قالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) يوم السبت إن غارة أمريكية في أفغانستان الأسبوع الماضي أسفرت عن مقتل متشدد في تنظيم القاعدة مسؤول عن مقتل اثنين من أفراد الجيش الأمريكي ومتهم بالضلوع في هجوم سقط خلاله قتلى على حافلة تقل فريق سريلانكا للكريكت عام 2009.
وأضاف البنتاجون في بيان أن الغارة نفذت في 19 مارس في إقليم بكتيكا وأسفرت عن مقتل قاري ياسين "وهو قيادي إرهابي معروف" في تنظيم القاعدة.
وقال وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس في بيان إن "مقتل قاري ياسين دليل على أن الإرهابيين الذين يشوهون سمعة الإسلام ويتعمدون استهداف الأبرياء لن يفلتوا من العدالة."
وقال البيان إن ياسين مسؤول عن تفجير وقع في عام 2008 استهدف فندقا في إسلام اباد في باكستان مما أدى إلى مقتل العشرات بينهم اثنان من أفراد الجيش الأمريكي.
وقالت مصادر أمنية باكستانية اليوم الإحد وإسلاميون متشددون إن ضربة أمريكية بطائرة بلا طيار في أفغانستان أدت إلى مقتل ياسين المعروف أيضا باسم أستاذ إسلام.
وكانت إدارة مكافحة الإرهاب في باكستان قد عرضت مكافأة قدرها 2 مليون روبية (19000 دولار) لمن يدلي بمعلومات تقود لإلقاء القبض على ياسين قائلة إنه ضالع في هجوم عام 2009 على حافلة في مدينة لاهور بشمال شرق البلاد سرت مزاعم بأنه من عمل جماعة عسكر جنجوي المتشددة.
وفي هجوم الحافلة أطلق عشرة مسلحين على الأقل النار من بنادقهم وفجروا قنابل وأطلقوا صواريخ مما أسفر عن إصابة ستة لاعبين بالإضافة لمدرب بريطاني ومقتل ثمانية باكستانيين.
وأضاف البنتاجون في بيان أن الغارة نفذت في 19 مارس في إقليم بكتيكا وأسفرت عن مقتل قاري ياسين "وهو قيادي إرهابي معروف" في تنظيم القاعدة.
وقال وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس في بيان إن "مقتل قاري ياسين دليل على أن الإرهابيين الذين يشوهون سمعة الإسلام ويتعمدون استهداف الأبرياء لن يفلتوا من العدالة."
وقال البيان إن ياسين مسؤول عن تفجير وقع في عام 2008 استهدف فندقا في إسلام اباد في باكستان مما أدى إلى مقتل العشرات بينهم اثنان من أفراد الجيش الأمريكي.
وقالت مصادر أمنية باكستانية اليوم الإحد وإسلاميون متشددون إن ضربة أمريكية بطائرة بلا طيار في أفغانستان أدت إلى مقتل ياسين المعروف أيضا باسم أستاذ إسلام.
وكانت إدارة مكافحة الإرهاب في باكستان قد عرضت مكافأة قدرها 2 مليون روبية (19000 دولار) لمن يدلي بمعلومات تقود لإلقاء القبض على ياسين قائلة إنه ضالع في هجوم عام 2009 على حافلة في مدينة لاهور بشمال شرق البلاد سرت مزاعم بأنه من عمل جماعة عسكر جنجوي المتشددة.
وفي هجوم الحافلة أطلق عشرة مسلحين على الأقل النار من بنادقهم وفجروا قنابل وأطلقوا صواريخ مما أسفر عن إصابة ستة لاعبين بالإضافة لمدرب بريطاني ومقتل ثمانية باكستانيين.