تنطلق الأحد، فعاليات المسابقة الوطنية الثالثة للمهارات التي تقام لمدة 5 أيام تحت رعاية وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي، حيث تستضيف جامعة العلوم التطبيقية يومي 26 و 27 مارس 6 مهارات من أصل 17 مهارة فنية ومهنية هي تصميم الجرافيكس، والحلول البرمجية للأعمال، وإدارة نظم شبكات الحاسب الآلي، وتصميم المواقع، وتصميم الهندسة الميكانيكية، والروبوتات المتحركة.
وأعرب رئيس الجامعة البروفيسور غسان عواد عن سعادته لمشاركة عدد من أساتذة وطلبة كلية الآداب والعلوم بالمسابقة بالإضافة إلى استضافتها لهذه المهارات الستة، مشدداً على أهمية المسابقة كونها تعنى بقطاع مهم من قطاعات التنمية البشرية المتعلقة بالتعليم الفني والتدريب المهني، ولارتباطها بالاحتياجات الملحة لسوق العمل، فضلاً عن إتاحتها الفرصة للطلبة المشاركين للإبداع والابتكار في المهارات الفنية والمهنية التي تستهويهم، والالتقاء بنخبة متميزة من الخبراء والمختصين في المجالات المطروحة.
وأوضح رئيس الجامعة أن هذه المشاركة تأتي تأكيداً على الجهود التي تبذلها الجامعة في تدريب وتطوير طلبتها، والحرص على جودة التعليم في مخرجاتها، حيث تولي الجامعة اهتماماً كبيراً بالجانب العملي إلى الجانب النظري إيماناً منها بأهميته في صقل مهارات الطلبة ومساهمته في تخريج طلبة متميزين قادرين على خدمة بلدانهم ومجتمعاتهم والمنافسة في سوق العمل.
وأكد عواد أن الجامعة تدعم الخطط الطموحة التي تنفذها وزارة التربية والتعليم لتطوير منظومة التعليم بالمملكة وتركيزها على تطوير التعليم الفني والمهني عبر الجهود المبذولة والمستمرة لتنمية هذا القطاع وتطوير مناهجه الدراسية، والارتقاء بمستوى التدريب في مواقع العمل، بما يحقق أقصى درجات المواءمة بين مخرجات التعليم والاحتياجات المتنامية والمتطورة لسوق العمل من العمالة الوطنية الفنية عالية المستوى التكويني والتدريبي.
وأعرب رئيس الجامعة البروفيسور غسان عواد عن سعادته لمشاركة عدد من أساتذة وطلبة كلية الآداب والعلوم بالمسابقة بالإضافة إلى استضافتها لهذه المهارات الستة، مشدداً على أهمية المسابقة كونها تعنى بقطاع مهم من قطاعات التنمية البشرية المتعلقة بالتعليم الفني والتدريب المهني، ولارتباطها بالاحتياجات الملحة لسوق العمل، فضلاً عن إتاحتها الفرصة للطلبة المشاركين للإبداع والابتكار في المهارات الفنية والمهنية التي تستهويهم، والالتقاء بنخبة متميزة من الخبراء والمختصين في المجالات المطروحة.
وأوضح رئيس الجامعة أن هذه المشاركة تأتي تأكيداً على الجهود التي تبذلها الجامعة في تدريب وتطوير طلبتها، والحرص على جودة التعليم في مخرجاتها، حيث تولي الجامعة اهتماماً كبيراً بالجانب العملي إلى الجانب النظري إيماناً منها بأهميته في صقل مهارات الطلبة ومساهمته في تخريج طلبة متميزين قادرين على خدمة بلدانهم ومجتمعاتهم والمنافسة في سوق العمل.
وأكد عواد أن الجامعة تدعم الخطط الطموحة التي تنفذها وزارة التربية والتعليم لتطوير منظومة التعليم بالمملكة وتركيزها على تطوير التعليم الفني والمهني عبر الجهود المبذولة والمستمرة لتنمية هذا القطاع وتطوير مناهجه الدراسية، والارتقاء بمستوى التدريب في مواقع العمل، بما يحقق أقصى درجات المواءمة بين مخرجات التعليم والاحتياجات المتنامية والمتطورة لسوق العمل من العمالة الوطنية الفنية عالية المستوى التكويني والتدريبي.