أعلن النادي العالمي للإعلام الاجتماعي أن برنامج "عيادة الإعلام الاجتماعي" الذي أطلقه في سبتمبر درَّب حتى الآن نحو مئة بحريني من خلال أربع ورش عمل أقامها حتى الآن واستهدفت بشكل عام تعزيز معارفهم ومهاراتهم في مجال الإعلام الاجتماعي بما يسهم في توفير فرص عمل للعاطلين منهم، أو يدعم تقدمهم المهني والوظيفي، أو يعزز من قدرتهم على إنجاح مشاريعهم الخاصة.
وخلال تلك الورش التي تنوعت أماكن إقامتها بين كابتال كلوب البحرين وحاضنة تسريع الأعمال CH9 في لاغون أمواج، جرى استعراض حسابات الحضور على تلك المواقع، وإجراء تقييم علمي مهني دقيق لأدائهم على تلك الحسابات، وتوجيه الملاحظات بشأنها.
كما تمكن الحضور من الاطلاع على تجارب بعضهم البعض على صعيد الإعلام الاجتماعي، والتعرف على مكامن القوة والضعف لديهم، وكيفية الاستفادة من الإيجابيات وتلافي السلبيات.
وركزت إحدى ورش برنامج "عيادة الإعلام الاجتماعي" على إدارة محتوى منصات الإعلام الاجتماعي، وأهمية تخطيط هذا المحتوى وتنويعه بين الفيديو والصورة والنص والغرافيكس وغيره، واستخدام هذا المحتوى لتحقيق أقصى فعالية ممكنة من استخدام مواقع الإعلام الاجتماعي.
رئيس النادي العالمي للإعلام الاجتماعي علي سبكار أوضح أن النادي وبإطلاقه برنامج "عيادة الإعلام الاجتماعي" ينتقل إلى مرحلة متقدمة جدا من العمل لا تقتصر على إعطاء المعلومات النظرية، وتوفير التدريب العملي، وإنما تتضمن الاطلاع على حسابات مواقع التواصل الاجتماعي عن كثب، وإجراء تشخيص شامل لها، وإعطاء الوصفة اللازمة للنجاح.
وقال "اليوم ومن خلال أولى ورشات عيادة الإعلام الاجتماعي تمكنا من الكشف عن حالات كثيرة يعتريها جوانب ضعف في استخدام مواقع الإعلام الاجتماعي، وحالات أخرى تستدعي التعميم والإشادة، ونحن نسعى لمراكمة هذه الخبرات وصولا إلى دليل متطور حول كيفية الاستخدام الأمثل لمواقع الإعلام الاجتماعي".
واشار سبكار إلى أن عددا من اخصائيي الإعلام الاجتماعي أعضاء النادي يوفرون طاقما جاهزا للتحرك ومتابعة أداء المؤسسات الحكومية والخاصة والجهات والأفراد الراغبين باستثمار الإعلام الاجتماعي بالشكل الأمثل، وتحقيق الأهداف المنشودة من استخدامهم لانستغرام وتويتر وفيسبوك مثلا وبالطريقة المثلى.
ونوه رئيس النادي بالحرص الكبير الذي أبداه المشاركين على الحضور والاستفادة من برنامج الإعلام الاجتماعي للمدربين، ومبادرتهم إلى تطبيق كل المعلومات والمهارات التي جرى تزوديهم بها، مؤكدا عزم النادي العالمي للإعلام الاجتماعي على تسخير خبرات النادي العالمي للإعلام الاجتماعي في خدمة تعزيز النهوض بالشباب في البحرين، وتزويدهم بكل ما يلزم من أجل تعزيز فعاليتهم وقدراتهم لبدء مهنتهم في الإعلام الاجتماعي، وإنما تتبع مبدأ "التدريب المنتهي بالتوظيف" وذلك عبر إتاحة فرص كبيرة أمام خريجي البرامج للعمل كأخصائيي إعلام اجتماعي في شركات ومؤسسات عامة وخاصة وجهات حكومية ومؤسسات المجتمع المدني وغيرها والتي بدأت تعي الأهمية المتزايدة لتوظيف مثل هؤلاء المختصين.
وقال "لقد لمسنا معا مدى فائدة هذه الورش التي تضمنها البرنامج، ونجحنا بالفعل في وضع إمكانيات قنوات الإعلام الاجتماعي في خدمة تطوير استخدام المشاركين لقنوات الإعلام الاجتماعي، وبالمقابل، لا أكشف سرا إذا قلت أنني على الصعيد الشخصي استفدت كثيرا من هذا البرنامج. لم أكن أعطي ما لدي من معلومات فقط كما في معظم برامج النادي، وإنما كنت استفيد من الورش أيضا، وأعود إلى مخطط البرنامج وأدخل عليه تعديلات وتطويرات عديدة".
وخلال تلك الورش التي تنوعت أماكن إقامتها بين كابتال كلوب البحرين وحاضنة تسريع الأعمال CH9 في لاغون أمواج، جرى استعراض حسابات الحضور على تلك المواقع، وإجراء تقييم علمي مهني دقيق لأدائهم على تلك الحسابات، وتوجيه الملاحظات بشأنها.
كما تمكن الحضور من الاطلاع على تجارب بعضهم البعض على صعيد الإعلام الاجتماعي، والتعرف على مكامن القوة والضعف لديهم، وكيفية الاستفادة من الإيجابيات وتلافي السلبيات.
وركزت إحدى ورش برنامج "عيادة الإعلام الاجتماعي" على إدارة محتوى منصات الإعلام الاجتماعي، وأهمية تخطيط هذا المحتوى وتنويعه بين الفيديو والصورة والنص والغرافيكس وغيره، واستخدام هذا المحتوى لتحقيق أقصى فعالية ممكنة من استخدام مواقع الإعلام الاجتماعي.
رئيس النادي العالمي للإعلام الاجتماعي علي سبكار أوضح أن النادي وبإطلاقه برنامج "عيادة الإعلام الاجتماعي" ينتقل إلى مرحلة متقدمة جدا من العمل لا تقتصر على إعطاء المعلومات النظرية، وتوفير التدريب العملي، وإنما تتضمن الاطلاع على حسابات مواقع التواصل الاجتماعي عن كثب، وإجراء تشخيص شامل لها، وإعطاء الوصفة اللازمة للنجاح.
وقال "اليوم ومن خلال أولى ورشات عيادة الإعلام الاجتماعي تمكنا من الكشف عن حالات كثيرة يعتريها جوانب ضعف في استخدام مواقع الإعلام الاجتماعي، وحالات أخرى تستدعي التعميم والإشادة، ونحن نسعى لمراكمة هذه الخبرات وصولا إلى دليل متطور حول كيفية الاستخدام الأمثل لمواقع الإعلام الاجتماعي".
واشار سبكار إلى أن عددا من اخصائيي الإعلام الاجتماعي أعضاء النادي يوفرون طاقما جاهزا للتحرك ومتابعة أداء المؤسسات الحكومية والخاصة والجهات والأفراد الراغبين باستثمار الإعلام الاجتماعي بالشكل الأمثل، وتحقيق الأهداف المنشودة من استخدامهم لانستغرام وتويتر وفيسبوك مثلا وبالطريقة المثلى.
ونوه رئيس النادي بالحرص الكبير الذي أبداه المشاركين على الحضور والاستفادة من برنامج الإعلام الاجتماعي للمدربين، ومبادرتهم إلى تطبيق كل المعلومات والمهارات التي جرى تزوديهم بها، مؤكدا عزم النادي العالمي للإعلام الاجتماعي على تسخير خبرات النادي العالمي للإعلام الاجتماعي في خدمة تعزيز النهوض بالشباب في البحرين، وتزويدهم بكل ما يلزم من أجل تعزيز فعاليتهم وقدراتهم لبدء مهنتهم في الإعلام الاجتماعي، وإنما تتبع مبدأ "التدريب المنتهي بالتوظيف" وذلك عبر إتاحة فرص كبيرة أمام خريجي البرامج للعمل كأخصائيي إعلام اجتماعي في شركات ومؤسسات عامة وخاصة وجهات حكومية ومؤسسات المجتمع المدني وغيرها والتي بدأت تعي الأهمية المتزايدة لتوظيف مثل هؤلاء المختصين.
وقال "لقد لمسنا معا مدى فائدة هذه الورش التي تضمنها البرنامج، ونجحنا بالفعل في وضع إمكانيات قنوات الإعلام الاجتماعي في خدمة تطوير استخدام المشاركين لقنوات الإعلام الاجتماعي، وبالمقابل، لا أكشف سرا إذا قلت أنني على الصعيد الشخصي استفدت كثيرا من هذا البرنامج. لم أكن أعطي ما لدي من معلومات فقط كما في معظم برامج النادي، وإنما كنت استفيد من الورش أيضا، وأعود إلى مخطط البرنامج وأدخل عليه تعديلات وتطويرات عديدة".