودها صبية مدربون ومن خلفهم موكب سيارات يتابع السباق ويؤمنه. والسباق جزء من مهرجان سنوي للهجن يقام خارج مدينة الإسماعيلية جذب مشاركين من 13 دولة عربية هذا العام وكذلك متابعين من فرنسا وألمانيا وإيطاليا والنمسا.
ورغم أن القيمة المالية للجائزة ليست ضخمة وتبلغ 100 ألف جنيه مصري (حوالي 5500 دولار) تقسم على الفائزين فإن التنافس بين القبائل البدوية على أشده. ويأمل المنظمون أن يزداد الاهتمام الدولي بالمهرجان خاصة مع حضور أوروبيين هذا العام رغم عدم مشاركتهم في السباقات.
وقال الشيخ سليمان أبو شكري الذي تنتشر قبيلته من شبه جزيرة سيناء إلى السعودية، إن هذه هي المرة الأولى التي يأتي أوروبيون للسباق. وشملت السباقات نحو 150 جملا تنافست في سباقات تراوحت بين ثلاثة كيلومترات إلى 15 كيلومترا أو داخل مضمار مسافته خمسة كيلومترات. وكانت أعمار معظم الصبية الذين يقودون الجمال 11 عاما فأقل.
ورغم أن القيمة المالية للجائزة ليست ضخمة وتبلغ 100 ألف جنيه مصري (حوالي 5500 دولار) تقسم على الفائزين فإن التنافس بين القبائل البدوية على أشده. ويأمل المنظمون أن يزداد الاهتمام الدولي بالمهرجان خاصة مع حضور أوروبيين هذا العام رغم عدم مشاركتهم في السباقات.
وقال الشيخ سليمان أبو شكري الذي تنتشر قبيلته من شبه جزيرة سيناء إلى السعودية، إن هذه هي المرة الأولى التي يأتي أوروبيون للسباق. وشملت السباقات نحو 150 جملا تنافست في سباقات تراوحت بين ثلاثة كيلومترات إلى 15 كيلومترا أو داخل مضمار مسافته خمسة كيلومترات. وكانت أعمار معظم الصبية الذين يقودون الجمال 11 عاما فأقل.